Register now or log in to join your professional community.
التسويق الفيروسى هو تقنية تسويقية تستغل وسائل التواصل الاجتماعى للترويج لمنتج او علامة تجارية ويتمرر بشكل سريع من شخص لاخر ومن مجموعة لاخرى عن طريق وسائل التواصل الاجتماعى وممكن ان يكون صورة او رسالة قصيرة او كتاب الاكترونى ولسرعة انتشاره سمى بهذا الاسم لتشبيه بفيروس الحاسب الالى وكان قديما عن طريق الكلام ولكنه الان عن طريق الانترنت
اما التسويق العكسى
فهو واضح من المسمى فعادة يكون التسويق لزيادة حجم المبيعات او لنشر منتج اما العكسى فيكون لتقليل حجم المبيعات او تقليص عدد عملاء او الحد من عملاء معينين تريد الشركة التخلص منهم ويكون عن طريق زيادة الاسعار او تقليل البضاعة المتاحة او وضع شروط خاصة لبيع المنتج ولكن لابد وان يكون بشكل مخطط حتى لا يستطيع المنافسين استغلاله
التسويق الداخلى
هو التركيز بشكل اساسى على العاملين بالشركة والحرص على توفير البيئة المناسبة لهم وتهيئة الجو العام وتحفزهم بشكل مستمر لانه سيعود بالفائدة على المنتج وسرعة انتشاره وتفاعل الجمهور معه لان هذا الاهتمام سينقل الى عملاء الشركة من خلال العاملين لشعورهم بمدى الرضا والولاء للشركة
والله ولى التوفيق
1. التسويق الفيروسي يعرف بهذا الاسم لسرعة انتشارة بين الناس وهو يشبه الفيروس عندما يذهب لشخص ينتقل مباشرة لباقى الاشخاص وبسرعة شديده و هو استراتيجية تقوم على تشجيع الافراد على استخدام منتج معين وتزويد اصدقائهم بمعلومات طيبة عن المنتج وغالبا يتم عن طريق الانترنت حيث يقوم زبائنك بالتسويق لمنتجاتك بدلا عنك .
2. التسويق العكسي هو محاولة اثناء المستهلكين عامة أو فئات خاصة منهم اما مؤقتا أو بشكل دائم عن استهلاك منتج ما .
3.التسويق الداخلي عرفه كوتلر و ارمسترونغ : " بانه بناء التوجه نحو الزبائن والاهتمام بهم من خلال العاملين وذلك بالتدريب وتحفيز كل من موظفي الخطوط الامامية والخطوط الخلفية باعتبارهم كفريق عمل "
و تقوم فكرة التسويق الداخلي على أنه فى مجال أنتاج السلع وتقديم الخدمات هناك نوعان من العملاء : اولهما هم العملاء الداخليين ( وهم العاملين داخل المنظمة ) ويجب الاهتمام بهم لانهم بيشتركوا فى تقديم الخدمة وطريقة استخدامها . وثانيهما هم العملاء الخارجيين و لكى نصل للعملاء الخارجيين فأنه يجب الاهتمام اولاً بالعملاء الداخليين الذين بيعتبروا وسيله الشركة للوصول الى العملاء الخارجيين .