إن تم ترقيتك إلى وظيفة لاتستحقها وهناك شخص يستحقها أكثر منك ماذا تفعل؟

ساستمر وأطور نفسي  حتي اصبح ذا أحقية فيها

لا أستطيع التعايش مع هذا الشعور

لا يوجد ترقية دون استحقاق فقد تكون لا تستحقها من حيث الخبرة أو المؤهل ولكن هناك عوامل اخرى تعطيك الحق فيها الا اذا كنت لا تستحقها لانك فاشل وفي هذه الحالة لا اعتقد ان هناك مسؤولاً سيجازف ويقوم بترقيتك الى هذه الوظيفة وانت فاشل انما الاستحقاق لا تستطيع ان تحكم عليه بنفسك لان غيرك يرى فيك ما لا تراه في نفسك.

بالطبع هناك ما يميز كل شخص على الآخر , فلابد أن أحاول استخدام ما يميزني وتطوير نفسي فيما يميزه لكي أصبح جديرا بهذا المنصب

وفي ذلك ليس عيبا أو انقاصا مني في استشارة هذا الشخص في هذا التطوير والمشاركة الإيجابية معه , ولنتأكد أن الرزق والتفاوت في الرزق آية إلهية

أتمنى ألا تستغرب إجابتي, أو تعتبرها من قبيل ادعاء المثالية أو الأخلاق الرفيعة.

على أقل تقدير... سأثير الأمر مع المسؤول عن تلك الترقية دون تردد... لأن في ذلك, احترام لذاتي, ولزميلي, ولعملي.

تتم الترقيه على اسباب كثيرة يرها صاحب العمل فى المترقى حيث يرى امكانيات كل فرد والفروق الفرديه التى بين كلا منهم لذا تكون الترقيه عن رؤيه خاصه من قبل المدراء فى الشخص المترقى وانهم يرون امكانياته الفعليه والعملية وقد تختلف رؤيتهم لشخص ما عن رؤينتا له حيث ممن الممكن ان نرى فيه مبدع وانه يستحق ولكنه من الممكن انه لايمتلك مهارات التواصل لذا لا يرقى فنتسأل لماذا 

ورأى الشخصى فى هذا.....ان الفرصة لا تأتى الامرة واحدة اقبل ولا اعتذر وبأمكانى بعد ذلك اقوم بالتطوير والتطور ذاتيا حتى اثبت اننى جديرة بهذا المنصب ولا امهد طريقا للفشل ابدا لان هذا هو اكبر التحديات  ..........وطلما تمت ترقيتى من قبل مدرائى فأنهم يثقون فى قدراتى على التعامل والتطور ويعرفون جيدا ما سوف ابذله فى سبيل النجاح والتقدم

سوف اناقش الوضع مع الشخص الزى مىزنى عن غىرى واعرف الاسباب التى مىزتنى عن غيرى حتى لا اسرق مجهود غيرى      

سانفرد بالمسؤول المباشر وأوضح له أحقية زميلي بالترقية لكي لا تضيع الأمانة

والله العظيم حصل معي واعطيت مديري رايي  باني لا استحق هذه الترقيه وقال لي انا اري فيك ذلك مستقبلا وان اعلم انك مؤهل لذلك وبعد سنه اتي لي وقال ايه رايك في نفسك الان كان راي في محله ولا لا ففعلا كان رايه صائب وكان نعم المدير  وفعلا كانت نقله كبيره جدا لي في حياتي المهنيه.