كيف يساهم تدريب الموظفين في مساعدة الشركات على تحقيق اهدافها؟

الحقيقه ـ قد يكون التدريب سلاح ذو حدين : 

 # عندما نقدم التدريب للموظف فيجب ان نعرف ان هذا التدريب هو جزء غير اضافي لمهام وسؤلياته بحسب المسمى الوظيفي وايضا 

مراعاه حجم التلكفه للمسوليه بحيث لا تتجاوز المعقول وتدخل بمهام المرتبه الاعلى بنفس الوظيفه واختلاف المسمى مثال : 

( مشرف صحه وسلامه  - الاعلى : مدير صحه وسلامه ) .  

# في حاله تميز الموظف لمجاله وان يكون قادر على تحمل ضغط العمل المضاف احيانا يجيب مراعاه الحوافز سواء عينيه او نفسيه  ووضع اعماله واخلاصه في محل العرفان  والعمل على تطويره ومشاركته افكاره التى قد تساهم في الرفع من الانتاجيه للشركه مستقبلا . 

 رأيي بأن يكون هذا من الأهداف الرئيسيه عند تأسيس أي مشروع وتكون  نتائج هذه الدورات من ضمن الترقيات والحوافز وتكون نتائجها هي  النقاط الرئيسيه لهما بشرط أن نخلق حاله نفسيه  تنافسيه بين الموظفين للحصول على الدوره كما ويجب تكوين لجنه دائمه من قسم التدريب وقسم الجوده لتقييم مناهج الدورات وملائمتها لمجال العمل وايضا تقييم المستوى العام لمدى إستفادة الموظف مع وضع نظام الثواب والعقاب  للمجتهد والمقصر 

ان تد ريب المو ظفين من اهم  خطوات  النجاح   فى  العمل      خيث   يسا  عد   علر    رفع   كفائه   الموظف   فى  الا نتاج 000ويسا  عد   فى   كيفيه   التعا مل   مع   العملاء وكسب     ثقتهم   000والتدريب  هو   نصف   نجاح   العمل   وبطر يقه   سر  يعه   جداااوخلا  صه  القول   ان   التدريب للموظف   هام  جدااا  جداااويساعده   على  زيا  ده  الربح   للشركه   التى   يعمل  بها   والا نتاج       وكسب  اكبر  عدد من   العملاء000 ويسا عد  على  تطوير  المنشأ ه  والر قى   بمنتجا تها  000   وخلا فه

• استخدام أحدث الوسائل التكنلوجية لتحسين رضا و ارتباط الموظفين مع اهداف المؤسسة، و ذلك من خلال استخدام نظام متخصص بقياس رضا الموظفين  بشكل دوري.
• مساعدة الموظفين لرؤية الصورة الكاملة، الموظفون يريدون أن يشعروا بأنهم يساهمون في نجاح الشركة و يحدثون الفرق، و ذلك يكون من خلال توضيح دور الموظف في تحقيق اهداف الشركة، و من ثمّ اعطاء الموظف المساحة الكافية لأخذ القرارات ضمن قدراته و مؤهلاته.
• استخدام التدريب لزيادة ثقة الموظفين بأنفسهم، المدراء الذين يعتقدون بأنهم يوفرون التكلفة على الشركة بعدم اعطائهم التدريب الازم لتحسين انتاجية الموظفين لا يدركون حقيقة أنهم يقومون بالعكس تماماّ؛ فالحقيقة ان تدريب الموظفين بالاضافة لأنه يحسن ادائهم فهو يعزّز ثقة الموظفين بأنفسهم ويزيد انتاجية الموظفين، لذلك فهو أيضا يعود بمردود مادي ملموس على الشركة.
• وضع برامج لارشاد وتوجيه الموظفين، ويكون ذلك من خلال تدريب وتشجيع الموظفين المخضرمين ليصبحو مرشدين للموظفين الجدد لمساعدتهم على تنمية مهاراتهم وتعزيز انتمائهم للشركة.
• فالتدريب واعطاء الموظفين حقهم بالاعتراف بمساهماتهم في تحقيق اهداف المؤسّسة، وذلك من خلال تشجيع الموظفين بالحوافز والمكافئات الماديّة و المعنويّة.

عندما تعين الشركة مديرا بمسمى Director فهذه الكلمة تعني باللغة العربية (موجه)  وهي تعبر تماما عن الدور الذي يجب أن يلعبه ولعل هذا الدور يحتاج وسائل لتنفيذه ومن بن الوسائل التعميمات والأوامر المباشرة والتكليفات والمتابعة ولكن في العموم أكثر الأساليب فاعليه في توجيه الشركة بوجه عام هي أن يشارك الموظفون هذا الموجه مفاهيم مماثلة وأفضل الوسائل هي تدريبهم لان  التدريب يتميز بإقنناع الموظفين ما يجعل المتابعة والاشراف أفضل وأسهل لآن مهارات الموظفين وقناعاتهم كلها تتوحد بأثر التدريب الفعال مع الإدارة.

إن التدريب يخلق الفارق بين أية شركة ومنافساتها أكثر من أي مؤثر آخر وهذا ملحوظ في المؤسسات التي تعمل بإمكانيات متماثلة وقوانين موحدة  ولكن في إحداها يتوفر التدريب وفي الأخرى لا يتوفر فيصبح واضحاً تعاظم الفارق في الأداء والرضا والنتائج

من خلال مايتحقق لهم بفضل التدريب من اكتساب مهارات جديدة و او تطوير اليه العمل الحالية او اكتشاف تجارب افضل 

مما ينعكس على الانتاجيه بشكل افضل