Register now or log in to join your professional community.
ينعكس سلباً على التعليم و التعلم.ربما يصبح جيل غير قابل للتعلم المنظبط سوى تعلم الهويات من التكنولوجيا و اللهب و فقط.
سيدمر التعليم ويحدث انهيار فالتعليم ايضا
شكرا على الدعوة الكريمة٫
إن كان السؤال عن أفراد يشترون ما لا يحتاجون إليه بالضرورة٫ فهذه الظاهرة تعبر عن عدم توازن نفسي قد تصل إلى درجة المرض النفسي "أونيومانيا" و التي تنعكس على عملية التعليم من خلال التأاثير الثانوي لهذا الداء و المتمثل في حالات الغضب و الإحباط التي لا يخفى تأثيرهما على المعلم و المتعلم ٫مثله مثل التأثيرات السلبية الأخرى التي شخصها أهل الإختصاص على الوظيفة٫ العلاقات طويلة المدى....إلخ
و إن كان السؤال عن هيآت مالية٫ فالواضح أن هذا تبذير لأموال لم تستغل في العملية التعليمية و لم ترفع من الحالة المادية لموظف التعليم٫ فيبقى التعليم يراوح مكانه أو يتهاوى تدريجيا ٫ مثله أيضا مثل أي مجال يسوده سوء التسيير
هذا الجواب عما فهمته من مقصد السؤال٫ و شكرا جزيلا
في الاساس أن استخدام التكنلوجيا والاجهزة يعتمد على معايير معينة للاستفادة منها بالقدر الكافي
حيث يتأثر بعامل العمر والمادة العلمية وطبيعة الافراد المعيشية والقيم الاجتماعية والعادات واسلوب الدرس وصفات المعلم
حيث يقوم المعلم الجيد بتركيز كل تلك الصفات في أي عملية تعليمية ويطبق افضل قرار بعد التأكد من كل هذه العوامل وما يناسبها فيستفيد الاستفادة الكبرى من الأجهزة والتقنيات الحديثة بدون تكاليف باهظة بدون أي فائدة ..
السلام عليكم
من المفضل استخدام التكنولوجيا الحديثة في عملية التعليم كوسيلة لتحفيز المتعلمين في الوصول واستنتاج المعلومة المطلوبة
ولكن أن يستخدم المتعلم هذه التكنولوجيا لكي تظهر له النتيجة بدون أن يبذل أي جهد فهذا خطر كبير يهدد الحصول على جيل فعال يخدم وطنه
فمثلاً : أن يعتمد المتعلم على الآلة الحاسبة في ايجاد ناتج الضرب للأرقام الصغيرة فإن هذا سيؤدي إلى تعطيل وتحفيز عقل المتعلم ويصبح اتكالياً وليس منتجاً
وشكراً
كل المدارس والدول تسعى لاعتماد التكنولوجيافي المناهج بهدف تطويرها والحاقها بالنمو العالمي الحاصل على مستوى التكنولوجيا والاتصالات التي أعتبر أن العالم العربي بعيد كل البعد عنها مقارنة مع اليابان وكندا وامريكا وبعض الدول الاوروبية
قد نكون دفعنا ثمن باهظ لهذه التكنولوجيا وقد لا نتمكن من اعتمادها كليا بفعالية ولكن ذلك لا يشكل اي خطر اطلاقا، فنحن لا نزال نملك المنهج القدبم بحيث يمكن الرجوع اليه واعتماده من جديد مع بعض التعديلات التي يمكن دمجه به من التكنولوجيا التي تبنيناها على أن نضيف تدريجيا تلك التكنولوجيا مع بعض التعديلات لنتمكن في النهاية من استيعابها بفعالية أو قد نأخذ منها ما نحن قادرين على دمجه وتفعيله تدريجيا