Register now or log in to join your professional community.
شكرا لدعوتك
التردد الد اعداء النجاح..... حتى لو كان القرار خاطئ فنحن نتعلم من اخطائنا لكي ننجح ولكن اذا لم نتخذ قرارا فأننا. لن نتقدم خطوة
بالطبع ، يؤدى التردد فى إتخاذ القرارات للتسبب فى عوائق متعدده لتحقيق النجاح منها
اولا: تعقد المشكلات بعدم إتخاذ فرارت بشأن حلها عند نشأتها
ثانيا: الأستمرار فى إهدار الموارد المتاحه للمنظمه
ثالثا: ضياع الفرص الواعده على المنظمه
رابعا: عدم القدره على المنافسه نتيجه عدم الأهتمام بعمليات التطوير والتنميه بالمنظمه
في بعض الأوقات يجب من التأني و التفكير خاصة في القرارات المصيرية
(( شركة نوكيا تأخرت بعض الشهور في إتخاذ قرار دخول سوق الهواتف الذكية ففقدت مكانتها كرائدة في مجال صناعة الهواتف لحساب شركات كانت
مههدة كشركة أبل ))
التردد ليس عائقا للنجاح فقط وإنما هو عائق في أي تقدم في حياتك سواء الشخصية أو المهنيةوالمترددون ليس لهم نصيب في أي نجاح
احيانا يكون التردد فى القرار يأتى بالنفع لدراسة الموضوع اكثر و بعض الاحيان يكون يلزم القرار السريع
التردد عائق في جميع مجالات الحياة وليس في جانب العمل فقط .
ان اتخاذ القرار المناسب وبتوقيت مناسب بدون تاخير لعدم الثقة في اتخاذ القرار يؤدي الى الوصول الى نتائج مريحة وصريحة تحقق اعلى معايير لنجاح
شكرا على الدعوة.
التردد هو مرض وعدو النجاح والتطور. والمدير الذي يتردد لا يوفق وفي نهايه الأمر يؤدي إلى الفشل. اتخاذ القرارات ميزة مهمة لكل شخص قيادي وحته لو اتخذ المدير قرار خاطئ يجب تنفيذ وعدم التردد فيها أبد.