Register now or log in to join your professional community.
نوع التدريس يعتمد على طبيعة الطالب والظروف المحيطة به فلابد ان تكون طريقة التدريس مناسبة لظروف المنطقة خاصة في زمننا هذا
, فلابد للاستاذ ان يكون ملما بعدة طرق ويقدر(بتشدشيد الدال) الطريقة التي تناسب الطلاب والمؤسسة بشكل عام.
مع تنويع التدريس جربت في التطبيق المسار الواحد في التطبيق وتكراره يصيب لطالب شرود الذهن
و تشتت التفكير من ثم يترتب عليه الحديث واللعب واخره
لكن تنويع التدريس يجذب الطالب ويشوقة ماهو جديد اليوم !
و يشارك بحماس
يعتمد ذلك على الأسلوب ، ففي النهاية كل ما يصبو إليه الأستاذ هو أن يستفيد الطلاب قدر الإمكان ، فإذا كان الأسلوب المتبع فعّال ويعطي نتيجة جيدة فلما لا، ولكن لكي لا يتسلل الملل إلى الطلاب فإن إتباع أساليب أخرى بين الحين والآخر يكون مفيدا
انا ضد التعليم الكلاسيكي بالاساليب الكلاسيكية الطلاب يمكنهم فهم المادة العلمية حسب قدرة المعلم على ايصال الفكرة
أساليب التدريس لا تعتمد فقط لتعزيز مدى استيعاب الطلاب للدرس بل ايضاً بل أيضاُ لتفعيل مشاركتهم بالنشاطات... لذلك طالما مستوى المشاركة والفهم مرتفع فهذا يعني أن الاسلوب يحقق أهدافه - في حال تراجعت نسبة المشاركة وبدا الملل يظهر عند بعض الطلاب، عندها يستوجب الوضع اعتماد اسلوب جديد مع الابفاء على القديم والعمل على التبادل بين الاسلوبين
من ناحية اخرى، التنوع في الأساليب، يعزّو عند الطالب التعلّق اكثر بالتعلّم وتحفّز محبته واهتمامه للعلم ولكن تجعل من مهمة التعليم، مهمة أكثر صعوبة وتعقيد على الاستاذ
التنويع يخلق روح الأجتهاد الطلابي وعدم الشعور بالملل
شكرآ د.محمد على الدعوة . اساليب وطرق التدريس كثيرة ومتعددة وهى وسيلة لنوصيل المادة للطالب ولذلك على الاستاذ ان يستعمل عدد من هذه الاساليب حتى لايصاب الطالب بالملل وينقطع عن متابعة الدرس وتوصيل فكرة الدرس للطالب. كما ان تغيير اسلوب التدريس بين الفينة والاخرى يشد الطالب للانتباه .