Register now or log in to join your professional community.
لو طبق الأنسان هذه الصفات على نفسه لن نحتاج الى أي رقابة
good question
الصدق والإخلاص والأمانة صفات (المؤمن) بل هي طبع متأصل وليست صفة فقط ولكن الإيمان موضوع نسبي فالمؤمن بالمسجد وببيته وفي عمله أيضا مؤمن لأنه لو فعل خلاف ذلك سقط عنه الإيمان والمقصود هو إسقاط هذه المثل الإيمانية العليا على تعاملاته في العمل فيصبح أولا رقيب على نفسه يعمل بالقواعد الثلاثة فيكون قدوة لغيره
:
أين نحن من هاذا, كلمات صادقة وأفعال خاطئة
من صفات المؤمنين ، الصدق ، الأمانة ، الإخلاص. كيف يمكن الإستفادة من هذه الصفات في تطبيقات الرقابة الداخلية؟
رأيي بأن الأمانة هي أهم المقومات للرقابة الداخلية، فلو أنك عززت مبدأ الأمانة في نفسك ومن حولك من أسرتك وأصدقائك وزملاء عمل وموظفين تحت إدارتك فإنك ستحصد أجمل وأحسن الثمار من ذلك.
فالصدق والإخلاص من نتائج الأمانة فلن يكون هنالك شخص صادق أو مخلص إلا إذا كان أمين.
حث الاخرين بمعنه هذه القيم و ليسة حفظة اللفظي فقط
الرقابة الداخلية : تعتبر نظام سائد علي كافة العاملين من قبل اشخاص معينة او من قبل ارصدة حسابات
فلا يجوز الاعتماد علي الصفات الشخصية في عملية الرقابة الداخلية للشركة
فقد يكون هناك من يتحلي بتلك الصفات و هناك من ليس لدية جزء او كل الصفات المذكورة
فالصفات الشخصية امر خاضع للنسبة و التناسب و يختلف من شخص لاخر
خالص تحياتي ,,,
اي انسان مهما كانت وظيفته او موقعه وتوفرت فيه هذه الصفات في هذه الحاله سوف تستغني كافه المؤسسات عن ديوان المحاسبه وعن دائره الرقابه سواء داخليه او خارجيه
هذه الصفات هي اساس الرقابة الداخلية ةالخارجية وبدونها لا تعتبر رقابة بل تمشيت حال لبعض الاحوال
بتطبيق كافة المعاير ومبادئء المهنة .