Register now or log in to join your professional community.
ليس بالضرورة أن يرتبط بمرحلة معينة وإنما بالفكرة والحس الادبي ،لان الحس الادبي كمنحنى يرتفع احيانا الى أعلى مستوي واحيانا ينخفظ
فكل الادباء لم ترتبط قمة نتاجاتهم الادبية بمرحلة معينة كطه حسين ، والعقاد ونجيب الكلاني
ليس له مرجله معينه وان كان الادب في العصر الاول افضل
في المرحلة الأولى المتوسطة لأنهم يكونون أكثر حماسا، و قد التمسو النجاح على المستوي الجماهير لذلك لا يستطوع شم رائة الخسارة فعليهم بالمزيد من المجهود الذي أوصلهم الى القمة
الامر يختلف باختلاف الكتاب فهناك من كانت بداياته هي ذروة المجد وهناك من احتاج الى الوصول للحظه الاخيرة حتى يظهر امتيازاته
من وجهة نظرى ليس مرتبطة بمرحلة معينة ولكن أيضاً لانغفل جانب الخبرة ،لأن أى عمل أدبى يعتمد على إبداع الكاتب وموهوبته فى سرد الموضوع
الإبداع الأدبي ـ من وجهة نظري ـ لا يرتبط بمرحلة معينة
وإنما هو نتاج تمتزج فيها التجربة الشعورية والفنية للأديب مع جزئيات الموقف أو الحادثة أو الشخصية أو القضية التي ينفعل بها سواء كانت حية مشاهدة أو كانت من وحي خياله وأفكاره
مابين هذا وذاك تخرج الكلمة الصادقه، في البدايات تجد عنفوان الشباب وجذوة الابداع متقدة، وفي النهايات تجد جزالة الكلمة مضمخة بأنفاس الخبرات وأريج رهق السنين المضنية.
نظراً لقراءتي لأحد الكُتاب في كتابين وجدت أن كتابه الأول أفضل من الثاني من حيث التعمق والرغبة في أن ينال إعجاب القاريء .
يصل كتاب الادب الى ابداعهم بالثلاث مراحل فعندما يقترح بداية اعماله يعجب الناس ويصبح عليه قبول لادبه ومن خلال الردرد التي تلقاها من المرحله الاولى يحاول اخراج افضل من الذي سبق لتلقى قبول اكثر وفي كل مره يخرج ادب جديد يضيف عليه امور جديده اكثر امتاعا وبنهاية مطافه يكون قد وصل لقمة ابداعه من محاولته لجذب القارئ واستنزاف قدراته الادبيه الابداعيه