Register now or log in to join your professional community.
الخبره فى الكثير من المجالات و المعرفه فى مجال التخصص ومجالات اخرى وما علاقه المجالات اللخرى ببعض والمعرفه بالثقافات المتنوعه والفكر الابداعى وغيرها من الامور
حرية التعليم والترغيب في ثقافة جديدة
سهولة التواصل بين المعلّم والطالب في أيّ وقت وأي مكان حتى خارج أوقات الدوام الرسمية، وإعطاء الفرصة الكافية للطالب لطرح استفساراته فيما يتعلّق بالمواد الدراسية. إنشاء غرف الحوار وجمع الطلاب والمعلّمين فيها ممّا يعطي فرصةً أكبر للطالب للنقاش وفهم المادة؛ لأنّ ضيق الوقت في الحصص الدراسية يعيق تنظيم الحصة من قبل المعلّم، وإعطاء فرصة لجميع الطلاب الذين يريدون طرح أسئلتهم. الاستعانة بالصور والوسائل التوضيحيّة والفيديو لشرح المادة للطلاب، ممّا يساعد أكثر في فهم المادة الدراسيّة، مع القدرة في الحصول على تسجيلات صوتيّة أو مرئيّة لتوضيح المادة، ونرى هذا جليّاً في توضيح المعادلات الكيميائية التي يصعب فهمها بالقراءة فقط؛ بل يجب دعمها بالفيديو للتوضيح والفهم. إمكانية التعلم عن بعد مع الجامعات العالمية والاستفادة من الخبراء الأجانب خاصّةً على مستوى الدراسات العليا. الخصوصيّة بين الطالب ومعلمه؛ حيث إنّ الطالب الّذي يعاني من مستوى تعليم متدنّي لا يشعر بالحرج أمام زملائه من مستواه؛ لأنّه ينقل أفكاره إلى المعلم بكل خصوصية، وهذا يعطي الطالب فرصةً للمحاولة والخطأ دون التعرّض للإحراج، كذلك بالنسبة للطالب الخجول فهذه الطريقة تعطيه الحريّة لطرح أسئلته على المعلّم بكل أريحية. استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة في تقييم الطالب، وذلك لوجود أدوات تقوم بتقييم درجات الطالب بناءً على الاختبارات التي قام باجتيازها. توفّر المناهج على مدار الوقت لدراسة المادة والقيام بالأبحاث المتعلقة بها؛ حيث إنّ المعلومات المطلوبة متوفّرة على شبكة الإنترنت. تحكّم الطالب بالوقت المناسب له للدراسة وتنظيم وقته ومسؤولياته دون الحاجة إلى الذهاب شخصيّاً إلى مكان دراسته خاصّةً للذين لديهم مسؤوليات أسريّة تمنعهم من الخروج من منزلهم. إنّ مستقبل التعليم الإلكتروني آخذ بالتقدّم حتى وإن كانت المؤسّسات التي تعنى بالتعليم الإلكتروني لا زالت قليلةً، لكن هناك ما يشير إلى أنّ هذا التعليم سوف يزدهر وينتشر بشكل أكبر لما يوفّره من راحة ومرونة للطالب والمعلّم في الوقت نفسه
سريع جدا في التعليم ونشط وفعال و يمكن استخدامه في أي وقت و أي مكان. إن التعليم الالكتروني تعليم ممتاز بشكل إبداعي. يبني للمتعلم تطوراً لفكرهِ من الناحية العلمية والذهنية
لاشك أن هناك أهمية لهذا النوع من التعليم يصعب حصرها هنا ولكن يمكن القول بأن أهم مزايا ومبررات وفوائد التعليم الالكتروني تكمن فيمايلي:
(1) زيادة إمكانية الاتصال بين الطلبة فيما بينهم ، وبين الطلبة والمدرسة ، وذلك من خلال سهولة الاتصال ما بين هذه الأطراف في عدة اتجاهات مثل مجالس النقاش، البريد الإلكتروني ، غرف الحوار . ويرى الباحثين أن هذه الأشياء تزيد وتحفز الطلاب على المشاركة والتفاعل مع المواضيع المطروحة .
(2) المساهمة في وجهات النظر المختلفة للطلاب : المنتديات الفورية مثل مجالس النقاش وغرف الحوار تتيح فرص لتبادل وجهات النظر في المواضيع المطروحة مما يزيد فرص الاستفادة من الآراء والمقترحات المطروحة ودمجها مع الآراء الخاصة بالطالب مما يساعد في تكوين أساس متين عند المتعلم وتتكون عنده معرفة وآراء قوية وسديدة وذلك من خلال ما اكتسبه من معارف ومهارات عن طريق غرف الحوار .
(3) الإحساس بالمساواة :بما أن أدوات الاتصال تتيح لكل طالب فرصة الإدلاء برأيه في أي وقت ودون حرج ، خلافاً لقاعات الدرس التقليدية التي تحرمه من هذا الميزة إما لسبب سوء تنظيم المقاعد ، أو ضعف صوت الطالب نفسه ، أو الخجل ، أو غيرها من الأسباب ، لكن هذا النوع من التعليم يتيح الفرصة كاملة للطالب لأنه بإمكانه إرسال رأيه وصوته من خلال أدوات الاتصال المتاحة من بريد إلكتروني ومجالس النقاش وغرف الحوار.
هذه الميزة تكون أكثر فائدة لدى الطلاب الذين يشعرون بالخوف والقلق لأن هذا الأسلوب في التعليم يجعل الطلاب يتمتعون بجرأة أكبر في التعبير عن أفكارهم والبحث عن الحقائق أكثر مما لو كانوا في قاعات الدرس التقليدية . وقد أثبتت الدراسات أن النقاش على الخط يساعد ويحث الطلاب على المواجهة بشكل أكبر .
