Register now or log in to join your professional community.
لعدة أسباب :
_1 _ انتشار البطالة المُقنعة والذي يعني وجود أعداد من الأيدي العاملة تزيد عن الحاجة الفعلية مما يؤدي إلى تدني مُستوى الإنتاجية للعاملين فيها وبالتالي انخفاض ربحية المؤسسة وهذا النوع من البطالة أصبح ظاهرة مُنتشرة في مُعظم مؤسسات القطاع العام والأجهزة الحكومية
_2 _ انتشار البطالة الموسمية حيثُ تفتقر مُعظم الدول العربية لإنتشار الصناعات الثقيلة والمشروعات الكبيرة لذلك نجد الجزء الأكبر من الدول العربية يعتمد على السياحة والأعمال الموسمية الأخرى والتي ينتج عنها ما يُدعى بالبطالة الموسمية
وهي نوع من البطالة العادية يحدث عادة" في القطاعات التي يتم فيها خفض عدد عمالها خلال فصول مُعينة من كل عام
يعود إنتشار البطالة في صفوف الإناث أكثر منه بين الذكور في الدول العربية لسببين أساسيين
_1 _ عدم إيمان الرجل بقدرة المرآة على العمل جنبا" إلى جنب معه ، وعدم إيمانه بقدرتها على الإبداع والتميز في مجال عملها
لذلك يبقى الأعم الأغلب من الذكور في الدول العربية لا يوافقون على عمل الزوجة أو الإبنة أو الأخت ( المرآة عموما" ) ويفضلون اهتمامها بشؤون المنزل أو الأولاد
_2 _ عدم إتقان المرآة العاملة لسياسة التوفيق بين حياتها المهنية وحياتها الشخصية
بمعنى أن لا يضغى أحدها على الآخر لتجنب الآثار السلبية التي قد تواجهها في حال حدوث ذلك
البطالة في الوطن العربي تعود لأسباب كثيرة منها مايتعلق ببنية الأقتصادات العربية والتي تتسم بالضعف وأحادية النشاط و سيطرة القطاع الحكومي وبالتالي تعجز عن تقديم المزيد من فرص العمل ذات الطبيعة النتزايدة نتيجة أرتفاع معدل النمو الديمغرافي و زيادة نسبة الفئات العمرية الشابة وهي صفة تتسم بها المجتمعات العربية وبالتالي زيادة أعداد الداخلين الجد الى سوق العمل وهنا نكون وضحنا الجانب الديمغرافي للمسألة أما الجانب الأجتماعي فيتعلق بزيادة مساهمة المرأة في سوق العمل في الثلاثين عام الأخيرة وبالتالي يزداد الضغط على سوق العمل أما الجانب السياسي فيتعلق بالقوانين والأنظمة السائدة والتي لاتشكل بيئة جاذبة للأستثمار وبالتالي توفير المزيد من فرص العمل وتتعلق بشق أخر بحالة عدم الأستقرار التي تعيشها المنطقة العربية نتيجة التوترا ت والحروب والنزاعات الداخلية وفي شق أخر يتعلق بنقص الشفافية وسيادة المحسوبية وبشق أخر غياب سياسات التكامل الأقتصادي بين الدول العربية وهناك جانب يتعلق بقوة العمل وتتمثل بنقص التدريب والتأهيل وعدم تلبية النظام التعليمي العربي مع أحتياجات سوق العمل المتجددة والمتطورة
أما لماذا بين النساء أكثر فيتعلق بالتراكمات الأجتماعية ونقص تأهيل النساء في بعض الدول والشروط المقيدة لعملهم
احيى السائل فهو يمس الوتر الحساس للعرب
اولا تكلفه فرصه العمل فى الدول العربيه مرتفعه للغايه وهى عباره عن نصيب العامل من الاستثمار فى ايه مؤسسه او جهه عمل وهى تتراوح بين50 الف و مائتين الف طبقا لنوع النشاط وهى تكلفه عاليه مقارنه بالدول الاوروبيه مثلا حيث اننا نلتزم بتوفير الموصلات او بدل لها والعلاج او بدل له وهى اشياء تتولاها الدوله فى اوروبا كذلك انشاء نشاط صناعى مثلا يتكلف انشاء المصنع مبالغ طائله من اراضى و انشائات و ماكينات وكل ذلك للاسف تأخذ الدوله عليه اتاوه مثل مصر مثلا فبعد ان يقوم المستثمر بتكليف ادخال الكهرباء مثلا تقوم الدوله لادخال التيار بمطالبته بفواتير الشراء ثم تطالبه بدفع50 بالمائه منها لخزينه الدوله والا لن يدخل التيار اليست هذه اتاوه
