نرى شخص كان يقوم بترتيب حياتة لعمل وظيفة ما (كمثال) . وأثناء تقدمه يحدث أمراً جلل يقطع عنه الطريق فيسقط ولا يكمل ما بدئه.
ونرى شخصاً أخر يرتب ويستمر وتحدث له نفس الظروف ولكنه أعطى حقها ثم أجمع أوراقه وتمالك أحزانه ونهض من جديد لضرب لنا أروع الأمثال .. ويأتى ذلك بحكمه ألا وهى بأن الشخص نفسه هو من يستطيع وإن أراد شيئاً فيوفقه الله إليه وإن تكاسل فليلقى بأحلامه على شماعة الظروف ... وشكراً