Register now or log in to join your professional community.
التدريب التقليدي في المهارات الفنية التقنية جيد وله فائدة كبيرة
اما في المهارات القيادية والادارية ومهارات العمل فان فائدته قليلة
وافضل بديل له هو التدريب بطريقة التيسير او (Facilitation)
والتيسير يجمع بين الكوتشنج والتوجيه على رأس العمل اي ان يكون التطبيق عمليا على راس العمل مع التأكد من النتائج
كما يجب ان يكون التدريب ممتد لمدة كافية للتأكد من نتائجه
انصح ببرامج شركة LMI
بالنسبة لهذا السؤال فان له عدة محاور للاجابة:
أولا: عندمل نتطرق لكلمة دورة فإنه سوف يتراود لانفسنا انها فترة وجيزة يحاول المدرب أن يعطي النقاط الرئيسة لتكون دوره ذو منفعة للمتدربيين.
ثانيا: يجب العمل بأنه يجب أن يكون هنالك جانب عملي لاي دورة موجودة إذا توفرت الامكانيات اللازمة لها وأعتقد البديل الجيد عند عدم توفر Tools هو وضع فيديوهات ليكون الشرح بسيطا وسهلا ومفهوما للمتدربيين وهذه في أسوأ الظروف ممكن التطرق لها.
ثالثا: اعتقد أنه على المدرب أن يدرس الجوانب النظرية والعملية قبل البدء بدورته واعتقد أن الاسلوب الشرحي للمدرب هو من يحدد هل ما إذا كانت الدورة نافعة أم لا.
رابعا: بالنسبة للدورات الان نحن ننظر للجانب الاقتصادي للفرد حيث غدت بعض الدورات باهظة الكلفة على جيب المتدرب وبالتالي عند عمل أي دوره يجب النظر إلى الجانب المالي لاي متدرب.
وخامسا أختتم بها رأيي الدروات لا بد منها مع بعض التغييرات في سرد الدورة وأنا احبذ لاي متدرب التطبيق بيده لكي لا ينسى ما تعلمه
الدورات التقليدية غير ناجحة في عصرنا الراهن المليء بالتقنية و الإبداع يجب أن يستبدل بورش العمل و التكنولوجيا و محاكاة الواقع
التحية لك وللمشاركين
أسلوب الدورات الحالية فيه مشاكل كبيرة وأهم أسباب ذلك أن برنامج بور بوينت خدع الكثيرين فاعتقدوا أنهم بمجرد تنزيل مادة من النت وعرضها قد أصبحوا مدربين وجاءت الشركات التجارية للتدريب لتزيد الطين بلة وتخرج علينا بشهادات اعتماد لكل من حضر دورة تدريب المدربين فأمتلأ السوق بعدد من الواهمين الذين لم يعملوا وليست لديهم خبرة وكانت بداية نشاطهم التدريب.
التدريب يحتاج للمدرب والمدرب الأفضل هو الخبير الذي عمل مثلا في المحاكم قاضيا ومحاميا ومستشارا قانونياً يستطيع أن يدرب القانونيين وليس الخريج يدرب قدامي المحامين عن طريق برنامج بور بوينت
فكيف لطيبيب لم تعجنه الأيام والتجارب والحالات أن يدرب الأطباء
لذلك فالدورات الحالية تنجح في حالة كان المدرب خبيرا وليس قارئ شرائح بور بوينت.
الموضوع كبير ويحتاج لنقاش واسع ربما لا يسمح لنا المجال هنا بتغطيته بما يكفي ولكن اختصارا أوافقك الرأي بأنه لا بد من تطوير وسائل أفضل من نظام الدورات الحالي.
أرفق لك لينك لفيديو قصير أعلق فيه على الممارسات في شركات التأمين والقطاع المالي والاحتياج التدريبي لهم.
https://www.youtube.com/watch?v=Ad19YDaZolQ
في عالم غير تقليدي أصبح التدريب التقليدي الذي يعتمد عبى اسلوب التلقين لا يعطي النتائج المطلوبة ؛ فالتدريب حتى يكون مجديا يجب ان يقوم على اسلوب مدروس و مخطط له ابتداء من اختيار المدرب الناجح القائد و المكان المناسب و توفير وسائل التواصل الرقمية المناسبة بالاضافة ل كسر الروتين و الملل بعدة اساليب درسناها ك مدربين.
وددت لو ان السؤال يوضح ما المقصود بالاسلوب التقليدي.. فمثلا الدورات في الدول المتقدمة تعمل وفق اسلوب معين وهوحاليا تقليدي بالنسبة لهم وبالتأكيد يستخدمون اخر نظريات التدريب الحديثة ويدخلون اية تحديث مباشرة. واذا كان السؤال يقصد به اسلوب الدورات في الدول العربية التي لا تحدّث اسلوبها وباقية على نمط المعلم والتلميذ فهي مضيعة للوقت والجهد.
التدريب بواسطة الدورات التدريبة التقليدية هو امر جيد ولكنه يفتقد الى التطبيق والتخصص في معرفة المؤهلات والقدرات للمتلقي
يعتمد هذا النوع من التدريب على الالقاء وضخ اكبر كم من المعلومات في المجال مما قد لا يساعد بعض الاشخاص الذين يستفيدون
من التطبيق والتجريب اكثر .
البديل هوالاستشارات والتدريب العملي ان كان المتدرب صاحب رتبة عالية ، اما اصحاب الرتب العادية ممن هم في المجال فيحتاجون الى وقت اضافي للتطوير والتدريب .
ان اسلوب الدورات التدريبية التقليدى فى وقتنا الحالى بالفعل اصبح فى الغالب امر غير مجدى وغير عائد بفائدة على الشخص المتدرب واصبح الهدف هو الحصول على شهادة اكثر منه تحصيل الفائدة وتطوير الذات ورفع كفاءة الشخص.
*وبديل ذاللك من وجهة نظرى المتواضعة هو تدقيق الرقابة على مراكز التدريب وعلى مستوى المحاضر وعلة المادة العلمية وا الاهتمام اكثر بعمل ورش تعليمية والنزول بالمتدربين الى ارض الواقع .
لا ، التدريبالعملي عن طريق المحاكاة أفضل بديل
نعم ناجح والبديل له هو تنفيذ ماتم تدريبخ
التدريب مهم لكن يجب توافر الجزء العملي بجانب النظري لان لكل انسان مهاراته في الفهم والاستعاب