Register now or log in to join your professional community.
كل الشدائد و العقبات التي واجهتها في حياتي زادت من عزيمتي،
قد لا تدرك هذا وقتما تلاقيك الشدائد
لكن ركلة على اسنانك قد تكون افضل مايحصل لك في العالم
والت دزني
أعتقد أن أصعب مما مررت به هو البحث عن عمل
و باقي الصعوبات تهون
شكرا للدعوة
شكرا على الدعوه الكريمه
هو أهم ( وليس كافه ) المعوقات أو المشكلات فى مجال العمل بصفه عامه
اولا: أن كثير من القيادات دائما ما تأخذ المناقشات بمأخذ "التحدى الشخصى لوجه نظرها" ، دون الأهتمام بمصلحه العمل ، حتى ولو كانت وجه النظر الآخرى والمعروضه على تلك القيادات ، مبنيه على أسس علميه ومهنيه وفنيه مستمده من خبرات عمليه ومهارات وقدرات وثقافه شخصيه
ثانيا أن "الخبره فى مجال العمل هى هى فقط المعيار لإختيار القيادات" ، دون الأخذ فى الأعتبار المؤهلات العلميه والمهنيه والفنيه والقدرات والمهارات والثقافه الشخصيه
ثالثا: أن "المعيار الوحيد على مدى القدره على العمل هو فقط عامل السن" ، دون مراعاه إستمرار قدراته الفعليه والذهنيه على العطاء المتميز
أولاً شكراً على دعوتكم ،
ثانياً : التجارب التى ينبغى أن يتأثر بها كل مجتهد أو منجز ما هى إلا دافع إيجابى إن إستثمر إلى الخبرة بالكفاءة ،
فى عالم التجارة العام والخاص ، الأموال هى التى تحكم مدى النجاح والقدرة على إكتساب المواقف ،
مثلاً فى الجانب المعمارى هناك عالم المقاولات ( عالم الإستثمار ) ( عالم التكاسب الإيجابي والسلبى ) ،
فى التكاسب السلبى : الذى يصنع الهندسة فى عالم المعمار الذى كان حديثاً فى الإستثمار المعنوى قد تتأثر به النفس وذلك ينتشر بعمق فى الحياة العلمية ،
فكان الإختيار بين الثلاث فى الزيادة ( المحصول العلمى ، المعدل العملى ، القدرة الإدارية ) ، من تلك المجهودات بدأت فكرة كسر الحواجز ،
ففى كسر الحواجز من الممكن المجتهد قد يتأثر ليبتكر صنعاً ينافس السوق ( النظرى والعملى ) الإجتهادى .
إذا مما سبق قد تظهر جوانب التجارب التى تتأثر بها المحولات النفسية .
....وفق الله كل مجتهد ....
فى مصر تكون الصعوبات فى التعامل مع الجهات الحكوميه بحيث لا يمكن التفاهم
انا عملى فى تكنولوجيا المعلومات و بالذات فى القطاع المالى او الاستثمارى - بنوك و بورصه
للاسف القائمين على الاعمال من الجهات الرسميه ربما لسبب الخوف من الخطأ لا يتفاهمون
غالبا ما يكون الحل بمحاولات كسب الثقة
شكرا
بعض الصعوبات التي قابلتني تتلخص في
1- كيفية تراكم تجربة (حصلت على بعض الدعم ، وحاول أيضا كثير من الناس عرقلتي).
2-التواصل ومع للإدارة العليا للظهور بالشركه ( العمل الجدي والشاق ولكن التواصل ما تبذلونه من جهد مهم، وتوخي الحذر حيث ان السياسة الداخلية، يمكن أن تدمر ما تبذلونه من جهد).
إدارة الموظفين وتوجيههم للحصول على نتائج جيدة (تكون قريبة من الناس، واستخدام القوة الناعمة 4/5 والقوة الصلبة 1/5)3-
4-المحافظه علي مستوي ادائك، المرتفع في كل الاوقات تحتاج إلى أن يكون الدافع في كل وقت (احب عملك أوالاستقاله).
شكرا لدعوتك
اتفق مع. المقولة. واضيف
في احدى الوظائف التي عملت بها عندما بدأت كانت الشركة ابعد مايكون عن مسمى شركة. لايوجد فيها فرق للعمل وانما اشخاص كل واحد فيهم يقول انا مدير، العمل كان. في منطقة يتكلم سكانها لغة محلية صعبة، غير لغتي، كانت الشركة تخسر منذ سنة. والعملاء غاضبين. وكانوا قد تركوا. منتج الشركة في ذات الوقت لم يكن للشركة قائد. وهنا اقصد شخص يوحد الجميع وليس مدير، حيث ان للشركة مدراء ولكنهم. مستبدين ومحبطين وغير كفوئين بالمرة بعد ثلاثة سنوات من العمل بها خرجت والشركة تربح خمسة اضعاف راس المال وفيها ثلاثة فرق للعمل الميداني اضافة للفرق الداخلية واليوم انا مستعد لان اكرر التجربة بنجاح اكبر لانني تعلمت دروسا كثيرة اعطتني خبرة كبيرة. ولكن بعد تعب كبير وجهد جهيد
من اصعب المعوقات من خلال خبرتي بالمشاريع وجود شبكات مياه او كابلات بانواعها تمر بارض المشروع
مما ينتج عنه التأخير في اتمام مراحل العمل
تجربتي والتحديات التي واجهتها علمتني أن الانسان وليد الشدائد والنكبات وان كل النجاح ياتي بعد العقبات والشدائد بتعلم الهدف من العمل وتحفيز الذات على بذل الافضل في مجال العمل .