Register now or log in to join your professional community.
في العادة الأجراءات الإدارية يكون تركيزها غالبا في مراقبة الأمور المالية والتقليل من التكاليف في شتى مجالاات العمل للمشاريع وقد يكون ذلك بنسبة كبيرة
ومن المعلوم ان كل مشروع يكون له إجراءات ادارية خاصة به تختلف عن المشروع الذي قبله ويحدد ذلك مطور المشروع او مقدم دراسة الجدوى
وهنا يجب ان تكون الإجراءات الإدارية المتبعة حسب متطلبات اهداف المشروع وبها مرونة وليس حسب الإجراءات المتعارف عليها اداريا في المنظومة
شكرا على الدعوة
ممكن ذلك عندما تتقادم الاجراءات والسياسات لذلك لا بد من مراجعتها بين الحين والاخر وهل انها تتماشى مع الخطط ورؤية ورسالة المنظمة وهل تدعم وتسهل التغييرات وعملية البحث والتطوير في كل اقسام الشركة
شكرا على الدعوه الكريمه
هذا الأحتمال من الممكن أن يحدث بالطبع ، ويكون سببا أساسيا فى تعقيدات ومشكلات إداريه عديده تؤدى إلى حدوث بطئ فى توقيتات ومعدلات تنفيذ العمليات ، أو فى إتخاذ القرارت فى التوقيتات الملائمه ، الأمر الذى ينعكس سلبيا على تحقيق المنظمه لأهدافها سواء المرجوه من الخطط التفيذيه وأيضا بالخطه الأستراتيجيه العامه للمنظمه ، ومن ثم فأنه على الأداره مراعاه أن يتم إعاده تقييم السياسات والأجراءات التنظيميه المعمول بها لتتوائم وتواكب التطورات الحادثه سواء بالبيئه الخارجيه أو الداخليه للمنظمه
شكرا للدعوة ......................... اتفق مع اجابة السيد سمير
السلام عليكم
يجب مراجعة الإجراءات حسب التطورات والحوادث مما ينبغي اتخاذ موقف لين طواعي حيال عملية المراجعات لتفادي إعاقة تحقيق الأهداف .
شكرا للدعوة
بالأغلب لا تكون الإجراءات الإدارية الموضوعة من قبل الإدارة حائلا بين الأهداف وتحقيقها بسبب تقادمها وعدم ملائمتها للمرحلة