كيف أنمي مهارتي في الكتابة الأدبية؟

الكتابة الأدبية ليست مجرد أي كتابة عادية. لذلك فالامر يعود إلى الموهبة أولا ثم إلى الممارسة ثانيا من خلال المتابعة في القراءة. والإطلاع على فصيح اللغة من مرادفات ومضادات ومصطلحات قريبة للعوام. 

أنمي مهارتي في الكتابة الأدبية من خلال دراسة قواعد اللغة والبلاغة وكثرة القراءة والاطلاع  

في المقام الأول لا بد من التعرض لأشكال كتابية وأساليب متنوعة من خلال القرآءة لأكثر من أديب من ثقافات مختلفة ومن أزمنة مختلفة داخل الثقافة الواحدة، هذا كفيل بفتح أفق المعرفة لديك على تطور الأشكال الأدبية وسمات متعددة للأساليب اللغوية الأدبية.

ثانيا، والذي هو في أهمية أولا، لابد من تعلم مقومات اللغة، وقواعدها الصحيحة، ثم مهاراتها الإبداعية والبلاغية، وهي دراسة جادة على الكابت أو المبدع الأدبي - أيا ما كان نوع إبداعه - أن يكون معنيا بها.

تأتي مرحلة التجريب والتعرض للاختبار من خلال آرائ - يفضل أن تكون متمرسة - القارئين.

إنها مسألة سهلة وغير معقدة، لكنها تستغرق وقتا وجهدا كبيرا لذا عليك التحلي بالصبر. أولا، عليك القراءة وتعلم مصطلحات وعبارات جديدة، ومحاولة استخدامها في سياقات مختلفة من خلال الكتابة. واصلي الكتابة في مختلف اللغات ولا تفكري كثيرا أثناء القيام بذلك، فأجمل الكتابات هي تلك النابعة من القلب والتي تحرك شيئا في نفس القارئ، من دون أي مبالغة أو حشو لا نفع له. أما المرحلة الثانية فهي تقوم على إضفاء التحسينات من خلال تغيير المصطلحات التي تشعرين أنها غير ملائمة والتأكد من إعراب الكلمات واحترامك للقواعد. اطلبي النصح والمشورة من أشخاص ذوي خبرة وحنكة في هذا المجال. استغني عن الترجمة لدى مشاهدتك الأفلام وحاولي فهم المعنى المقصود بمفردك. ثقي بقدراتك ولا تستسلمي للضغوط بل اعملي على التصدي لها والتغلب عليها. أتمنى لك التوفيق!

لتنمية مهارات الشخص في الكتابة الادبية يتطلب اخذ عدة نقاط بعين الاعتبار

القراءة ثم القراءة لانها تطور العقل و تنمي الفكر.

كتابة موضوع تجريبي و اعطاءه لخبير لكي يقيم هذا العمل.

تنظيم النقاط و الافكار المراد التحدث عنها في الموضوع.

عدم القلق من الاخطاء و النواقص فلا يوجد نجاح بدون عقبات.

اطلع على اساليب الاخرين فبها تستطيعين تنمية مهاراتكي.

    و الله المستعان...بالتوفيق لكي و لنا.

 

يتم التنمية عن طريق القراءة في المجالات المختلفة وتنوع الحصيلة اللغوية

اولا  : القراءة 

ثانيا : عدم التقليد وانشاء اسلوب خاص بي 

ثالثا :تدوين كل مايدور حولك وخاصة ماهو في مجال كتاباتك فهو ثروة يجب اغتنامها 

رابعا : الاحساس بقيمة ماسأقدمه للمجتمع ومراعاة ان يكون المحتوي مميزا لتحقيق النفع العام 

عن طريق القراءة لكافة أنواع الكتب وخاصة الأدب .. إقرأ كل ما تقع عليه يداك، ستجد الجيد والسئ وستعرف كيف تفرق بينهما .. كلاهما سيفيدك ويضيف إليك وإلى قاموسك اللغوى كثيرًا .. حافظ على الكتابة بشكل دائم ومستمر لا تتوقف ولا تربط الأمر بالإلهام، تعامل مع الأمر كما لو أنه مهنة أنت قادر على الكتابة فى أى وقت وفى كل وقت، فلا تبخل على نفسك ولا تتقاعس عن آداء هذه الحرفة الممتعة

عن طرق قراءة المؤلفات الادبية

تنمية المهارة في الكتابة الادبية يكون عبر القراءة والمطالعة الكثيفة خاصة للاقطاب الادبية المعروفة ومن ثم تدريب الخيال للوصول الى الصورة الكاملة للمادة المرغوب الكتابة فيها وثم القيام ببعض المحاولات التمهدية إلا ان تحس ان مستواك تحسن فتشرع في رسم اللوحة الفنية التي تريدها 

اللأمر يتوقف على الضخص هل لديه إلمام (الهوابة) باللغة العربية (النحو-الصرف-التحةيل-التعبير) والمهارات الكافية ثم الفصاحة ثم القراءة