Register now or log in to join your professional community.
أهم خطوة هي تغيير نظرة المجتمع نحو التعليم والاستعانة بكل الوسائل المتاحة لتوعية المجتمع وتوجيهه وتعزيز فكرة حب التعلّم وفوائده...
البداية برأس الهرم...إقالة الوزارات والجهلة القائمين عليها ..الأمر لابد له من شدة وتخطيط دقيق من مفكرين وأكاديميين يسعون لنهضة الأمة
السلام عليكم ..
الواقع الحالي و القديم مرتبط بهدف محدد من قبل اشخاص لديهم المصلحة ببقاء المناهج على ما هي عليه (مناهج مقادة) و كذلك المدرسين ... و من هنا تبدأ العثرات القديمة .... اذا المفروض كسر هذا القانون او هذه القاعدة
فاذا ادرك المدرس هذا الهدف (ووضع لمسات محددة (قد تكون بسيطة جدا) للوصول للهدف الجديد (مناهج قائدة) بالتنسيق (تنظيم) مع عدد من المدرسين (فريق عمل - او فرق عمل) المدركين لهذا الهدف) و سعى الى تطوير المناهج الموجودة الحالية و هو يعلم تماما ان عليه مسؤولية هامة ...
فاذا دارت هذه العجلة في المجتمع بشكل واسع ... اعتقد بأننا سنقطف ثمارا يانعة قريبا جدا ...
بناء الوطن يبدأ من بناء شبابه واطفاله والتعليم هو عماد هذا البناء واساسه المتين ، اخي هناك مسلّمات كلنا يعرفها تبدأ بوضع الشخص المناسب في المكان المناسب ، فمن الضروري الحرص أن يكون المدرس أمبراطور في مرتبه وحياته ليتمكن من العطاء وبناء جيل مميز ، فمن يصنع الطيبيب؟ وامهندس ؟ والطيار ؟ والمحاسب ؟ والقائمة تطول أليس هم المدرسون ، فالحرص بداية على إعطاء المدرس حقه ، ومن ثم ننتقل ألى فلترة المناهج بمعنى ان نقدم للطالب ما يستفاد منه حقاً وليس مجرد حشو في الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر ، ومن ثم تطوير المناهج التعليمية وتدعيمها بالمختبرات واوسائل السمعية والبصرية المساعدة ، ، ويلي ذلك الحرص على توفير فرص التعليم للفقير قبل الغني وهنا اتكلم عن مجانية التعليم ، واعتقد انك تؤيدني لماذا الناس يهربون الى المدارس الخاصة ؟ فلا بد من رفع كفاءة المدرسين في القطاع الحكومي والمتابعة من خلال جهز رقابي فعال وايضاً القطاع الخاص ، وعمليات التقييم الدورية للمدرسين لرفع كفاءتهم ، ومن المؤكد اذا كان الأساس قوي من الإبتدائي الى مرحلة الثانوي حتماً سيكون الطالب الجامعي بمستوى مميز لا يختلف عليه اثنان ، وهنا لا بد من افشارة الى مكاتب التوجيه عند الثانوية الى التخصصات التي يحتاجها السوق ان يكون هناك تخطيط للتخصصات المطلوبة سنويا حتى لا يصاب السوق بتكدس التخصصات العاطلة عن العمل . هذه اجابتي بإختصار
شكرا
شكرا علي الدعوة:-
إصلاح الطالب عقليا وجسديا ونفسيا واجتماعيا .
السلام عليكم،،،
أول خطوة في نظري هي أن يدرك الآباء و الأمهات أن أول خطوة يخطوها الطالب/الطالبة في التعليم سيقوم بها في البيت،فالبيت هو المدرسة الأولى للطالب وعليه تبنى بقية المراحل الدراسية الأخرى.إذا كان الأساس فاسداً فلا تنتظر من المدرسة أن تحْسن تعليمهم. آباؤنا الأولون لم يكن لديهم مناهج أو مدارس مبنية على أعلى مستوى،ولكن كان وراءهم آباء و أمهات يؤسسونهم تأسيساً صحيحاً فأصبحوا ما كانوا.
تقبل تحيتي.
الدكتور محمد كتوع تحياتى لك وشكرآ على الاسئلة العميقة النى تطرحها اجابتى على هذا السؤال الكبير وكما يعلم سيادتكم ان اهم مقومات التعليم هى المنهج والبيئة التعليمية من مدارس ومعلمين ومتعلمين فالمنهج نتاج لسياسات البلد وحاجته للتعليم فى المجالات المختلفة وهل التعليم للتعلم ام لتوفير موظفين . مناهج التعليم فى البلدان العربية تعتمد على التلقين والحفظ الذى يبقى منه اثر ضعيف بعد الامتحان لذلك يكون الناتج فى النهاية ضعيفآ لذلك لابد من تغيير هذه الطريقة والموائمة يبن الحفظ والتلقين والفهم والاستيعاب ومشاركة المتعلم فى الوصول للمعلومة المطلوبه ومحاولة توجيه المتعلمين فى المجالات المختلفة فى التعليم كل حسب مقدراته وميوله لخلق جيل قادر