Register now or log in to join your professional community.
لقد أدى التطور في الفكر الإداري الى شيوع مفاهيم إدارية كثيرة منها : إدارة الجودة الشاملة ، وإعادة هندسة العمليات والإدارة الإستراتيجية ، وإدارة علاقات العملاء ، والتركيز على الكفاءة المحورية ، وكذلك إدارة الموارد البشرية ..... وغيرها .
هذا التنوع والشيوع للمفاهيم الإدارية المختلفة أضحى يغطي مجمل نشاط المنظمات في العصر الحالي في القطاعين العام والخاص على حد سواء وذلك إنطلاقاً من ضرورة التوافق مع البيئة المحيطة لضمان الإستقرار والنمو وصولاً الى تحقيق رضى العملاء والمجتمع الذي تمارس فيه هذه المنظمات نشاطها ، ولعل مصدر ذلك كله التغيرات السريعة التي تجتاح العالم وتتأثر به كافة منظمات المجتمع ، ومن أهم المتغيرات العالمية من حولنا التطور التقني المتسارع وأهمية دور الأفراد في توظيف هذا التطور لتحقيق التقدم والإزدهار ، كما أن الإهتمام في العقدين الأخيرين من القرن الماضي بإدارة الجودة الشاملة تزايد كثيراً وسعت المنظمات للتركيز على العمليات وخلق البيئة التي تساعد على وجود فرق العمل وتؤسس للعمل الجماعي
اكيد وذلك بالتنسيق الجيد وفهم بعضهم البعض بشرط كل مجموعة تهتم بمهامها المخولة لها
الإجابة على السؤال نعم... نظام مجموعات العمل داخل المؤسسة يكون عاملا جيدا يساعد في استقرارها ويدفع بها للأمام.
نعم بشروط أذا خصص لكل واحد جزء من العمل يكون هو المسؤل عنه وعن أنجازه وبذلك يكون العمل مبدع ويساعد على استقرار المؤسسه والأرتقاء بها للأعلى.
بالطبع من اهم أسباب النمو هو الاستقرار بشرط ان تكون لدى طاقم العمل الكفاءة الازمة .. ومع التخطيط والإدارة يمكن استخراج كل عناصر القوة والنجاح منهم
بالتأكيد نعم ويجعل بيئة العمل اكثر استقرارا
قطعا نظام مجموعات العمل داخل المؤسسة يؤدى الى نموها وزيادة الانتاج
خصوصا عندما يكون هناك نظام تنافسى قائم على الثواب نظير التقدم فى الانتاج كما مع الجودة
ويمكن دائما استخدام نظام المجموعات فى دفع العمل فى كل الاتجاهات حتى الادارة بنظام اللجان والمجموعات ايضا يعطى نجاح
خصوصا لانى مؤمن بشدة بالمقولة (( عقلين افضل من عقل وثلاثة افضل من اثنين ))
إن التسمية الأدق هي "فريق العمل" و ليس مجموعة.
حيث أن المجموعة تُشكّل واقع موجود تربط أفرادها أسباب إدارية و قراراتهم تكون فردية.
في حين أن فريق العمل هو طموح نسعى إليه بحيث يكون الفرد فيه جزء لا يتجزأ من الفريق و لا يوجد تعارض بين الأهداف الشخصية للأفراد مع أهداف الفريق و عملية اتخاذ القرار تنبع من الفريق.
ليس كل المشكلات يتم حلّها من خلال فريق عمل. فهناك مشكلات يتم حلها بمجهود فردي. لذا فإن الفرق الفعّالة تعي تماماً الهدف من تشكيلها.
فريق العمل الفعّال يساعد في إشباع الحاجات الفردية للموظف و حاجات المنشأة معاً. و بذلك يتحقق الاستقرار و زيادة في النمو الإنتاجي للمنشأة.
بشرط أن يتحلى الفريق بروح الفريق من خلال وجود اتصال فعّال بين الأعضاء، تعاون ، تنسيق ، احترام متبادل ، وحدة في الهدف و اعتراف فعلي بالقيادة.
كفاءة فريق العمل تتجلّى من خلال وجود رؤية مشتركة و هدف محدد يسعى أعضاء الفريق لتحقيقه بنزاهة و أخلاق مهنية عالية، كل باستخدام مهاراته و خبراته. على أن يعي كل فرد مسؤولياته المطلوبة منه.
كما يتميز فريق العمل بسرعة الاستجابة لحل المشكلات.
نعم يكون نظام مجموعة العمل عملا من أهم العوامل المؤثرة في زيادة الاستقرار مما يعكس ذلك على الانتاج والدافيعة
السلام عليك
نعم و بكل تأكيد
نعم بالتاكيد وتعد عصب هرم التسيير وقد تككون عمودية او افقية