Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

كيف يمكننا تعريف الحاجات الإنسانية (Human Needs)؟ وما هي انواعها؟

user-image
Question added by Ibrahim Adawi , Administrative Assistant , هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان Mountain Development Authority in Jazan
Date Posted: 2017/02/28
Ibrahim Adawi
by Ibrahim Adawi , Administrative Assistant , هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان Mountain Development Authority in Jazan

تعريف الحاجات الانسانية:

هي حالة من الشعور بالحرمان مصحوبة برغبة معينه لدى الفرد في الحصول على وسائل الإشباع المختلفة لإزالة هذا الحرمان.

 

أنواع الحاجات و الرغبات الإنسانية:

وفقا لمنشأها: ١/ حاجات ورغبات غريزية؛ تأتي وتبقى مع الانسان في حياته(الغذاء والملبس والمأوى). 

٢/ حاجات ورغبات مكتسبة: يضيفها الانسان لحاجاته ورغباته مع الايام(السلع الكمالية).

 

وتقسم ايضا الحاجات وفقا لطبيعتها؛

١/ الحاجات المحسوسة والملموسة (الخبز والملابس والسيارات).

٢/ الحاجات الغير ملموسة او محسوسة(التعليم والصحة والأمن).

Ziyad Mukahal
by Ziyad Mukahal , مدير عام فرع شركة - منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة ASEZA , Hanna Corporation Ltd.

تحية واحترام وبعد ...

