Register now or log in to join your professional community.
عزيزي الزميل، أنا لا اوافق غلى تبنّي استراتجيات محددة في التعليم وتطبيقها على الطلّاب أو تدريب الاساتذة على استراتجيّة محددة وتطبيقها على جميع الطلاب وفي جميع المدارس ... هذه التجربة فاشلة جدّا ويظهر فشلها بوضوح غي البلدان التي تعتمدها - الامدرّس هو الاعلم بطلابه وبالاختلاف والميول المتواجد لدى كل واحد فيهم ما يفرض عليه ايجاد الاستراتجيّة الصحيحة للتعامل معهم - أمّا بما يخص التعريف بالاستراتجيات ومعرفة الوسائل المتاحة لتطبيقها ، فالانترنت يتوفر فيها عدد هائل من الاستراتجيات يمكن متابعتها كثقافة ولكن لا تتناسب أي واحدة منها مع طلابك لأن كل من ابتكر استراتجيّة ابتكرها على قياس مجتمعه وطلابه
انا اتفق مع اجابة الاستاذ رائد في انه لايمكن اعتماد استراتيجية واحدة في التدريس وتطبيقها بحزافيرها. هذا اسلوب فاشل اذا ان لكل مجتمع خصوصياته وما يتناسب مع الطالب في اليابان ليس بالضروري يتباسب مع الطالب في الجزائر مثلا .. لكن يبقى من المهم الاطلاع على هذه الاسترتيجيات التعليمية المطورة والاستفادة منها حسب ما يتناسب وثقافتك ومنظومتك التربوية من باب الثقافةو اخذ المناسب لك مع طلابك .. شكراا
شكرا استاذ يحي على الدعوة الكريمة .من الاستراتيجيات الرائعة و المثمرة والتي ترسخ مفاهيم و مفردات وتنمي الثقة بالنفس عند الطلاب، فهم سوف يوضعون في مكان يواجه الصف و يجيبون على اسئلة ساخنة و بخاصة في مادة اللغة الانجليزية. استخدمتها مع طلابي ولاقت رواجا واستحسانا عندهم. و لكني بنفس الوقت اتفق و اجابة الاستاذ رائد في انه ليس من الضروري لأي استراتيجية نتعلمها عبر الانترنت او يتم نقلها لنا من ثقافات اجنبية ان تؤتي اكلها مع طلابنا و ثقافتنا و بلداننا. علينا تلمس حاجات طلابنا و اختيار ما يناسبهم بدلا من التقليد الأعمى فقط لمجرد ان هذه الاستراتيجية او هذا الاسلوب ناجح في مكان ما
شكراً للدعوة. أوافق ما جاء به الأساتذة الأفاضل.
شكرا على الدعوه الكريمه
وأتفق مع ما جاء بإجابه السيد / بيوميدان شانناك
استراتيجية الكرسي الساخن من وجهة نظري تهدف الى تطوير مهارات العمل مدروسة مع النصوص والمعلومات والصفات الشخصية الأساسية: مؤانسة والتسامح، والتنقل، والاستقلال الذاتي، المسؤولية عن نتائج أنشطه.
- هو البحث عن الحس السليم، والقدرة على التفكير، والعمل منطقيا، للتدقيق في المعلومات واتخاذ قرار، ما هو مهم وما هو ليس كذلك.
العالم اليوم أصبح معقد على نحو متزايد. على طلاب التعليم استخدام التقنيات التعليمية الحديثة التي تعزز النشاط العقلي. واحدة من هذه التقنيات هو استراتيجية الكرسي الساخن او يسمى ببعض الاحيان التفكير النقدي . يجب على الطلاب أن يصلوا، لإيجاد حلول للمشاكل المختلفة، ليكونوا قادرين على العمل مع مصادر المعلومات المختلفة، والأهم من تحليل وتزن وجهات النظر البديلة. .
استراتيجية : فاعل مرفوع و علامة رفعة الضمة (مع ان كلمة استراتيجية أصلا كلمة معرّبة و ليست عربية اصيله
هذا من حيث الاعراب النحوي و أرجو الله أن تكون لي عودة للإجابة على باق السؤال لأنه موضوع غني و عميق و به
تفاصيل جديرة بالبحث
و لكي تستطيع تدريب زملاءك يلزم أن يكون لديك السلطة و الإمكانية لتفعل ذلك أما كيف فهذا هو ما سنبحثه ان شاء الله في حال التمكن من العودة
استراتيجية الكرسي الساخن سهلة و شيقة و بالإمكان استخدامها في أي موضوع، كما أنها تعتبر من الطرق الفعالة عندما يريد المعلم ترسيخ قيم و معتقدات معينة. و هي تنمي عدة مهارات مثل القراءة وبناء الأسئلة و تبادل الأفكار كما أنها مفضلة عندما يريد المعلم التفصيل بموضوع معين أو مفاهيم معينة. من وجهة نظري ﻻ يوجد افضل استراتيجية ، حيث يوجد ما يناسب البعض ولا يتناسب مع اخرين ، وكل محتوى يحتاج طريقة تدريس .ولكن ارى كل طرق واستراتيجيات التي تتبع التعلم المتمركز حول الطالب هي افضل بكثير وتحقق نتائج اعلى سواء في التحصيل او الدافعية او تنمية مهارات التفكير
أي إستراتيجية في حد ذاتها تؤدي إلي إضافة قيمة و تعلم هي في المقام الأول سليمة, أما بالنسبة لسؤالكم عن الكرسي الساخن بالتحديد فهي إستراتيجية جيدة وتفيج في التعلم النشط و التفاعل المثمر ولا يشترط أن يتم إستخدامها في أي برنامج تجريبي ولكا البرامج المطلوب فيها التفاعل فقط.
وهي في حد ذاتها فعلاة جدا في ترسيخ مبدأ معين يراد التركيز عليه أو من أجل الوصول بكمية تفاصيل كبيرة في موضوع محدد.
اما عن الطريقة فهي تعتمد علي جلوس المدرب في المنتصف لتشجيع المتدربين و البدء في تشجيع المتدربين علي طرح أسئلة في موضوع معين.
مع انها استراتيجية شائعة اشبه بإطلاق "حزورة" من احدهم، ومن ثم يشترك الجميع بالاجابة عليها. الا ان مصطلح "العصف الذهني" يحاكي استراتيجية الكرسي الساخن، بل هو عصف ذهني بحد ذاته. انا مع كل ما يرقى بمستوى التدريب والتعليم خاصة الاساليب الحديثة في الاتصال عبر العملية التعليمية.