Register now or log in to join your professional community.
إذا كانت الدورات التدريبية من خلال برامج محددة للمنظمة , فبالتأكيد على عاتق المؤسسة , أما إذا كانت كمجهود شخصي كتعلم الإنجليزية لزيادة الفهم أو غيرها فتكون على عاتق الموظف ـ
يجب على الشركة تحميل الموظف ٢٠ بالمئة من قيمة الدورات للتأكد من أن لديه الرغبة في فهم المادة
الشركة تتحمل تكاليف التدريب لتشجيع الموظف على العطاء وتحقيق الأهداف المرجوة للشركة
السلام عليكم
كل مؤسسة لديها ميزانية محددة للتنمية المهنية لمنسوبى المؤسسة و التى من رأيى انه لا بد والا تقتصر برامج التدرب على الشق المهنى فقط بل يجب وان تتضمن الشق الإنسانى والتطوير الذاتى للموظف
يجب على الشركة عمل دورات تدريبة مجانية للعامل لرفع الكفاءة فى العمل
ويجب على العامل خارج الشركة باخذ دورات لرفه كفاءته
حسب النظام المعمول به في المنشأة، بعض الجهات تقوم بدفع رواتب عالية و من ضمن بنود عقد التوظيف أن يلتزم الموظف بالتدريب في مجاله لعدد ساعات معين، بعض الجهات على العكس، تقوم بترتيب الدورات التدريبية و دفع تكاليفها من النقل أو السفر و حتى رسوم الدورة.
اذا كانت الشركة تريد منك تطوير ذاتك وذلك لانها رات منك شخصا لا يمكن الاستغناء عنه فمن واجبها دفع رسوم الدورات التدريبية اما اذا كانت قناعتك الشخصية في تطوير ذاتك من حقك ان تدفع الرسوم
بامكان الشركة تفعيل حساب الجزاءات الخاص بالموظفين في تأهيلهم بدورات تدريبه تساعدهم في رفع مستواهم وتحصيلهم العلمي والمهني
تلتزم المنشأت بدفع تكاليف الدورات التدريبية وليس الموظفي وذلك يرجع بختصار لما يلى:
- رفع كفائة الموظفين ومهاراتهم.
- تدريبهم على ما يستجد من قوانين والبرامج الادارية والالية ومستجدات برامج الحاسب الآلى وكيفية تطبيقاتها .
- تكويف صف ثانى قادر على الاحلال وتطبيق اهداف النشأة .
برأيي يجب على الشركة دفع التكاليف، لأن الهدف من هذه الدورات نقل الخبرة من الموظفين القدامى إلى الموظفين الجدد دون أن تقوم الشركة بإرسالهم إلى مراكز تدريبية جديدة ومكلفة، وهذا بالطبع افضل استثمار للشركات لأنه يقوم بتحسين وضع الموظف وهذا يزيد من خبراته وبالتالى يعود بالنفع على الشركة.