هل تعتقد بـأن " الإنطباع الشخصي" الأول هو الأخير؟ *** اضغط على تفاصيل أخرى لعرض قصة مرافقة ***

الانطباع الاول لاي شخص فيها يكمن في سلوكيات والشكل الخارجي للشخص المقابل

ولكن هل نحكم على هذا الشخص من اول نظرة

العبرة في انك اذا لم تقم بالحديث معه لم ولن تعرفه

يمكن ان يكون اول انطباع لي لشخص اقابله للمرة الاولى  راسخاً في ذهني ولكن لا يجوز ان احكم عليه من اول نظرة

انا شخصيا ارى في الحكمة التالية الجواب تكلم لأعرفك

باتأكيد ليس ممكنا ان تحكم على الشخص من أول نظرة  ..

شكرا على الدعوه الكريمه

لا أوافق على هذه المقوله ، لأن الأنطباع الأول هو مستنتج من الشكل أو المظهر الخارجى للفرد ، أما من خلال التعامل معه بطريقه مباشره يمكن التعرف على ما يحمله ويقتنع به من" قيم ومعتقدات وعادات وتقاليد وثقافات وعلم ومعرفه ومهارات وقدرات عقليه وصفات شخصيه" ، لآ يمكن إدارك توافرها فى الشخص من الشكل أو المظهر الخارجى أو الأنطباع الأول ، وإنما من خلال التعامل معه بطريقه مباشره وبصفه مستمره

شكرا لدعوتك 

بالتأكيد يجب ان لايتم الحكم من النظرة الاولى ويجب عدم الاخذ بالانطباع الاول لان الشخص محكوم بتفاعله. مع بيئته. بالتالي ربما يكون متالما او. متضايقا او متاثرا بموقف معين مما ينعكس على تعامله معي وبالتالي سوف اقررانه جيد او سئ، ومن المفترض. ان يتم الاحتكاك بالشخص بشكل. كامل حتى يتم الحكم عليه ورسم صورة عنه 

المنطق بانه يجب التأني في الانطباع ودراسته بشتى الطرق

ولكن بنسبة تسعون بالمئة من البشر يكون لديهم الانطباع الاول نتيجة اول موقف حيث يظل معلق بالذاكرة سواء كان الانطباع سلبي او ايجابي وقد يتغير تدريجي بمرور الوقت للنقيض وقد يستمر لى ما هو أل اليه الانطباع

 

شكرا على الدعوة. يمكن من النظره الاولى ان نحدد سلوكيات او انطباعات خاصه عن الشخص ولكن هل تكون صائبة ام لا هنا تحدد من خلال تبادل أطراف الحديث وليس الانطباع الاول هو السائد دائمآ. فبمرور الزمن يمكن أن تتلاشا او تكبر الانطباع حسب المزاج العام لشخص.

الانطباع الشخسى الاول ليس هو الانطباع الاخير

شكرا للدعوة

اعتقد ان الانطباع الأول أحيانا يكون صائبا واحيانا خاطئا ولكن يجب التروي والتعامل مع الشخص باحترام

للأسف أن هذي المقولة صحيحة .. وللأسف أكثر أنه يعمل بها في كل مكان .. أقصد في العلاقات الشخصية والأسرية وعلاقات العمل .. فالمظهر الشخصي الخارجي هو الأساس لمن قد يكون عقله فارغا أو تفكيره تافها .. وأزيد أيضا أن للشخص الممتلئ (ماديا) أو الغني قبولا حتى لو كان فارغا تافها .. المشكلة تكمن أنه لا يكشف إلا بعد فوات الأوان غالبا وبعد أن قمنا بالتضحية بمن هم أهل للعمل فعلا أو بمن هم أهل للصداقة .. وهنا تأتي أهمية المقابلة الشخصية كدور فاعل لكشف زيف مظاهر الأشخاص الفارغين .. شكرا على الدعوة

على المبدا القانوني المعروف 

"المتهم بريء حتى تثبت ادانته" 

 

يمكننا القول ان الانطباع الشخصي الاول ليس صحيحا حتى يثبت بالتجربه

اكيد طبعا الانطباع الاول مش الاخير لانو المظهر لا يدل على الجوهر