ذلك عدا التعقيدات و الروتين والموافقات و الرسوم مما يرتفع بتكلفه الفرصه الوظيفيه
اما تشغيل الاناث فهو عاده يخضع للبلد و لوائحه فهناك بلاد تشترط توافر شروط معينه لتشغيل الاناث اما بقيه الدول يرتبط تشغيل الاناث بالظروف الاجتماعيه مثل الاحتياج وغالبا ما يكون عمل الاناث فى الطبقات الارستقراطيه فقط للتسليه اما فى الطبقات العامله المتوسطه فاالعمل ضرورى واغلبيه هذه الطبقه يعمل فى جميع الوظائف ولم تعد هناك وظائف مقصوره على الذكور الا القليل المتعلق بالمجهود البدنى الخاص مثل البناء و التشييد
الجواب على هذا السؤال سياسي اكثر ما يكون مهني.. الاوضاع التي تجري في الوطن العربي حالياً تفسر اسباب ذلك بشرط ان تترجم تلك الاوضاع الترجمة الصحيحة ومن وجهة نظري ان الوطن العربي يدار ويفكر بعقول غير عربية .. وارجو المعذرة من بيت دوت كوم ومن كل المشاركين لأنني لم اجد غير هذا التعليل..
لو قلنا ان المشكله مشكله اقتصاديه فمعظم الدول العربيه ما شاء الله عندها فلوس ولو قولنا ان المشكله مشكله زياده سكانيه فدى برضه مش مشكله لان فى فلوس انما المشكله اعتقد انها اقرب الى سياسيه وفى ناس من مصلحتها دا والحدق يفهم
1-بسبب عدم استقرار الاوضاع
2- الركود الاقتصادي
3- الزيادة في عدد السكان وزيادة الخريجين بشكل كبير وعدم قدرة السوق على استيعاب هذة الزيادة
السبب الرئيسى فى لانتشار ظاهرة البطاله بسبب وجود المحسوبيات وعدم الالتفات للكفاءات الموجوده والمتاحه بشكل كبير ف الوطن العربى وايضا بسبب تثبيت موظفين فوق الخمسين وعدم اعداد كوادر شابه والاعتماد بهم ومن ثم ايضا المواطن العربى يبحث عن الراتب اكتر من العمل وبذل الجهد ويرجع ذلك لغلاء الاسعار كل هذه الاسباب كفيله بانتشار البطاله....
سؤ الاوضاع فى بعض الدول العربية وعدم التقدير المادى وانتظار الوظيفة وليس البحث عنها
بصراحة وباختصار شديدين...
لا يوجد في عالمنا العربي سياسات رشيدة في مجال تطوير المنظمات وتطوير الاستراتيجيات الاستيعابية واستقطاب الكفاءات الوطنية.
أما بالنسبة للشق الثاني من سؤالك, فلأننا متأخرون جداً, ولن نتخلص ببساطة من فكرة (المجتمع الذكوري).
البطالة مشكلة عالمية تعاني منها جل الدول لكن في الدول العربية لا يمكن أن نجد لها عذرا وإن إلتمس أحد المسؤلين ذلك "فرب عذر أقبح من ذنب" فكيف يمكن أن تستشري البطالة في هذه الدول التي ضاقت عليها الأرض بما رحبت من ثروات لو إمتلكها الغرب لتجاوزونا بمئات السنوات الضوئية في شتى المجالات، ولا يسعنا في هذه الحال إلا أن نقول أن هذه الظاهرة يمكن حصر سببها في سوء التسيير، والذي مرده "وضع الرجل غير المناسب في المكان غير المناسب" وما ينجر عن ذلك من آثار نراها في حاضرنا والعياذ بالله من حالنا.
أما الشطر الثاني من سؤالك فأنا في دولة عربية حالها على العكس من ذلك تماما فالإناث إستأثروا بجل المناصب وفي شتى القطاعات لحاجة في نفوس أرباب العمل لا نعلمها وفي الأخير أختم كلامي ب: "الشكوى لغير الله مذلة"