ما هي الدورات التدريبية التي يحتاجها الكاتب لتطوير نفسه؟

الكتابة هى هبة من عند الله سبحانه وتعالى لا تحتاج الى تدريب غير تجويد لغة الكتابة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة 

الكتابة

 اولا :  موهبه

ثانيا  :  أسلوب

ثم بعد ذلك محاولة جيده فى الوصول الى من ينظر الى بعض الحروف المتراصة بعضها الى بعض حتى يستطيع ان يجعل القارئ يرغب فى معرفة الاحداث او ما سيلي الاحداث التالية اي كان الموضوع .

الكتابة موهبه شخصية لابد ان تثقل ببعض المهارات التى تجعلها تحوى جميع الافكار , ويجعل الكاتب قبل ان يكون كاتبا انسان يرغب فى ان يصل بعض الافكار وبعض الثقافات وهذا سيتطلب من الكاتب ان يثقل نفسه فى شتئ العلوم التى يبحث ويكتب فيها فليس من الشرط ان نتحدث عن الأدب الانجليزى كمثال بدون ان اصف ( ماهيته التاريخية ) فلذلك لبد ان يكون مثقل بكافة العلوم 

اولا:

 1-  دوره تدريبية نحوية ( النحو والصرف ) .

2 - دورة تدريبية مصغرة ليست موسعه بطريقة سرد العناصر وكيفية كتابة المقالة .

3- دورة فى كيفية البحث الاكترونى ( مهمه جدا )

 فى ظل ما وصلنا اليه من تكنولوجيا يجعلنا ننظر دائما الى ما سنواجهه من فتنه عولماتية الكترونية عن طريق الانترنت وسرد القصص الخيالية فلابد للكاتب قبل ان يكتب اى مصدر للخبر او للمعلومة او للقصة او للرواية او حتى لاي شئ ما ينظر اولا الى ما كتب فيه مسبقا ومصادر الانتقاء التى سينقل منها الاخبار حتي يتثنى للقارئ في النهاية ان يبنى جسر الثقة بين الكاتب الذى لم يراه ولكنه علم كيف يصل اليه عن طريق مصداقيتة .

اتمنى ان اكون لم اطل فى الحديث وشكرا واتمنى ارسال اي تعليقات او ردود او انتقادات 

وشكرا  

يوم سعيد عليكم  

الكتابة لا تحتاج الى تدريب ، هي قدرات ومهارات شخصية مميزه لدى الشخص بشكل رئيسي، المهارة فن وابداع تحتاج الى معرفة وثقافة متنوعة على كافة المستويات، والاطلاع على الثقافات العاليمة ، اضافة الى اهمية القراءة والحصول على معلومات جديدة تضيف الى كتابته شيئا جديدا للقارىء، وايضا لكل كاتب اسلوبه في عرض والكتابة ، اهمها القدرة على جعل القارىء مهتما ومتابعا ومنجذبا للموضوع بحيث يكون ضمن اهتمام القراء ومعبرا عن افكارهم واحلامهم وطموحهم السياسي والاجتماعي والسياسي

فهل المبدعين من الكتاب والشعراء والصحفين حصلوا على دورات: امثال حسنين هيكل او محمود درويش أو غيرهم، انها فقط المعرفة والثقافة وسعة المعلومات والانفتاح على الثقافات والمصادر المتعددة واسلوب يشوق القارىء