Register now or log in to join your professional community.
ان مجال عمل المبيعات يعتمد على العلاقات الاجتماعية وكيفية توصيل المنتج للمستهلك بصورة ودية ولربما يمتلك هذه المواهب اشخاص دون شهادة علمية ولكن لايمكن القبول فقط بالمهارات دون تواجد الامور الاساسية المتمثلة بالشهادة التي تمكن الالشخص من تحليل واجراء عمليات معينة لاتكفي الموهبة لتنفيذها دون دراية علمية بها ويصبح الموهوب يخبط خبط عشواء يحسب يصنع جيداً وهو في التجاه الخاطئ
التنازل عن ذلك الشرط يعتبر خلل فى نظام توظيف العاملين ويمكن استيعاب اصحاب الخبرة ممن لا يحملون شهادات عليا كان يعمل بمسمى وظيفى اخر كمساعد مدير مبيعات مثلا حتى لا نخسر خبرته التى يمكن ان تكون اوسع ممن يحمل الشهادة العليا لانه وفى النهايه سيتعامل مع نفس الجمهور الذى عمل معه من قبل وله دراية واسعة فى السوق ويمكن ان يكون لديه اسلوبه الخاص فى التسويق......
هذا خلاف قديم ... وتقوم هذه النظرية عن الاجابة على السؤال التالي : هل المعيار الحقيقي هو العلم ام الفن...؟
ولأن لكل قاعدة استثناء , فإذ اثبت المتقدم للوظيفة براعته في استخدام فنون البيع او تكون سمعته فهذا المجال ظاهرة للعيان , فقد يمنح المؤسسة قيمة مضافة لايمتلكها من اخذه المهنة بعلم .
الهدف الاساسي من هو الانتاج وتحقيق الاهداف ورفع المبيعات فعلى ضوء اداء الموظف وانجازاته يتخذ قرار التعيين اما موضوع الشهاده لا ارى له تاثير فمعلومات وشهادات الموظف لن يطلع عليها الا الدارة وليس زملاىه
الخبرة هي الأهم لأن الشهادة دون خبرة لا تفيد في التطور والتقدم.وإذا توفرت الشهادة والخبرة كان أحسن،فالنظري والتطبيقي سبب النجاح والرقي بالمجتمعات.وخاصة المهالرة في اداء الاعمال
الشركات تعمل بقانون فيجب الالتزام بقوانين الشركة حتى لاتخل العملية التنظيمية داخل الشركة
بالفعل هيكون فى عواقب بالعمل و يكون فى توتر وكراهية بالعمل بين الموظفين وبعضهم
لا يمكن التنازل عن شروط القبول الاساسية فالالتزام مهم جدا في المؤسسات ولكن يمكن تأهيل الموظفين الجدد بالتدريب