Register now or log in to join your professional community.
وسائل التواصل الإجتماعي أثرت على المشهد السياسي بنسبه% إيجابيا و% سلبيا بالوطن العربي . .
لعدم وجود توعيه فكريه بالمناطق المتوسطه التي مجرد سماع أو رؤية شيئ على شبكات التواصل الإجتماعي يتخذون قراراتهم دون معرفة الأسباب أو التأكد من الخبر
وللأسف مروجون الإشاعات أصبحوا يمثلون عدد كبير من البشر .
ومن وجهه نظري المتواضعه الإشاعه ينقلها الكارهون ويتقبلها الأغبياء .
تعد وسائل الاعلام – سواء كانت التقليدية ( كالصحف أو التليفزيون أو الإذاعة ) أو الوسائل الحديثة كالصحافة الالكترونية ومواقع الاخبار والمعرفة المختلفة على شبكة الانترنت، وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي كالفيس بوك وتويتر والتي تعد الان أحد وسائل نقل الاخبار والأكثر شهرة فى العالم، وكل هذه الوسائل لها تأثير كبير على تشكيل البناء الادراكى والمعرفى للفرد أو المجتمع ويساهم هذا البناء في تشكيل رؤية الفرد والمجتمع تجاه قضايا مجتمعة والقدرة على تحليلها واستيعابها للاتخاذ السلوك المناسب حول هذه القضايا، فوسائل الاعلام أيضا قادرة على تغير سلوك وأنماط المجتمع.
من وجهة نظرى الإعلامى لابد وأن ينقل الخبر ويترك توجيهه للمشاهدين فقط لكن للإسف إعلام اليوم يوجه المشاهد حسب سياسة كل بلد ينتمى إليها وتوجهاته وسياستها الخارجية والداخلية
بكل تأكيد السوشيال ميديا وسعت ادراك الشعوب واثرت تأثير مباشر فى المشهد التركى
اثر بشكل يكاد تقوم فيه ثورة للولا الحكمة من اردوغان
الا علاام لم يساعد تركيا وانما ساعد السيد اردوغان عبر تغطية احدات بطرق عديدة متل الكوميديا هه متلا كالانقلاب الوهمى هه و نرى الاعلام لا يزال يدعم السيد. هه عبر تغطية احدات تخدم مصالح انتخابات ستجعل اردوغان المهيمن الاول على الاتراك الخ الخ كالازمة السورية و النزاع الدبلوماسى بين المانيا و البرتغال مؤخرا
القاعدة المتينة التي بناها اردوغان في قلوب و عقول الشعب التركي و من ثم واصل الشعب فيما بينه عن طريق مختلف مواقع التواصل الاجتماعية من تويتر و فيس بوك فهو بنى و الشعب على و استمر
يشكل قاعدة ضغط قوية، ويساهم فى نقل الأحداث وتوجيهها بشكل فَعّال وسريع.
توصف العلاقة بين الحكومة التركية ووسائل الإعلام بأنها علاقة تعايش، يتخلَّلها الكثير من النقد المتبادل؛ إذ إن أغلب وسائل الإعلام في تركيا غير مُقرَّبة من الحكومة بل من المعارضة أو شركات خاصة؛ حيث وفَّر منسوب الحرية والحالة الديمقراطية التي تعيشها تركيا منذ عام 2002 مناخًا ملائمًا لانتشار وسائل الإعلام وازدهار حرية الصحافة.
وظلت حالة التعايش بين السلطة والإعلام مستمرة؛ إذ لم يُتَّخذ أي قرار بإغلاق أية مؤسسة إعلامية أو سحب التراخيص منها لغاية أواخر عام 2015، حين قرَّرت إدارة القمر الصناعي التركي تركسات ( Türksat ) إلغاء اشتراك 13 قناة تليفزيونية وإذاعية تعود لمجموعة "درب التبانة" ( SamanYolu ) في 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2015 (1) . كما صدر بعد ذلك قرار قضائي تركي يقضي بوضع صحيفة زمان الموالية لجماعة فتح الله غولن تحت الوصاية القضائية لارتباطها بما تُسَمِّيه الحكومة التركية "الكيان الموازي" المصنَّف في قوائم الإرهاب (2) . بينما كانت قنوات المعارضة القوية، مثل CNN Türk التابعة لمجموعة دوغان الإعلامية، تشنُّ هجمات إعلامية ضد أردوغان والحكومة، وتنتقدهما باستمرار. فمنذ وصول حزب العدالة والتنمية للحكم كان أغلب الإعلام معارضًا له بسبب خلفيته الإسلامية، لكن بدأ الحزب بإنشاء قنوات خاصة؛ فخلق حالة من التوازن مع الإعلام الآخر. ويستطيع أي طرف في تركيا أن ينتقد الحكومة، ويناقش أيًّا من القضايا باستثناء تلك التي ينص عليها الدستور التركي، مثل الإساءة أو النقد السلبي لمصطفى كمال أتاتورك، أو أن تقوم وسيلة إعلامية بالدفاع عن حزب العمال الكردستاني المعروف باسم "بي كا كا" (3) الذي تعتبره الحكومة منظَّمة إرهابية.
وتعمل في تركيا المئات من وسائل الإعلام (4) ، بعضها مُقَرَّب من الحكومة وبعضها معارض وآخر محايد، ويُبيِّن الجدول رقم 1 أهم القنوات التليفزيونية الإخبارية في تركيا وسياستها التحريرية والجهات المالكة أو التابعة لها.
اثر بشكل ايجابي من خلال السوشل ميديا الى توصيل رسالة حق والاستجابه اليها