Register now or log in to join your professional community.
هناك بعض المؤشرات علي تلوث المياة او النظام المائي بصورة ادق وهي تنقسم كالاتي
1:مؤشرات فيزيائيه مثل تغير في درجة الحرارة-اللون-الطعم- درجة العكارة
2:مؤشرات كيميائيه وهي رصد بداية ظهور تغير في التركيب الكيميائي و يلاحظ ذلك بالمتابعة الجيده والدقيقه والمستمرة
3:المؤشرات البيولوجيه او الحيوية وتعد اهمهم ويمكن الاعتماد عليها بصورة اساسيه ولها انواع كثيرة مثل (الؤشرات النباتيه-المؤشرات الحيويه اللافقاريه-مؤشرات حيوانيه والسموم-مؤشرات كيميائيه)
وجود تغير بالخصائص الطبيعه لماء من عديمه اللون والطعم والرائحه الى غير ذلك فذلك مؤشر مبدئى على وجود تلوث بالماء
بالدرجة الأولى: يكون التلوث بيولوجي لأن البكتيريا هي المسؤولة عن تغير الطعم واللون أحيانا
أما الثانية: فيمكن أن يكون كيميائي عندما تتكلم عن الماء بالشكل العام، لأنه هناك تلوث كيميائي يأتي من مصدر المياه المستعملة الصناعية (خاصة في صناعة الملونات والأوراق الملونة بالإضافة إلى النسيج...)فيمكن أن تغير هذه الأخيرة من لون المياه
عدم صفاء اللون و شكل السطح المليى بالملوثات و احتواءه على المعادن الملوثة و البكتيرية
مؤشر ات خاصة بالحالة الفزيائىية مثل تغير اللون و تغير الطعم والرائحة وهى خواص ترى بالعين او مؤشرات اخرى يستخدم فيها بعض الاختبارات مثل اختبار عسر المياة واختبار التوصيل الكهربائى واختبار PH ,اختبار الميكروبيولوجى لمعرفة اذا كانت المياة ملوثة بالبكتريا و الطفيليات
تغيير فى لون ورائحة وطعم المياه حيث ان المياه النقية الصالحة للشرب يجب ان تكون بدون طعم ولا لون ولا رائحة
التغير فى الخواص الطبيعية ( لون - طعم - رائحة ) - تغيرات كيميائية ( تظهرها التحاليل المعملية ) و لها تفاصيل كثيرة
وجود الميكروبات
ارتفاع نسبة العكورة
تغير لون الماء
المياه تختلف باختلاف الحاجة إليها، فلا بد من معرفة خصائص الماء الصالح لكل عملية من العمليات بإزائها، فالشرب يجب أن يكون له خصائص، وللعناية بالنباتات يجب أن تكون له خصائص أخرى، وهكذا لباقي الأغراض سالفة الذكر، ولأن الماء أساس في الحياة فإنه أخطر ما وجد على الأرض، إذا أصيب هذا السبب المبقي للحياة وتحول إلى قاتل بتلويثه بدل أن يكون سبب للحياة يكون سبب لإعدامها، ولذلك تم وضع تعريفات جازمة لتلويث المياه وسرد مفصل لخصائصها نذكرها في هذه المقالة بالتفصيل: - أولاً :لنأتي لتعريف وحدة القياس المستخدمة لمعرفة المياه ملوثة أم لا؟ وهو مصطلح (ppm) وهو مصطلح: يعني عدد الجزيئات الصلبة في كل ملي لتر واحد ،ونراه مكتوباً بكثرة على عبوات المياه المعدنية، ومياه الخزانات، وغيرها. ولذلك وضع المتخصصون في مجال المياه خمسة معايير أساسية، لتصنيف المياه اعتماداً على عدد من الخصائص أبرزها: الرقم الهيدروجيني، ولون الماء، والجزيئات الصلبة العالقة في الماء، والحجم الكلي للنيترات في الماء، ونسبة الأمونيوم فيها، ونأتي لتصنيفهم الأساسي فقد صنفوا المياه إلى ثلاثة، وفقا للمعايير الخمسة السابقة: مياه صالحة للشرب، ومياه صرف صحي، ومياه جارية اختلطت بالتراب والمعادن، ولنذكر خصائصها على الترتيب: 1- المياه الصالحة للشرب: رقمها الهيدروجيني 7، وعديمة اللون، ولا توجد فيها جزيئات معلقة، ولا نسبة للنيترات فيها، ولا أمونيوم. 2- المياه الجارية: التي اختلطت بالتراب أو المعادن، فرقمها الهيدروجيني يتراوح ما بين 5 إلى 8، ولونها طيني بني، وجزيئاتها المعلقة أقل من 100 ملجرام للتر الواحد، وكمية النيترات تتراوح من 0 إلى 10 ملجرام للتر الواحد، ونسبة الأمونيوم أصغر من 1 ملجرام للتر الواحد. 3- مياه الصرف الصحي: فرقمها الهيدروجيني من 6 إلى 10، ولونها يتراوح من الرمادي إلى الأسود، وجزيئاتها المعلقة من 100-400 ملجرام للتر الواحد، وكمية النيترات تتراوح من 12-50 ملجرام للتر الواحد، ونسبة الأمونيوم تتراوح من 15-30 ملجرام للتر الواحد. وعلى هذه البنود، وبالعود لوحدة قياس (ppm)؛ فإن المياه الغير ملوثة تتراوح من 0-200 ملجرام للتر الوحد فقط، علماً بأن المياه المعدنية عبارة عن 150 ملجرام للتر الواحد.
إن الماء العذب يعد سائل مستساغ لبطعم واللون والرائحة دون وجود أية منغصات ، هذا من ناحية الفحص العيني والتذوقي.
أما فيما يخص التفاصيل والفحوصات المخبريه في متفرعه وعديدة.
في حال أردت التطرق لها يرجي إعادة صياغة السؤال بشكل أكثر تحديد.