١- الانفتاح علي الاسواق العالمية ٢- خلق فرص عمل ٣- تطوير المنتج والعمل من اجل المنافسة ٤- تخفيض الرسوم الجمركية ٥- إبرام اتفاقيات دولية وبناء شراكات ٦- بناء وإنشاء أسواق تجارية ٧- تطوير مفهوم الشركات و التجارة و تطوير مفهوم التجارة الحرة ٧- ويجب ان نعلم ان هنالك شركات متعددة الجنسيات اي منافس قوي في الاسواق العالمية ٨- تنمية قدرات المجتمع من خلال التدريب ٩-
النظام البرالي - الراسمالي - الاشتراكي في الواقع اثبة مكانته في العالم لكن جميع أساسياته و قواعده لا تحقق نجاح مثل النضام الاسلامي حيث انه وضع أسس وقواعد تحمي جميع الأطراف و تحقق الفائدة لكل الأطراف فهو لا ينحاز لمصلحة فردية بل مصلحة عامة لتحقيق العدالة الاجتماعية للجميع طبقات المجتمع وايصال المنتجات وإشراك الفرد وحتي نضام توزيع الحصص فالكل في النهاية له نصيب من ثمرة النجاح فالنظام الاسلام بمثابة شركة لكل المجتمع ونحن نتكلم عن المجتمع العربي ان الكل يعمل بشكل متناسق لتحقيق الوفرة الاقتصادية بغض النظر عن اختلاف الاسواق و التعرفات و الأسعار و المنتجات التنمية أشكال متعددة اقتصادية ثقافية سياسية اجتماعية مرتبطة لا غني عن ذالك بمعني وجهان لعملة واحدة تحقيق التنمية السياسية تودي الي تحقيق التنمية الاقتصادية لا شك في ذالك فالأجواء السياسية هيا التي تنشي بيئة اقتصادية مناسبة لتحقيق الوفرة و التنمية الاقتصادية لكن تحتاج عمل كثير ليس بشئ سهل لكن ممكن التحقيق بالارادة وإدارة الدولة تستطيع قيام ذالك بمساعدة الأفراد و العاملين و الموظفين المدربين علي مهنهم بشكل ممتاز بشراكة القطاع الخاص يتحقق ذالك