Register now or log in to join your professional community.
هناك مثل متادول في منطقتنا العربية يقول " الطيور على اشكالها تقع " هل يمكن ان نقول ان المنظمات على اشكالها تقع .... بمعنى ان المنظمة ذات البيئة المحفزة تستقطب موظفين متحفزين , والبيئة المبدعة تجذب موظفين مبدعين وهكذا المنظمة التي تعاني من الضياع والاهمال والفوضى تستقطب موظفين فوضويين , وان حدث وعمل موظف ضمن بيئة مغايرة لسلوكه فأنه سيكون منعزلا ومن ثم يترك العمل ليجد ما يناسب طبيعته ؟ ام ان ظهور حالة مغايرة ضمن بيئة مختلفة سوف يحفز تلك البيئة للتغيير ؟
العنصر البشري هو ما يحدث التغيير
هو الأهم
في حالة الإختيار المناسب ستحقق الشركة الفائدة .
شكراً لدعوتي للإجابة على هذا السؤال :)
هذا الموضوع مهم جداً قد تكون إجابته واضحه ظاهرياً. لكن في الواقع العملي قد يبدو الموضوع مُربكاً.
فهناك احتمال أن تستقطب شركة ذات بيئة مُهملة و محبطة موظفين ذوي كفاءة عالية و همّة و روح إيجابية يمكنهم التأثير على وضع الشركة إيجابياً و تصحيح الوضع القائم تدريجياً لو وجد القابلية للتغيير و الدعم لدى الإدارة. أما إذا لم يلاقي هذا الموظف الدعم من الإدارة و القابلية للتغيير قد يؤدي ذلك إلى حالتين : إما رضوخه للأمر الواقع و إصابته بعدوى الإحباط. أو أن يقوم بالنجاة بنفسه من هذه البيئة و تركه العمل.
و هناك احتمال بأن تكون الشركة ذات بيئة محفزة و إبداعية قد تستقطب موظفين مهملين - بسبب خطأ في الاختيار مثلاً - تساعد في تطويرهم و تنمية روح الإبداع لديهم. أو بأن يقوم هذا الموظف المهمل بالتأثير سلباً على زملائه في حال كانت القاعدة الإبداعية التي تقوم عليها هذه الشركة غير ثابتة.
بصراحة العامل المهم الأساسي و المؤثر في هذا الموضوع هو الإدارة العليا ، أهدافها و سياساتها و مدى قابليتها للتغيير الإيجابي.
أرجو أن تجد الفائدة في الإجابة أعلاه :)
تحية واحترام وبعد ...
استاذي ما جئت به من شرح مرفق مع السؤال صحيح فلا يستوي الطيب والخبيث وكما قال مالك بن دينار رحمه الله الناس أجناس كأجناس الطير الحمام مع الحمام والغراب مع الغراب ولا بد أن يكون السياسات الغير صحيحه لدى الشركات والمؤسسات تجلب الموظف والمسؤول الغير سوي والغير كفىء
وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير
شكرا للدعوة، أخي الكريم، للمساهمة في الإجابة على السؤال؛
وتعليقي يقول: بصورة عامة مؤكد أن الشركات تستقطب موظفين يشبهونا على شاكلة "الطيور على أشكالها تقع"؛ وإلا فكيف ستستمر في العمل؟ والمنطق يقول أن الشركة لا بد أن يكون لديها موظفين متفهمين لنشاطها وقادرون على العمل في ذات النشاط أو التخصص حتى تستطيع الشركة أن تبقى في سوق العمل وتنافس.
شكرا على الدعوه الكريمه
أعتقد أن ما أسهبت به سيادتكم من تعليق به ما يكفى ، فرآى الشخصى يتفق أيضا مع سيادتكم ، فبعض المنظمات تحتاج لعنصر بشرى "يفجر بها عمليه التغيير والتطوير" لكى تعود إلى الطريق الصحيح ، ولعله يكون من حسن حظ تلك المنظمات أن تتمكن من جذب هذا العنصر قبل فوات الأوان ، لكى يطلق عمليه التغيير والتطوير المطلوبه قبل أن تفقد المنظمه مواردها الأساسيه تماما دون آى مردود إيجابى
شكرا علي الدعوه اخي الكريم
ان الشركات تستقطب كلا الطرفين العملاء والموظفين ولكن هناك بعض العوامل الفعالة كما يحدث دائما
اولا فى حالة استقطاب الموظفين : -
1- يستقطب الموظف فى حالة ان الشركة لها سمعه طيبة بالسوق من العملاء والموظفين
2- ايضا اعطاء عروض وظيفية مغرية للموظفين ذو الكفاءه
3- رفع كفاءه الموظفين بالتدريب والحفاظ عليهم
4- أحساس الامان الوظيفي
5- التقدير المعنوي والمادي للموظف
بينما الاستقطاب للعملاء
1- سفير اشركة موظفها الاول او الموظف الذي يتعامل مع الجمهور مباشر ( اخذ حقة ) يعطي الشركة الكثير من الولاء
2- سمعه الشركة فى الاسواق ( اذا كانت منتجة - او مصنعة - او شكره اشراف هندسي - او مقاولات ..... الخ )
3- اسعار الشركة ومميزاتها عن غيرها
4- سابقة اعمال الشركة مع عملائها
5- الانتظام فى المواعيد مع العملاء
6- خدمة ما بعد البيع ( للمنتجات )
شكرا ويوم سعيد
شكرا على الدعوة
اتفق مع اجابة الزملاء
نعم يحدث ذلك في الشركات والمؤسسات التي يسن فيها القانون شخص او شخصين ويكون هناك مركزية في القرار
اما الشركات التي تخضع لتقييم خارجي والتي تخضع قوانينها بناءا على مكاتب متخصصة في الدراسات ووضع الاستراتيجيات ونلاحظ هنا ان الشركات لا يتم اعطائها تصنيف او ايزو الا بالرجوع لجهات متخصصة خارجية
في هذه الحالة لا مجال لأن تجتمع اشكال الطيور مع بعضها البعض لان ذلك يتنافى مع تحقيق النتيجة المطلوبة
مرحبا دائما يقال انزلو الناس منازلهم ما السبب في عدم تحقق ذلك او بمعناها الحقيقي ماسبب في عدم التحاق كل كائن حي ببيئته التي تحقق له الحياة التي بني عليها اذا المشكل في احكام الانتقال التي تكون عائق
اذا كانت مؤسسه فرديه فصاحبها يوظف من يلبي وينفذ اوامره بلا نقاش
اوافق تماما مع majd-hasweh ابدعتي في الاجابة
لا اتصور في اي شكل من الاشكال وقوع هذا الامر حيث إن الشركات تستقطب في كوادرها العمالية الاشخاص الطيبين مما عرف عنهم بين العامة بحسن السيرة والسلوك بل الان في وقتنا الحالي اصبح الكثير من الشركات تقوم على اشخاص معروفين بين العوام بأنهم اشخاص ذوي اخلاق ومكارم طيبة