هل تعتقد أنه يجب على الشركات عرض فرص العمل عبر صفحاتهم على شبكات التواصل الإجتماعي؟

نعم و لكن علـى حسب الشواغر الوظيفية و فئة المرشحيين المستهـدفة, ففي ظل التطور التقني الذي نعيشه و تنوع مصادر الاستقطاب, وسائل التواصل الاجتماعي تعتبر فعـالة في استقطاب فئة الشباب أصحاب الخبرة بالإضافة إلى الخريجيين الجـدد

نعم ، فالعولمة تحتم ذلك والتطور التقني الذي يشهده العالم يجعل وسائل التواصل الاجتماعي اداة جيدة لاستقطاب الكفاءات الجيدة فإحتمال كونهم ذوي افكار جيدة واطلاع واسع يعتبر كبير لانهم ملازمين عادة لشبكة الانترنت وفي المقابلة يتضح مدى عمق التفكير 

نعم صحيح يستحسن عرض فرص عمل الشركات والمؤسسات من خلال الانترنت ومواقع التواصل الإجتماعي لانها في تطور مستمر و>ات اهميه كبرى

بحسب المنصب الوظيفي الشاغر

فليس من المتوقع ان يتم الاعلان عن منصب رئيس تنفيذي في التواصل الاجتماعي

لكن لو كان المنصب الشاغر في المبيعات او التسويق فهنا اوافق على ان يتم الاعلان في التواصل الاجتماعي

نعم يفضل ذلك لإن العصر الحالي هو عصر شبكات التواصل الاجتماعي فا لكثير من الباحثين  عن عمل يتصفحون  بإستمرار صفحات الشركات على شبكات التواصل الإجتماعي    

وسائل التواصل الاجتماعي تعتبر في مجال العمل من أسباب ضياع الوقت و جهد الموظف

لذا لا يفضل إعلان الوظائف الشاغرة عليها لما يترتب عليه من اثار سلبية

و لكن العالم الان يتجهة نحو أليات التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي و لكن يوجد عليها مجموعة من التحفظات مثل الادمان علي التصفح مما يضيع معه الفكر و الجهد المطلوب لاتمام مهام الوظيفة

فافضل وسيلة للاعلان الوظائف الشاغرة هي مواقع التوظيف المعتمدة و الموثوقة و ما يتبعها من صفحات حقيقية رسمية  علي وسائل التواصل الاجتماعي

أكييييييييييييييييييييييييييييييييد يا أختى ... يعنى لو  لم يعلنوا عنها ع النت  وهو أسرع وأسهل وسيلة تواصل كيف سيحصلوا على ما يريدون من عمالة مطلوبة... وبعدين لو سمحتى فيه عاطلين كتييييييييييييير مثلى يبحثون عن وظائف ع النت ومواقع التوظيف وكلنا أملنا فيها ...بس يا رب نشتغل فى الاخر.

ليس بالضرورة  والأفضل  ان يكون على الموقع الرسمي للشركة على الشبكة العنكبوتية 

لا أعتقد انه المكان الانسب مواقع التواصي الاجتماعي وسيله مجتماعية للترابط انما يفضل نشر الوظائف علي المواقع المخصصه لذلك

لابد من تكوين قاعدة بيانات محصورة بكافة المجالات والتخصصات والخبرات ؛ وذلك تهيؤاً لحدوث أي عملية توظيف مستقبلية وسهولة الرجوع لها والاختيار منها إن لزم الأمر لذلك