Register now or log in to join your professional community.
هذه المقولة تصلح للتطبق في السلك العسكري وفي حالات الطوارىء كذلك في المؤسسات المدنية
هذه المقولة اكبر دليل على فشل مسيرون الادارة لان لاصل في العمل تحقيق اهداف مشتركة تحقق نجاح المؤسسة فكل ما كان الاحترام متبادل و اتخاذ القرارات متفق عليها كان النجاح اكيد
نفذ ثم ناقش؛ أو اعمل ولا تجادل؛ فأسلوب سلطوي يمقته الشاب ويتمرد عليه. فمما لا شك فيه أن من أهم عوامل الانسجام هو احترام الجميع والوقوف من جميع أفراد الأسرة على مسافة متقاربة.فلا شيء أكثر تأثيراً في تربية الأبناء والبنات من حق إبداء الرأي واحترام الشخصية.
هو اسلوب مؤقت ولكن على الممدى المتوسط والبعيد يأتي بنتائج سلبية اكثر
قد يكون مرفوض في مواقف ومقبول في مواقف أخري ... ففي بعض المواقف قد يري الشخص الأعلي منكم شيئاً أو لديه حدس تجاه تغييرات أو مجريات مواضيع لا نمتلك الأدوات الازمة لمعرفتها (مثل الشخص الذي يتفرج علي إثنين في مباراة شطرنج فهو يري حركات أفضل من اللاعبين الأساسيين وهو بلا شك في هذا أمهر من كلاهما ولكن عن اللعب يتغير هذا) وفي مواقف أخري فهو غير مقبل كأن أري ما لا يراه الشخص الآخر , وكما أسلف الأخوة الأفاضل لا يصلح إلا في المؤسسات العسكرية التي تقوم علي تنفيذ الأوامر بغض النظر عن النتائج.
الادارات الناجحة تشرك موظفيها في وضع الاهداف واعداد الخطط .... من اجل معرفة ما هو المطلوب ويستطيعوا تطبيقه .
النتائج بالتاكيد سلبية على الشركة اذا اتبع المدراء هذه المقولة .
بصراحة لا أحب هذه الطريقة في عملي .. ولا أحب أن أكلف بعمل لست مقتنع بفعله ..
أتفق مع إجابات الأساتذة جميعاً ... شكراً على الدعوة