إذا فرض الأب رأيه على إبنه دون نقاش هل سينجح في تغيير قناعات طفله الداخلية ؟ ماهي الظواهر السلوكية السالبة التي تتبع ذلك؟

كلا لان فرض الاراء باستغلال الموقع عادة مايعطي مردودا عكسيا وقد يبدو في الظاهر انه نجاح في تبني رأي الاب الا انه يسبب ازدواجا في شخصية الطفل عندما يكبر وهذا الازدواج سيؤدي بالضرورة الى نشوء حالة من الكبت النفسي التي تظهر فيما بعد على شكل سلوكيان اجتماعية تعبر عن حلات نفسية مرضية  كالنفاق والكذب وربما الخيانة الزوجية 

هينجع في تغيير قناعته الداخليه بس بعد كدا مش هيعرف يسيطر عليه بمجرد ما يملك الأبن القدره على اتخاذ قراره بنفسه وغير كدا هيبقا عنيد جداً فالمستقبل

فرض الرأي هو مخرجات كلمات  من الأب نتيجة لثوابت داخلية وعند تلقي الطفل تلك الثوابت يقوم الجهاز العصبي الشوكي بإستقبالها كمواد سمعية ومدخلات أحرف ذاكرية حينها تتعاض مع بنك الذاكرة للطفل ووجود خلل في تخزين هذه الثوابت نتيجة لعدم الحصول عليها من ذات الطفل. النتيجة هي ( صفر ) فعل خارجي من ذاكرة قصيرة المدى دون ثبات الكلمة في بنك الذاكرة وعدم نقلها إلى عنصر الإرادة الذاتية.