Register now or log in to join your professional community.
للشهادة أهمية بالغة في تحديد التخصص المراد الإلتحاق به، لكن إن لم تكن متوفرة أو لم تنتهي مده الدراسة الازمة للحصول على الشهادة يمكن اللجوء أو الإعتماد على التربصات المهنية أو التدريبات العملية الميدانية في التخصص المراد الإلتحاق به
الشهادة مهمة لتحديد ويريد الفرد من عمل ولكن اذا لم يكن لدية شهادة من الممكن التعوضي في الدورات التدريبية والعمل التطوعي لكتساب الخبره
التخصص العلمي في بعض المهن العلمية هو السبيل الوحيد لإنجاز ما تريد، مثلا لابد للطبيب بأن يدرس الطب، وكذلك المهندس ، وأيضا الطيار الخ، لكن هناك مهن تعتمد الموهبة، وتكون الدراسة رافدا لها مثل الصحافة والاعلام يمكن أن يمتهنها دارس الطب والهندسة واللغة الخ، بشرط الموهبة والتواجد مع عناصر خبرة تعطي الراغب في تعلمها الأسس الصحيحة لهذه المهنة .
إذا نحن في الطريق عبر اختيار شيء كمهنة أن نشعر بالداخل ولكن لا توجد خارج، غير متوفرة في الجامعات ولا أي من مثل هذه المشاريع. هنا اقترح، واحدة ينبغي إنشاء/التصميم الخاصة التجارة أو طريقتها الخاصة به بدلاً من ذلك أن يكون مستخدماً لدى شخص آخر. كما نعلم الآخرين اسمحوا لنا اتباع الخاصة لهم ولهم طريقة للعمل. بينما هناك أشخاص في العالم وأنشأوا لهم تملك طريقة للقيام مثل الدكتور محمد يونس، وخلقه الخاصة به مصرف الائتمان الصغير، فاز الاجتماعي المؤسسة التجارية/الاجتماعية. هو الاعتراف بأن الابتكار وتليها العالم على نطاق واسع
الشهادة مهمة حتما و التخصص أيضا إلا أن الشغف يغلب على الدراسة و من الرائع دمج الإثنين معا, ففي حال دراسة فرع مغاير لطبيعة العمل المرتجى يستطيع الشخص الإلتحاق بدورات تدريبية تفيده في هذا الخصوص , إضافة لخلقه فرصة لإثبات جدراته من لا شيء لوصوله أخيرا للغاية التي يطمح لها.
في أحيان كثيرة للشهادة أهمية كبيرة في تخصص الشخص، ولكن في بعض الأحيان قد تكون الخبرة وإجادة المهنة المعنية، والحصول على توصيات من جهات موثوقة سببا للتفوق على حملة الشهادات في نفس المجال.