Register now or log in to join your professional community.
العبارة المشهورة في الفندقة و هي؛ الزبائن تاج فوق الراس
نعم الزبون هو الملك سواء كان صبا أوخاطئا.
الزبون هو الهدف الأول والغاية المنودة التي تسعى إليها أي شركة ومؤسسة لذا فإن رضاه شيء مطلوب بكل الوسائل والخيارات لذا فإن الزبون يعتبر كملك كما تقول المقولة لكن لو نظرنا بعين الواقع فهذا الحق إذا ما زاد على حده فسنكون أمام مشكل محدق إذا ما تعدى الزبون على املوظف بها الحق فيعتقد أن ماله يستطيع شراء كل شيء ويملك ما يحلو له لذا فمعاملة الزبون يجب أن تكون وفق إستراتيجيات تتيح لكل الطرفين الإنتفاع والفائدة
فى هذه الأيام صوت الزبون عبر وسائل التواصل يلقى رواجا كبيرا خصوصا فى حالات الخدمة السيئة او الغير مرضية حاليا الزبون هو الملك بلا منازع
الزبون هو سبب وجود المؤسسة و هو صاحب قرار إستمرارها