Register now or log in to join your professional community.
Could you please, if possible translate into English. Thank you.
الخبرات العالية لا تقاس بعدد سنوات الخبرة ولكنها تقاس بالمهارة الفنيه واليدوية التي يفتقدها الكثير من متقني اللغة واصحاب القراءات وذلك يميز المهندسين والفنين بينهم وبين بعضهم
لأن هذا هو بالفعل ما يجب أن يكون، وعندما نشتري مصنع منهم يتضمن عقد الشراء بنود في الصيانة والتدريب والتزود بقطع الغيار وهناك فترة ضمان وأكيد ليست كل أنواع الصيانة إحيانا لا يحتاج الأمر لإستجلاب كوادر أجنبية لمعالجة خلل معين لم يتسنى معالجته من قبل فريق الصيانة المحلي الذي كان قد احتاز دورة تدريبية من قبل الجهة البائعة واجتاز الإمتحان وأجازت له العمل في هذه المهنة، والسبب الأهم هو الكفاءة وضمان وسرعة الإنجاز عند الإعتماد على محترفين في مجال الصيانة في بعض الأمور المعقدة.
لفقدان الخبرة La sinistralité
أعتقد أن الكثير من الشركات العالميه لها انظمة خاصة بها لإدارة و صيانة أعمالها و تستثمر الكثير من الوقت و المال و الجهد في بناء هذه الأنظمة حسب مقايسها و لذلك تحضر معها اطقمها الخاصة بها.كذلك أعتقد أن هذايعكس حرص هذه الشركات على إنجاز العمل بأفضل . الطرق الممكنة و أقل التكاليف.
الحرص على نقل هذه الخبرات للمجتمع المحلي ليس بالضرورة هو الشغل الشاغل لهذه الشركات إلا إذا كان ذلك مرتبطاً بإتفاقية توضح ذلك وتطلبه صراحة
أرجوا أن أكون قد وفقت بالإجابة.
اخي الكريم غالبا هذا غير صحيح الامر يتعلق بالخبرة والمهارة التي قد تكون او لا تكون متوفرة محليا في المكان المراد تركيب او تشغيل او صيانة الة ما
الشركات الكبيرة يهمها سمعتها ومكانتها قبل كل شي لكنها في نفس الوقت لا تهتم لجنسيتك طالما انك تؤدي ما عليك على عكس الكثير من الشركات في العالم العربي التي تحاسب الناس حسب جنسياتهم.
ثانيا اخي الكريم الامر ايضا يتعلق بأمور عديدة منها.
- عقد الصيانة او التركيب المبرم بين هذه الشركة ووكيلها في البلد
- احيانا يكون هناك طلب من العميل شخصي بإحضار كادر غربي للتدريب والتركيب ظنا منهم على عدم قدرة الكوادر المحلية بإنجاز العمل بكفائة
اقول لك بصراحة ينقصنا الكثير في عالمنا العربي لكي نصل الى نفس مستويات العمل الاحترافي الموجودة لديهم ولكن ابدا لا ينقصنا العقول او السواعد المهيئة للوصل الى نفس مستواهم لا بل والتفوق عليهم فقط عندما يتم فعلا تأمين ذلك اولا من قبل الدولة وثانيا من قبل الشركة التي تعمل فيها.