Register now or log in to join your professional community.
القائد الذي لا يفكر بالماضي ويتعلم منه لا يستطيع ان يرسم المستقبل .
ينظر الى الماضي الخاص به يأخذ منه الحماس والنشاط الذي كان يجعل منه يقفز من مرحلة الى اخرى بسرعة والنظر بإيجابية الى المستقبل المشرق الذي طالما حلم به حين اصبح قائد او مسؤول ويضيف اليه الخبرات والمواقف المكتسبة أما الأخطاء الناتجة عن عدم خبرة في الماضي فيجب ان تكون نقطة تحول في المستقبل المهني
مهمة القائد فهي إثارة المشاعر و تحفيز الهمم، و كذلك تحديد أهداف طموحة تهز الوضع الراهن، لا يخشون المجازفة. في بعض الأوقات، تُعد المخاطرة المحسوبة مطلوبة لتحقيق نجاحات مهنية. لا يفكرون في الماضي، فالقائد يركز على الحاضر والمستقبل ويجدون فيهما فرصة لإصلاح الأخطاء.
بالعكس يجب على القاضى ان يفكر فى الماضي ويستخلص منه الاشياء المفيدة ويتجنب الاخطاء التى حدثت فيه ويستطيع من خلال ذلك ان يرسم خطط واستراتيجيات للمستقبل لا تشمل الاخطاء التى وقعت سابقا
القائد يستفيد من الماضي ليتقدم به في الحاضر يستفيد من التجارب لا يكرر الأخطاء يستفيد من كل خبرة سابقة لا يجعل التفكير في الماضي يشغله عن الحاضر فهنالك أشياء في الماضي لا تحتاج لها اليوم
شكرا على الدعوة.
اعتقد ان القائد يجب أن ينظر إلى الماضي لكي يستفاد منها من خلال التجارب التي مر بها والمواقف والخبرات المكتسبة وان يستفاد منها قدر الامكان.
الماضي هو مصدر مهم لامدادنا بالخبرات المطلوبه وعن طريقه نتعلم الدروس المستفاده كنجاح او فشل و لاكن علي القائد الا يبقي اشير الماضي ولا يطور شركته و الانطلاق الي المستقبل مقرون باستبعاب دروس الماضي مع رؤيه مستشرقه للمستقبل
القائد بيفكر في الأخطاء التي وقع فيها في الماضي حتى يتجنبها في المستقبل فيرسم مستقبل أفضل للمنظمة
إذا كان التفكير بالماضى من أجل التعلم من أخطاء الماضى لتطوير الخبرة الشخصية والاستفادة بها فى المستقبل فهذا شيء جيد أما إذا كانت لمجرد الندم على ما فات والاستغراق فى الماضى مما يلهى عن الحاضر والمستقبل فهذايؤدى إلى الفشل التام