لأصحاب الخبرة: ما الفرق بين بيئة العمل الان و بيئة العمل قبل 10 سنوات؟

شكرا لدعوتك

بالتاكيد هناك اختلافات كثيرة ممكن ان نذكر منها

• الاتمتة والتكنلوجيا : حيث طغت التكنلوجيا ودخلت في عالم الاعمال والعمل اليومي حيث تم الاستغناء عن الورقيات تدريجيا بأتجاه البرامج والنظم التي تعمل وفق معادلات جاهزة تتطلب ادخال القيم فقط لتحصل على النتائج وهذا ينسحب على كل وظائف المنظمة من ارشفة وادارة واحتساب رواتب الخ
• الثقافة : مع ثبات وعدم تغير الرغبة في الحصول على ربح للمنظمات الربحية وخدمة المجتمع المستهدف للمنظمات غير الهادفة للربح فقد تطورت الثقافة بأتجاه بناء بيئة منظمية قوية والحفاظ على الموظفين مع تقديم خدمة او سلعة بجودة اعلى خاصة بعد ظهور مبادئ معايير الجودة ومراقبتها
• اساليب العمل : في الوقت الذي كانت فيه الاعمال تسيير قبل عشر سنوات يدويا او شفويا فاليوم ومع ظهور الجيل الرابع للاتصالات وتطوره بشكل سريع اصبح اسلوب العمل يتجه للتاؤمة مع اجهزة الاتصالات الحديثة وتطبيقاتها المتطورة سواء كان لعمليات البيع او التسويق او حتى الاتصالات الرسمية وشبه الرسمية
• العلاقات بين الموظفين ( الافقية ) وبين الموظفين والادارة ( العامودية ): كانت الاوامر والاتصالات تجري بشكل مكتوب او شفهي واليوم اصبح الاعتماد على التواصل الالكتروني كما نشطت المجموعات شبه الرسمية داخل الشركة بمساعدة هذا النوع من الاتصالات اضافة الى ان تبليغ الاوامر من قبل الادارة العليا اصبح يرسل عبر وسائل الاتصال التي تنشأها الادارة مع الموظفين لتبلغهم بالاوامر اضافة للبريد الالكتروني الرسمي
• استقطاب اكثر للمواهب : كانت المنظمات تعمل على تعيين الموظفين وتدريبهم  حتى يصبحوا موظفين ماهرين وخبراء , اما اليوم فتقوم الشركة بتعيين الموظفين الماهرين وغير الماهرين ولكنها تستقطب ذوي الخبرات والمهارات ليكونوا قيمة مضافة للشركة اضافة لما تقوم به من تدريب وتطوير للمهارات

مع التقدير

الوضع مختلف بالنسبة 120 درجة ...لأن النفوس لأصحاب العمل تبدلت والظروف الإقتصادية متبدلة وهذا عالميا وليس قطريا ...من قبل تلاقي الإحترام وتقدير المواهب ..

الفرق الوحيد هو دخول عصر التقنية و بقوة 

و إندحار الأساليب التقليدية و فشلها في المواكبة 

و التحول في هذا العصر للإنفتاح و الشفافية بأوسع أبوابها 

مما أحدث إرباك واضح في العمل 

إما أن تكون شفاف وواضح والا ستكون مفضوح للجميع كونك تستخدم طرق محاسبية عقيمة و تعد موازانات فاشلة الا ما لانهاية 

و أما أن تتبع الطريق الصحيح و المتطور حتى تستطيع المنافسة و البقاء .

قبل سنين .... منافسة محدودة بنطاق ضيق وتراعي مبداء النزاهة غالبا

والجانب التكنولوجي ضعيف فيها ولا يعتمد عليه سوى بنسبه ضئيله .

بعد سنين ... منافسة شرسة في سوق الأعمال وبوتيره سريعة جدا

الجانب التكنولوجي هو المسيطر على اغلب تعاملاته 

ولاتراعي سوى المصلحة غالبا مهما كانت الوسائل والسبل المودية لذلك 

الله يرحمنا برحمته اصبحنا نسير مثل المكائن 

في زحمة متطلبات سوق العمل السريع 

الفرق هو ان بيئة العمل الحالية دخلت عليها الجوانب التقنية المساعدة في العمل ، وعليه يتم الحصول على المعلومات بدقة عالية وبسرعة وهذه تعتبر قيمة اضافية لبئية العمل .

شكرا على الدعوة.

هناك اختلاف كبير بين الفترتين.كان سابقا عدم وجود المنافسة القوية وعدم وجود تسويق كمنهج وخطوات مدروسة.ولكن كان هناك ثقه عاليه بين المستهلك والمؤسسة. أما الآن منافسة شرسة قوية بين الشركات وأصبح التسويق منهج وعلم يتم دراستها ومنهج يتم تطبيقه.

أولاً:  بيئة العمل المادية:

أصحبت الجهات الحكومية والخاصة تتنافس في الانتقال إلى مقرات عمل حديثة تتوفر فيها كافة وسائل الراحة والسلامة ومزودة بأحدث المعدات والأجهزة بعد أن كانت المباني والمرافق في الفترة السابقة غير مهمة ولا تحظي باهتمام أصحاب العمل، علماً بأن الموظف كلما أحس بالراحة في موقع العمل زادت إنتاجيته العملية أكثر واستمر في عملة لفترة أطول.

ثانياً: بيئة العمل التقنية:

مع وصول ثورة التقنية إلى التنافس الشرس في تطوير تطبيقات الأعمال خلال العشر سنوات الأخيرة أصبح الموظف المتمكن من تلك التطبيقات أكثر حظوظاً من الآخرين، كذلك أصبح الوصول إلى المعلومة، التواصل مع الآخرين، اتخاذ القرار أسرع بكثير من السابق مما سهل من إنجاز المعاملات وضاعف من أرباح جميع القطاعات وساهم في تنوع الخدمات.

أيضاً أصبحت الشفافية مطلوبة بشكل كبير نظراً لكثرة وسائل التواصل الاجتماعي ووصول الخبر إلى أفصى البلاد خلال ثوان معدودة.

بيئة العمل الحالية أفضل وأسرع وأدق ولكنها أخطر.

.............اتفق مع اجبات الزملاء ..........ولكن نتوقع الافضل دئما .

تطور التكنولوجيا بشكل كبير مما ساعد المؤسسات و الشركات على الوصل للهدف بوقت اقل, و التوسع و الوصول لجميع انحاء العالم عن طريق الانترنت

بالبداية الرضا باي منصب واي راتب والتعلم والانبهار بالمهارات التي لدى الغير

الان اصبح الامر اكثر احترافية ابحث اكثر عن المعلومة التي تطورني اكثر وتساعدني على عمل المهمة بوقت اقل بنفس الكفاءة واقوم بتدريب وتطوير الاخرين

هناك اختلافات كثيرة ممكن ان نذكر منها الاتمتة والتكنلوجيا حيث طغت التكنلوجيا ودخلت في عالم الاعمال والعمل اليومي