Register now or log in to join your professional community.
شكرا للدعوة
اذا المبنى هيكل اي البناء الاول الاعمدة لكي يكمل هيكل المبنى والارتفاع بالمبنى بالتاكيد سيكون السقف قبل الجدران وحمل المبنى سيكون على الهيكل .
اما عندالبناء بدون هيكل سيكون الاول الجدران وتحمل وزن المبنى .
شكرا للدعوة -
ليس المعيار ببناء الجدران او الاسقف اولا - هنا يتم اعتماد نوعية المبنى ففي حال كانت البنايات التجارية (السكنية) هنا يعتمد بناء الهياكل الخرسانية (اي الاعمدة ) فيتوجب اكمال البنايات كنوع من الاجراء السريع ومن بعد ذلك يتم بناء الجدران - اما في حال كانت المباني السكنية الصغيرة الحجم فيتم اعتماد الجدران ثم الاسقف لوجوب عمل ذلك !
*** التصاميم والمواقع هو من يحدد الاولوية ***
يعمل على استحالة وجود الفاصل بين الجدار والسقف والترابط بين السقف وجميع جدران المبنى
شكرا للدعوة
طبعا الافضل بناء الجدار اولا ولكن لة عيوب في تاخير مدة الانتهاء من المنشاه المراد وهو كالاتي
-ان نعطي مدة للخرسانة السقف بعد الصب علي الاقل اسبوع للمعالجة بالمياه حتي يتم بناء الجدار عليها
- تعطيل عمل النجارة والحدادة للسقف لحين الانتهاء من البناء
فى حاله المنشاءت التى لايؤخذ تاثير الزلازل والرياح بها تكون هذه الطريقه مفيده لان الحائط يعمل مع الكمره ويكون المنشاء كله جسىء ولا انصح بهذه الطريقه اما ف حاله المنشات المعرضه لزلازل تكون هذه الطريقه بمثابه كارثه للمنشاء لانها تجعل المبنى كله كتله واحده ولا تسمح له بحريه الحركه لامتصاص طاقه الزلزال
الافضل يتم اولا صبة السقف قبل بناء الجدار وذلك لان حمولات الجسر تكون مرتكزه علي الجدار وبذلك يحدث تشقق
اما بالنسبة للمباني الحجريه ( الهيكلية ) يتم بناء الجدار قبل صبة السقف لان الجدران هنا تعتبر حامله
يكون على حسب بحور الكمرات أو نوع البلاطه (Sold Slab أو Flat Slab أو غيرها ) وعلى حسب استخدام المنشأ وامكانية حدوث تعديل فى الحوائط فيما بعدفى البحور الصغيرة أو الثبات على الحوائط وعدم التعديل فيها للبلاطه الكمرية يكون بناء الحائط أولا ثم صب السقف لا بأس به ويعمل ذلك على خلق ترابط واتصال بين الكمره والحائط
أما فى البحور الكبيرة وبالأخص لو كان هناك إمكانية التعديل المستقبلى لا يفضل عمل الحائط ثم صب السقف يرجع ذلك أن الحائط إذا تم عمله أولا يؤثر على ترخيم الكمرة أو البلاطة الذى لابد وأن يحدث حيث أنه يعمل مع العمود فى نقل الأحمال (حائط حامل) ويكون فى ذلك الوقت ليس منشأ هيكلى لكن مختلط بين الهيكلى والحوائط الحاملة
صب الجدار ومن ثم صب السقف ,ليكون الربط بين الجدار والسقف أفضل
بناء الجدران ثم صب السقف ...ولماذا : حتى يخلق نوع من الاتصاق والالتحام المتين بين الجدار والسقف
عادة ما يتم تركيب وبناء الحوائط بعد صب الاعمدة وذلك للتقليل من كمية القوالب الخشبية التي يحتاج استخدامها للكمرات وهذا جائز بعض الشيء بالنسبة الى الفلل الصغيرة بينما لا ينصح به في المباني الكبيرة حيث ان هذه الحوائط لا تعطي الكمرات الفرصة للوصول الى ترخيم كامل مما قد يسبب تشققات كبيرة مستقبلا ان تم ازالة الحائط لاي سبب من تحت الكمرة او انهيار المبنيى ان كان كبيرا جداً وذلك لعدم ثباته لان الحائط سيشارك بشكل او بأخر في نقل الاحمال .وفي هذه الحاله يكون النظام الانشائي ليس هيكليا بل يطلق عليه المبني المشترك ( اي هيكلي + حوائط حامله ) ولذا يفضل صب جميع العناصر الانشائيه من اساسات واعمده واسقف وكمرات واعطائها المعالجه الكامله وبعد فك النجاره للسقف يتم بناء الجدران ولمعالجه الغلاقه بين اخر مدماك من الحائط وقاع الكمره او بطنيه السقف يتم ملئه بمونه اسمنتيه غير قابله للانكماش مثل الجراوت لمنع حدوث انكماش للمونه مما يحدث شد وبالتالي يحدث شروخ وعند عمل البياض ايضا يتم تركيب شبك بين الحائط والكمره او السقف بركوب لايقل عن 10 سم لكل عنصر ويتم الطرطشه عليه ثم عمل البياض (اللياسه او المحاره حيث تقاوم هذه الشبكه اجهادات الشد الناتجه في هذه المنطقه نتيجه جفاف وانكماش مونه البياض