Register now or log in to join your professional community.
شكرا على الدعوة الكريمة....لان فلسفة الإنسان المحلي( العربي) لا تحبذ أخذ الأوامر من شخص محلي بل تحب التبعية لشخص غير محلي والتعالي على الشخص المحلي حته لو كان أجدر واحق واعلم من الأجنبي....
شكرا لدعوتك
رأي خاطئ غالبا، والمشكلة اساسها عقدة الاجنبي رغم ان الخبرات المحلية تفوق الخبرات الاجنبية في بعض الاحيان
الخبرات الغربية تعتمد علي مبدأ عدم الانحياز و التعصب في بيئة العمل و كذلك لاهتمامهم بالامور العملية و تغليبهم العمل في اوقات العمل علي الحياه الشخصية أي تخصيص كل وقت لما هو له مثل وقت العمل للعمل ووقت العائلة و الاصدقاء فلهم بعكس الخبرات المحلية
لوجود عقليه منظمه ومرتبه تعتمد على التجربه والتحليل
شكرا على الدعوه الكريمه
قد يكون "لتدنى مستوىات التعليم والمعرفه" فى المجتمعات المحليه إنعكاسه ومردوده على هذا الأعتقاد
لأنّ السّياسات العربيّه أنْسَتْنا بأنّ العرب كان لهم كلّ الفضل بنشر العلوم والحضاره في كلّ مكان ثقفوه في ماضٍ كان وبان وللأسف إندثر
ليس اعتقاد فالامر حقيقة لانهم حين يتخذون قرار يكون على اساس دراسة عميقة للمشكلة على اساس علمى , حجم الاعمال اقوى بسبب تعدد الثقافات و اتساع سوق الاعمال
شكراً على الدعوة
أعتقد أن هذا قصور في التفكير, والتمسك بعقدة الخواجه.
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... هذه قضية كبيرة إذ أن المجتمع الغربي أو السياسات الغربية روجت لشعوبها وخدماتها ومنتجاتها بشكل أفضل وكبير والدليل علي ذلك هذه الثورة التكنولوجية والعلمية , وبهذا الفرض تم تشكيل صورة مشرقة لشعوبها ومواطنيها أضف إلي ذلك إلتزام هذا الغربي بحدود عمله وإنجاز مهامه .. فهو أيضاً مغترب في بلد عربي يسعي إلي تحسين وضعه وصورته وصورة بلده .. وفي جانب آخر هنالك الشخص المحلي والذي لم يجد حظه في ترويج بلده لمهاراته ومراعاة تطلعاته وهنالك أيضاً العوامل الإجتماعية الثقافية التي تقيد أو تشتت إلتزاماته تجاه عمله اليومي والتي لا يراعي لها الغربي بالاً.