Register now or log in to join your professional community.
هل عمر الانسان يحد من عطاءه ويقف حاجز في مسيرته المهنية
هل الانسان اذا كبر في العمر يفقد النشاط والانجاز
هل هناك رابط سلوكي بين عمر الانسان والخبرة
شكرا لدعوتك
العطاء لاحدود له .... ربما العمر والسن يحد من العطاء كنشاط ولكن يبقى العطاء الفكري والخبرة, لذلك نجد ان بعض الشركات والحكومية منها خاصة وبعض الشركات الخاصة الكبرى والضخمة تستعين بالاشخاص من ذوي الخبرة الطويلة والعمر الكبير نسبيا كمستشارين اي انهم يعملون كخبراء يسدون النصيحة ويستشارون في قضايا معينة سواء كانت قانونية او مالية ولكن لايقومون بأي عمل تنفيذي
اما عن الرابط السلوكي بين العمر والخبرة فأنني ارى ان الانسان كلما تقدم بالسن فأن خبرته تصبح انقى وقرارته تصبح مركزة اكثر ومصوية نحو تحقيق الهدف بشكل ادق وهذا يأتي من الخبرة التراكمية والتجارب السابقة والتي تحمل كل منها قدرا هائلا من المعلومات والافكار
العطاء فى العمل لا يرتبط بالعمر اطلاقا
لا ابدا فالعمل هو محور حياة الانسان بمعنى انه لازم يكون هناك هدف وكلما كبر الشخص زادات مسئولياتة وخبراته وقلت التفاصيل الفنية وزادات التفاصيل الادارية وكن يجب ان يكون هناك ايضا توازن بين الحياة الشخصية والعمل فقط لكى نستمر فبدون العمل يموت الانسان
وشكرا
السلام عليكم
ليس للعطاء حد في العمل ولكن تقل وتيرة النشاط لكبر السن ويغلب المردود الفكري طردا مع التقدم في السن وكذا الامور الفنية من تقديم الدراسات والتخطيط لتوفر الخبرة وبشرط المتابعة والاستمرارية في العطاء.
ليس هناك حد للعطاء
ولكن إختلاف المهمات و الأدوار
بالتاكيد العطاء ليس له زمن ولا عمر معين
على حسب نوع الوظيفة ان كانت بجهد بدني اكيد يتاثر بتقدم العمر
اما غيرها من الوظائف المكتبية الخبرة اهم
شكرا على الدعوة الكريمة...لا حدود لعطاء الإنسان مهما كبر في السن او صغر فقط هو دافع التفوق والنجاح والتميز الذي يحدد عطاء الفرد...
شكرا على الدعوه الكريمه
لا أعتقد أنه يوجد آى علاقه بين عمر الأنسان وقدرته على العطاء ، فطالما أن الشخص يتمتع بنشاط ذهنى سليم من الناحيه الصحيه ، وقدره على التفكير السليم والمنطقى ، فسيكون لديه القدره على العطاء ليس فقط من خلال خبراته العلميه والمهنيه والفنيه ، وإنما أيضا من خلال خبراته الحياتيه والتى تتزايد مع تقدمه بالعمر ، وقد ساعدت وسائل التواصل الحديثه كثيرا على إمكانيه التواصل فى العطاء للكثيريين دون أن يتحملوا عناء ومتاعب ضروره الأنتقال إلى أماكن آخرى خاصه بالعمل غير أمكان إقاماتهم حيث يمكن ممارسه العديد من الأعمال بإستخدام تلك الوسائل الحديثه ، فضلا عن أن هذا العطاء قد يتجه إلى أنشطه ليس له علاقه بخبراته المهنيه السابقه ، وعلى سبيل المثال العطاءه للمشروعات خيريه دون أن يتلقى عنها آى مقابل مادى