Register now or log in to join your professional community.
نعم مع هذه المقولة ..ولكن على رجل المبيعات الزبون معه حق ...علينا أن نتساعد مع بعض لإنهاء مشكلة الزبون ...
لا بل نستطيع ارضاء الزبون اذا ايقنا مايبحث عنه بالضبط بالثمن الذي يرضيه في الوقت الازم وفي احسن ضروف الاستقبال.
مثلا اذا عرض منتوج جديد في الاشهر او المعارض والصالونات فهنا ستعرض العينة الاكثر دقه وحسنا للعين .هنا نعلم ان الزبون يريد تلك العينة ...مع ادراكه لسعرها.... اذن السعر معلوم ...مذا يبقى السرعة في التنفيذ قبل ان تتغير صورت المنتوج في نفسية الزبون
شكرا على الدعوة الكريمة.
الكل يعرف ان بعض العملاء مهما فعلت من أجلهم لا يرضون ويطلبون بل الكثير مهما ميزتهم. عن أقرانهم. ولكن بعض العملاء يرضى بأبسط الحاجات لذلك يمكن تطبيق المقولة في بعض الأحيان على عملاء ولكن ليس الكل.
أحسنت فى طرح السؤال : حقا رضا الناس ( اجتماعا ) غاية لاتدرك يمكنك فقط ارضاء البعض . ورضا الله غاية لاتترك فبدونها نهلك
وأعتقد بأن الايمان الجازم بالشق الثانى أمر بديهى مسلم به وهو رضا الله . أما رضا العميل يمكن أن يدرك بحسب طريقة رجل المبيعات فى ايصال المعلومة بصورة مبسطة عن المنتج مثلا وفى النهاية أنت تفعل مايقتضيه عملك أما الأرزاق فبيد الله فى النهاية .
رضا الناس غاية لا تدرك، و لكن الأهم رضا النفس. فمتى ما اقتنع رجل المبيعات بالاسلوب التسويقي الذي يقدمه (يكون ذلك بعد العديد من المحاولات و التجارب الفاشلة و الناجحة) و توصل إلى طريقة مختصرة و سهلة و مريحة يكون بها يربط حاجة العميل المتوقع مع الخدمات او المنتجات التي يقدمها، فإن رضى العميل يكون الوصول اليه اسهل.
لا يجب على رجال المبيعات الإيمان بهذه المقولة للأن هذا سيؤتر على حياتهم المهنية للأنه لابد من بلوغ رضى العميل