Register now or log in to join your professional community.
اي سوق في العالم تمر به حالات من الركود الاقتصادي والتي بالتالي تؤثر بشكل عام سلبا على حجم المبيعات وعملية التسويق
بالنسبة الى حجم المبيعات سوف يتقلص في ظل الركود الاقتصادي ..... اما بالنسبة لعملية التسويق فانها تختلف مع نوع الخدمة او السلعة التي تقدمها .... حيث من الممكن ان تقوم بزيادة عملية التسويق او تقليصها من اجل عمل زيادة في حجم المبيعات او معادلة المصروفات بما يتناسب مع كمية المبيعات
نعم تمر بحالة ركود
كل ما عليك أن تفعله، هو تزويد السوق بالحد الادنى من المنتوجات بحيث لا تكفي الطلب، ثمّ ستعود الأمور بخير ان شاء الله
السوق الآن في أغلب منطقتنا يمر بنوع من التباطؤ والجمود بسبب الظروف القاسية المحيطة والتي سببها القلاقل والحروب في بعض دول المنطقة والتي أدت إلى إحجام الكثير عن الشراء الإستثماري والإستهلاك الزائد وكذلك الإحجام عن شراء الكماليات لدى الكثيرين وبالطبع فإن هذا يؤدي إلى التأثير وبشكل كبير وملحوظ على السوق عامة، وذلك لأن تجار وموظفي القطاعات التي قل الطلب عليها هم أيضاً من نسيج المجتمع المستهلك، وكذلك أيضاً من إنعكاسات الظروف المحيطة قيام الكثير من الدول لبرفع الميزانات الأمنية على حساب قطاعات أخرى كثيره منها الإنشاءات والتنمية في البنى التحتية ولكم عمليات حساب العاملين في هذه القطاعات ومدى تؤثرهم وكذلك إنعكاس تأثيرهم على الأسواق
دور الأسواق هي تلبية الإحتياجات المتزايدة للأفراد و نسبة هته الأخيرة تحدده قيمة إشباع الطبيعة البشرية الامحدودة
معادلة السوق بصفة عامة هي المنتج ,المستهلك و السلعة *****العرض و الطلب
بصفة أكثر تحديدا معادلة السوق هي علاقة تكافؤية لمجموعة تبديلية تتأثر بعوامل داخلية يمكن التحكم فيها "داخل المؤسسة " و عوامل خارجية لا يمكن التحكم فيها "خارج المؤسسة" و لهذا كان مشكل الركود,التضخم أو السيولة ما هو إلا تحصيل حاصل للتناسب الطردي أو العكسي لما سبق ذكره
تحية واحترام وبعد ...
الركود الحاصل في هذا الوقت لم يمر على المنطقة مثلة منذ قرون ,, ويأتي ذلك من خلال سياسات إقتصادية خاطئة ومتراكمة وسياسات اخرى ليس هناك مجال لشرحها حتى أصبح الحال لا يطاق وفقدان القدرات الشرائية عند شرائح المجتمع وتلاشي الطبقة الوسطى تدريجيا وهي الطبقة التي تعمل على توازن بين الطبقة العليا والأدنى , وأصبح الأمر إما ( فوق أو أسفل ) وزادت الفجوة وبدأت الصيحات تتعالى من غلاء المعيشة .
وأما بالنسبة لتأثيرها على الحملات التسويقية والبيعية فعاد الأمر في بعض الأحيان إلى مرحلة لا يجدي نفعا كل الحلول ( الاستراتيجية والخطط والاهداف والعصف الذهني .... الخ ) وذلك لان الركود فرض على الجميع اتجاهات اخرى وفي بعض الاحيان غير محببه ليصتدم بواقع ( مكانك قف ) وانظر وأعد التفكير من النقطة الاولى .
وتقبلوا احترامي وتقديري
شكرا على الدعوة الكريمة ...... و أتفق مع أجابة السادة الزملاء
بالتأكيد الركود أمر وارد جداً في السوق ،ولكن المسوق الناجح ،هو الذي يستطيع التوفيق بين حجم المبيعات ،وحالة الركود ،من خلال عرض كمية محددة للسلع في السوق، حتى يتعافى السوق
هذة تتعلق بأمور العرض و الطلب و السيولة النقدية المتوفرة بين الناس والسوق ولتجاوز كثير من هذة الحالات البيعية والركود يجب على المسوقون عمل الإسستبانات وعمل مقابلات وحوار لمعرفة أحتياجات الأفراد .