(4) سهولة الوصول إلى المعلم : أتاح التعليم الإلكتروني سهولة كبيرة في الحصول على المعلم والوصول إليه في أسرع وقت وذلك خارج أوقات العمل الرسمية ، لأن المتدرب أصبح بمقدوره أن يرسل استفساراته للمعلم من خلال البريد الإلكتروني، وهذه الميزة مفيدة وملائمة للمعلم أكثر بدلا من أن يظل مقيداً على مكتبه. وتكون أكثر فائدة للذين تتعارض ساعات عملهم مع الجدول الزمني للمعلم ، أو عند وجود استفسار في أي وقت لا يحتمل التأجيل .
(5) إمكانية تحوير طريقة التدريس من الممكن تلقي المادة العلمية بالطريقة التي تناسب الطالب فمنهم من تناسبه الطريقة المرئية ، ومنهم تناسبه الطريقة المسموعة أو المقروءة، وبعضهم تتناسب معه الطريقة العملية ، فالتعليم الإلكتروني ومصادره تتيح إمكانية تطبيق المصادر بطرق مختلفة وعديدة تسمح بالتحوير وفقاً للطريقة الأفضل بالنسبة للمتدرب .
(6) ملائمة مختلف أساليب التعليم : التعليم الإلكتروني يتيح للمتعلم أن يركز على الأفكار المهمة أثناء كتابته وتجميعه للمحاضرة أو الدرس ، وكذلك يتيح للطلاب الذين يعانون من صعوبة التركيز وتنظيم المهام الاستفادة من المادة وذلك لأنها تكون مرتبة ومنسقة بصورة سهلة وجيدة والعناصر المهمة فيها محددة .
(7) المساعدة الإضافية على التكرار : هذه ميزة إضافية بالنسبة للذين يتعلمون بالطريقة العملية فهؤلاء الذين يقومون بالتعليم عن طريق التدريب , إذا أرادوا أن يعبروا عن أفكارهم فإنهم يضعوها في جمل معينة مما يعني أنهم أعادوا تكرار المعلومات التي تدربوا عليها وذلك كما يفعل الطلاب عندما يستعدون لامتحان معين .
(8) توفر المناهج طوال اليوم وفي كل أيام الأسبوع (24 ساعة في اليوم 7أيام في الأسبوع ) : هذه الميزة مفيدة للأشخاص المزاجيين أو الذين يرغبون التعليم في وقت معين ، وذلك لأن بعضهم يفضل التعلم صباحاً والآخر مساءاً ، كذلك للذين يتحملون أعباء ومسئوليات شخصية ، فهذه الميزة تتيح للجميع التعلم في الزمن الذي يناسبهم .
(9) الاستمرارية في الوصول إلى المناهج : هذه الميزة تجعل الطالب في حالة استقرار ذلك أن بإمكانه الحصول على المعلومة التي يريدها في الوقت الذي يناسبه ، فلا يرتبط بأوقات فتح وإغلاق المكتبة ، مما يؤدي إلى راحة الطالب وعدم إصابته بالضجر .
(10) عدم الإعتماد على الحضور الفعلي : لا بد للطالب من الالتزام بجدول زمني محدد ومقيد وملزم في العمل الجماعي بالنسبة للتعليم التقليدي ، أما الآن فلم يعد ذلك ضرورياً لأن التقنية الحديثة وفرت طرق للاتصال دون الحاجة للتواجد في مكان وزمان معين لذلك أصبح التنسيق ليس بتلك الأهمية التي تسبب الإزعاج .
(11) سهولة وتعدد طرق تقييم تطور الطالب : وفرت أدوات التقييم الفوري على إعطاء المعلم طرق متنوعة لبناء وتوزيع وتصنيف المعلومات بصورة سريعة وسهلة للتقييم .
(12)الاستفادة القصوى من الزمن : إن توفير عنصر الزمن مفيد وهام جداً للطرفين المعلم والمتعلم ، فالطالب لديه إمكانية الوصول الفوري للمعلومة في المكان والزمان المحدد وبالتالي لا توجد حاجة للذهاب من البيت إلى قاعات الدرس أو المكتبة أو مكتب الأستاذ وهذا يؤدي إلى حفظ الزمن من الضياع ، وكذلك المعلم بإمكانه الإحتفاظ بزمنه من الضياع لأن بإمكانه إرسال ما يحتاجه الطالب عبر خط الاتصال الفوري .
(13) تقليل الأعباء الإدارية بالنسبة للمعلم : التعليم الإلكتروني يتيح للمعلم تقليل الأعباء الإدارية التي كانت تأخذ منه وقت كبير في كل محاضرة مثل استلام الواجبات وغيرها فقد خفف التعليم الإلكتروني من هذه العبء ، فقد أصبح من الممكن إرسال واستلام كل هذه الأشياء عن طريق الأدوات الإلكترونية مع إمكانية معرفة استلام الطالب لهذه المستندات .
(14 )تقليل حجم العمل في المدرسة : التعليم الالكتروني وفر أدوات تقوم بتحليل الدرجات والنتائج والاختبارات وكذلك وضع إحصائيات عنها وبمكانها أيضا إرسال ملفات وسجلات الطلاب إلي مسجل الكلية .
بيوفر الوقت والمال وكمان بيسمح بفرصه للجمبع انه يقدر يتعلم كل جديد ويتواصل مع التقدم المذهل للتطورات التى تحيط به
فوائده كثيرة و متعددة منها :
التعليم اللكتروني يمكن من مسايرةا التكتلوجيا المبتكرة في عصرناا الحالي
Sorry for bad Arabic