Register now or log in to join your professional community.
لقد أصبحت مواقع التواصل الإجتماعي منبرا لمن لا منبر له .أي شكلت مواقع التواصل الإجتماعي الحيز الأكبر من حيث المتابعة اليومية للناس.وذلك راجع لعدم التقيد بقيود ومفتوح للعموم في النقض والرد إظافة إلى ذلك المعلومة السريعة .أما بخصوص التلفاز فإنه يشكل دوره العادي والتقليدي مشاهدة فقط .ولكن بحكم أن نسبة قليلة من الناس لم ينخرطو بشكل كبير بالمعلوميات فترى أن مصدرهم الوحيد هو التلفاز .مما سبق فلا يمكن في عصرنا الحالي الإستغناء على الأداتين لأنهما أصبحا من الضروريات بالنسبة لشريحة كبيرة ولا يمكن الإستغناء عنهم ، ولكن تختلف هاتين الأداتين من حيت أدوارها بالنسبة للمستهلك
نعم تقلص. وسيكون عبارة عن شاشة إنترنت بالمستقبل وليس تلفزيون بالمعنى الحالي.
لا يزال له اهمية في حياتنا اليومية لكن بسبب انشغالنا بمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها قلت نسبة مشاهدتنا له لا آكثر
ماذال دوره مهم ولاكن ليس بالدرجه اللتي كانت قبل ظهور هذه المجاللات
اجمالا يمكن القول ان الهدف من وراء اقنتاء الانسان للتلفاز في المنزل كان إما لمتابعة الاخبار , أو الترفية عن النفس (قضى وقت الفراغ ) أو لمشاهدات ثقافية معينة (أفلام - برامج علمية - حلقات تدريبية - حلقات طبخ وغيرها الكثير ....) .
وفي ظل وسائل التواصل الاجتماعية سد له مجال معين من الاهداف الخاصة يالتلفاز وهي جانب الاخبار وايظا البرامج الثقافية ولكنها بالمقابل فتحت له افاقا جديدة في عالم التواصل وسرعة الحصول على المعلومة وسرعة انتشار الخبر وغيرها إلا انها ظلت ضعيفة في توصيل بعض البرامج التي يحتاجها الناس من اقتناء جهاز التلفاز .
وعليه : فدور التلفاز مازال مهم خصوصا مع جيل الاباء , والمناطق التي لم تستخدم وسائل التكنولوجيا او مازال عندها مشاكل في تطبيق التكنولوجيا الحديثة .
تقلص دور التلفاز كثيرا وتوقعى الشخصى انه سوف يندثر فى خلال 50 عام
الاعلام الجديد هو إعلام حر خال من القيود والرقابة، على عكس الاإعلام التقليدي، حيث بإمكان الجميع نشر أفكارهم والتعبير عن آرائهم بحرية مطلقة
اكيد ما ذال له دور بالاضافه الى الوسائل الاخرى
نعم بالتاكيد فدور التلفاز اصبح يتقلص بتطور وسائل التواصل الاجتماعى لما لها من تاثير كبير على المجتمع
لكل جهاز مكانته الخاصة و لكل جهاز سحره، لذلك فالتلفاز سيحتفظ بمكانه في حياتنا اليومية رغم أن قد تمر فترة يتقلص فيها دوره، و قد أشبه التلفاز بالكتب الورقية و الهواتف الذكية و وسائل التواصل الإجتماعي كالكتب الإلكترونية، و في هذه الحالة حافظ الكتاب بنسخته الورقية على مكانته رغم وجود الكتب الإلكترونية لأن له سحر خاص.