استاذي الكريم أتفق مع اجابتك 

وتبقل احترامي وتقديري

Ahmed Talal
by Ahmed Talal , Website Developer , Dalelus

وجدت الرغبات الإنسانية من وجود الانسان بل في إعتقادي انها كيان يفوق إحتياج الإنسان اي انها وجدت ماقبل وجود البشر لكن الشيء المحير انها تغلغلت في البشر وتطوت بشكل مخيف وهذا التطور المخيف يدعو إلى التساؤل هل هذا التطور من عمل البشرية ام من الرغبات نفسها وهل هنالك كيان مسؤول عن ذلك وعن التحكم بها طبعآ لانتحدث عن الكيان هذا بقصد الشيطان او القوى السحرية او من هذا القبيل هل هو او كيان مثل إله فما نعلمه غير هذه الكيانات المخفية التي لايوجد دليل على وجودها مما يضعنا في امر محير ادا لم تكن كل تلك الأشياء لها المسؤولية فمن يكون فسوف نعود للنقطة الأولى وهي وجود البشر وهو الشيء وهو مايقوله المنطق في رأيي أن هذه الرغبات الإنسانية وجدت نتيجة لإحتاج من البشر او اي من الكائنات لكنها لم تكن متطورة بالشكل الحالي فهيا تطورت بتطور الكائنات ومنها البشر واصبحث مخيفه الى درجة كبيرة حيث ان الرغبه بدأت بإحتياج للبقاء وهذا شيء الى حد ما منطقي لكن سرعان ما تطورت او تفرعت الى اجزاء هيا نفسها رغبات البقاء الى رغبات مثل التملك والمتعة وكل هذا تفرع من رغبة واحدة فتخيل رغبة مثل البقاء والتي دكرنا انها منطقية لكل كائن الى ماذا وصلت وتخيل باقي الرغبات التي من اساسها ليست منطقية اي بمعنى آخر رغبات فردية ولا يشترط بعدم وجودها خطورة على الكائن لكنها وبشكل غريب تصبح من اقوى الرغبات حتى انها أحيانا تفوق الرغبات الأساسية مثل البقاء وغيرها. حتى انها قد لاتكون من الرغبات الاساسية اي الرغبات البدائية مثل رغبة البقاء فقد تكون من الرغبات الفرعية لرغبة أساسية وسنتحدث عن كامل تلك الرغبات الاساسية والرغبات المتفرعة منها . فلابد للرغبة الجدرية او الاساسية إمتلاك العديد من الرغبات الفرعية بحسب نوع وقوة تأثير الرغبة فهذا يحدد عدد فروعها وقوة الرغبة وقوة كل فرع فيها . لكن هناك رغبة أثارت الحيرة نوعا ما !! وهي رغبه التملك او السيطرة او الحكم وهي نوعا ما رغبات فرعية الى حد ما من رغبه البقاء فالتملك تنتج عن الحاجه لتملك شيء ما يساهم في تعزيز قدرة البقاء ورغبة السيطرة كذلك تنتج عن الخوف من الشيء او الاشياء التي إن لم يتم السيطرة عليها فإنها تؤثر على الفترة الزمنية للبقاء وهي مشابهة للحاجة الى الحكم . ولا نقصد بالحكم كأن يكون ملك او ذو نفوذ فهذة رغبة حديثة لكن نقصد بالسيطرة او الحكم هو عمل شيء من شأنه إخافة من هم حولك ليس بالضرورة من بني جنسك . او قد تكون حتى السيطرة على أشياء او تطويعها للإستفادة منها بدلا من الخوف منها ومن الأمثلة لهذا تطويع النار والسيطرة عليها. وأيضا بعض الحيوانات التي تم تطويعها والانتفاع منها وهي كانت تشكل نوع من الخطر فأصبحت الحاجة ملحة وضرورية للسيطرة عليها بسبب الاعتقاد ان عدم السيطرة عليها يؤثر على نسبة فترة البقاء. وهذه امثلة قد تكون غير واقعية لكن مااريد توضيحه هو كيفية بدا رغبة السيطرة ولك ان تتخيل امثلة افضل من هذه. لكنها رغبه تنحذر الى حد ما الى رغبة البقاء والخوف من تأثيرا هذه الاشياء على بقاء الشيء الاخر . لكنها تنجح أحيانا وأحيانا اخرى تخفق بحسب سياسة النظام المتبع ومرونته وأيضًا عن الاشياء المسيطر عليها ومدى فهم سياسية النظام في التعامل معها . فنعود الى السؤال المطروح لماذا رغبة مثل الحكم أثارت جدلا او يصعب تفسير منطقها وترتيب شيئين منها من أتى قبل الاخر . * فهل الحاجة إلى حكم او الحاجة الى السيطرة على شيء ما أتت اولا وهذه غاية فردية ! * او ان الحاجة إلى نظام يسيطر على مجموعة من الاشياء او الكائنات كانت هي الأولى وهي رغبة ليست فرديه ! في وجهة نظري انها بدأت برغبة فردية واعجبت بها الرغبة الاخرى وهي الغير فردية لكن بسياسة بارعة فمن الصعب جدا السيطرة على الرغبات اللافردية من الرغبات الفردية . الا إن كان هنالك سياسية خاصه . وليس هذا فقط بل سياسة مبتكرة وجديدة وقد يتم إستخدام رغبات اخرى من اصحاب الرغبات الفردية ولا اقصد استخدامها بالطرق التقليدية بل بطرق عبقرية قد تعتمد في اغلب الاحيان على نقص في إحتياجات ومن مثلها الإحتياجات المؤثرة على الجوانب الناقصه التي يعلم اصحاب الرغبات الفردية بقوة عرضها على اصحاب الرغبات اللافردية وحاجتهم لها . ليس هذا فحسب بل إستخدامها بطرق مختلفة وفريدة مثل الإحتياج إلى حب أشياء والإيمان بها . وهذه من اكثر الاحتياجات قوة ورسوخ في تاريخ البشرية. *(كيف يتم للرغبات ان تتطور وتتفرع ويتم إختيارها) بالطبع هذا العنوان يستثني الرغبات الاساسية بشكل مؤقت لأن الرغبات الاساسية قد تتطور لكن الى رغبة أخرى وايضا تتفرع إلى رغبة اخرى اما بالنسبة لكيفية اختيارها فمنها مايفرض نفسة ومنها قد يتم إختيارة إذا لم يكن لها حاجه مرتبطة بااساسيات وضرورات ملحة وضرورية. فنعود الى الرغبات الفرعية ونبدأ بتطورها فمثلا لدينا رغبة الحب وهي رغبة أساسية وقد يكون الايمان بشيء من فروعها فلا تستطيع الإيمان بشيء جوهر الفطرة الطبيعية للكائن الحي . *لكن السؤال هل هذا الشعور دائما يغلب على هذا التطور المخيف! بالطبع لا يشترط هذا بل من النادر حدوثه او عدم حدوثه يطغى على حدوثه . فما سبب ذلك!! السبب الرئيسي هوا الطريقه التي يعيش بها والتي عاش بها والتي سيعيش بها وتأثير البيئة المحيطة به كل هذا يصنع إدراك الشخص ومن الصعب التخلص منه وفي أغلب الأحيان هوا لا يدرك او لا يمكن حتى له استيعاب التفكير في مدى خطورة هذه المراحل والأخطر من هذا تطورها الدخيل عليه وقد تجدها في أغلب الأحيان لا تتعلق بطريقة عيشه او بيئته لكن بمجرد دخول الرغبة حتى قبل تطور مراحلها فلا يمكن له الشعور بهذه المراحل وخطورتها . لكن بالطبع توجد استثنائات حتى بالرغم من وجود كل تلك العوامل. فإدراك الشخص للحقائق امر ليس بالصعب وهذا مايدعونا لإعادة ذكر جوهر الفطرة الطبيعية . قد يختلف هذا المفهوم (جوهر الفطرة الطبيعية ) من مكان إلى آخر وقد يكون ايضا اختلاف شاسع لكن يجب النظر اليه بحيادية كبيرة ونفي الخطأ منه مهما كانت العواقب والتصويب على الصح منه أيضًا مهما كانت العواقب . *ونعود الى كيفية تفرع الرغبات. لكن قبل هذا يجب علينا الاتفاق عن موضوع الحاجات والرغبات فالحاجه هي التي تبني الرغبة وبقدر الحاجه تكون قوة الرغبة . فبعد هذا التوضيح البسيط نستنتج أن الحاجه اساس الرغبة لكن ماعلاقة هذا بتفرع الرغبات ! عند وجود حاجة لشيء ما يصنع من ذلك رغبة اي نوع من الرغبات وبحسب استنتاجنا ان الحاجة أساس الرغبة فبعد حدوث هذه الرغبة قد تتطور الى مراحل وهذه المراحل تكون من اساس الرغبة نفسها. لكن في حال حدوث تفرع لهذة الرغبة فيجب علينا الرجوع قليل الى سببه بدايه حدوث الرغبه وهي الحاجه فهي إلى حد ما عملية دورية . فعندما تفرض الرغبة الأولى سيطرتها قد يولد ذلك بداية لحاجة جديدة متعلقة بالرغبة الأولى والحاجه هي مايصنع تفرع للرغبة الأولى وهكذا يتم تفرع الرغبات بسبب الخضوع للرغبة الاولى في البداية .

More Questions Like This