Register now or log in to join your professional community.
اعتقد انها تساهم بشكل كبير فى تحديد الدور الذى يمكن للشركه اسناده للموظف ومعرفه قدرته و صفاته الشخصيه و قدرته على تحمل اعباء العمل
هي لا تحل محل الخبرات بالتأكيد .... ولكن تعطي انطباع بان هذا الشخص لديه ..........
حماس للعمل .
لديه قابلية التعلم بسرعة .
يتقبل ضغوط العمل .
يقبل العمل ضمن فريق .
لديه استطاعة للتدريب والتعليم .
التعاون مع زملائه في العمل .
................... الخ .
أي شخص أي كان تم توظيفه أول مرة بالتأكيد ليس لديه الخبرة العملية لحظة تعيينه لذا في رأي الشخصي أن المهارات الشخصية تلعب دورا بارزاً في تدعيم السيرة الذاتية ولها الأثر البليغ في إجتيازه فترة التجربة للوظيفة والتي لا تقل عن 3 شهور في كثير من البلدان.
في رايي ان المهارة لا تكتسب الا من خلال التدريب والعمل ولما كان الحديث عن حديثي التخرج فأن المقصود هو القدرات التي يتمتع بها المتقدم والتي لا يكشف عنها الا اختبار القدرات الوظيفية التي تقوم الشركات بقياسها للمتقدمين للعمل.
اما حديث التخرج فيمكنه ذكر المعارف التي يلم بها في مجال العمل المتقدم اليه.
الفرق بين المهارة والقدرة خط رفيع جدا
أهميتها تعتبر من الأساسيات لذكر هذه المهارات وهي لا تحل محل الخبره العملية.
مستحيل ان تحل محل الخبره العمليه لابد من دخول الحياه العمليه لانها مختلفه عن الحياة الجامعيه كاضافه للسيره الذاتيه فقط تكتب الشئ الذي قراته
تعطي انطباع للمنظمة بالمهارات التي يملكها الفرد والتي يسهل مستقبلاً تطويرها وتطويعها لصالح المنظمة
ممكن تكون افضل من الخبرة العملية اذا كنت محتاج شخص ادربه بطريقتى
مهم ادراجها لتبين وضوح ومدى خبره المتقدم وخصوصا لحداثه تخرجه فليس هناك خبرات ولكن لا تحل محل الخبره العلميه
هي بداية للخبرة العملية والانخراط في العمل والواقع
مهمه لصاحب العمل لمعرفة الخلفية العملية و البيئية
واعطاءه تصور اولي عن كيفية لاستفادة منه