مع من تفضل ان تتعامل بالعمل مع المدير الاب ام ابنه الشاب المؤهل لاستلام الادارة؟

مع الابن لانه نظرا للمستقبل فهو من سيدير الشركه فبالتعامل معه سافهم طباعه وكيف ينوى اداره الشركه 

الى السائل  الكريم  اوضح امرا هام

ان انت بدئت مع الاب  من البدايه  واتى عليك الابن  فهناك  طريقين لا ثالث لهم اما يكون والده احسن تربيته  فسوف يحترم من بدء مع والده ولن تكون هناك مشاكل  تذكر لانه يريد اكمال نجاح والده  او يعيد تقييم العاملين  واعاده الهيكله  بما يتناسب مع ارائه  وكذلك لن يحاول الاضرار بمن عملوا مع والده  ولاكن قد يتقلص دورهم ويعاملهم كا خبراء

اما ان كان مدلل و لا يقيم للخبره وزن  فسوف يسعى اولا للتخلص من قدامى العاملين  لشعوره انهم اكبر من يمارس عليهم المريسه  الفارغه ولن يشعروه  باهميته 

ارجو ان لا يتعرض احد من الزملاء  لهذه التوعيه  كما عانيت انا  وانتهت بى الى البجث عن وظيفه

ماتفرق مع الاكثر مرونه وتطورا واستيعابا هذه ليست لها علاقة بسن مطلقا

لا يهم مع من أتعامل المهم ان تسير السفينة الي بر النجاح

انت تؤدي واجبك في العمل بإخلاص واتقان وبناءاً على المهام الموكله لك بغض النظر من يكون مديرك  ..............  !

ممكن تكسب الخبرة من الاب 

وتكسب الحماس والابداع والتطور من الابن   ..

الاثنين لان الادراة تحت ايديهما مهما كانوا تعاملهم عليك تنفيذ الاوامر والتشاور 

والثقة والاحترام الفائق لهما 

سؤال جميل وهي من المواضيع المزعجة بالنسبة لي و لقد حاولت ان اطبق اجابات الاخوة السابقة وللاسف لم اوفق  لأنه في الاعمال العائلية بهذه الصورة لا يعود الابن قادر على تمييز انه صاحب عمل  وندخل في حالة يسميها البعض الطفل صانع المشاكل حيث تدب في نفسه الغيرة تجاه المدير المسؤل و يحاول بشتى الطرق ان يبرز لأبيه بأنه على قدر المسؤلية وأنه قادر على القيام بمهام المدير و اكثر ما تسوء الامور عندما يصبح الاب غير قادر على الامساك بزمام الامور او يصبح الطفل المدلل يوجه العمل بطريقة خاطئة ليقول لمن حوله انا صاحب السلطة 

الاثنين نفس الشيء واهم شيء الخبرة العلمية والعملية للمدير 

انا عن نفسى افضل الاب لانه اكيد عنده خبره اكثر ابنه الذى نجده فى اغلب الاحوال يفتقد للخبره والحنكه فى اداره الامور....ولكن اذا كان واقعا لابد منه فاننا نجد الابن الشاب سيحتاج الى خبرات الموظفين لكى ينجح وليس هو من سيعطى ....   هذا مجرد راى

أتعامل مع المدير الأب لأنه يمتلك من الخبرات مايؤهله بإتخاذ القرار الصائب الذي يجمع بين إثنين مصلحة الشركة ومصلحة الموظف حيث أنه أب وبداخله عاطفة أما الشاب الذي هو إبنه فهو يريد مصلحة الشركة وإن كانت على حساب مصلحة الموظف لأن تلك العاطفة لم يحس بها من قبل

افضل العمل مع اي منهما لان من صفات الموظف المتعايش التعامل والعمل مع اي مدير يتراس هرم الشركة وان كان الاب او الابن فكلاهما اجد ان له نفس الهدف ووالمسعى من اجل النهوض بشركتهم والتطويرها وزيادة انتاجها مع مراعاة الاهتمام بعمالها وتزكيتهم وترقيتهم وكسب احترامهم ومحبتهم 

فارى ان الابن الناجح هو الذي يتبع المنهج او الطريق الذي شقه والده وبالتالي يحس العموظف انه لم يتغير اي شيء بالشركة حتى المسؤول لان نفس الاسلوب والنمط بالعمل باقي الا بعض التطويرات او التعديلات التي من شانها النهوض بقطاع الشركة ااتطور و الرقي