Register now or log in to join your professional community.
تحية واحترام وبعد ...
كل ما في عملي يعجبني وإلا لما كنت أتممت ستة وعشرون عام في نفس الاختصاص , وما هو مميز في مسيرتي العملية أنني بدأت من وظيفة مندوب مبيعات خارجية وإنتهى المطاف بمنصب مدير عام وأحمد الله أني ساهمت في تدريب الكثير حتى أصبحوا محط أنظار وأكتفي بهذا القدر .
أما بما جاء في الشق الثاني من السؤال ,,, أرغب من الجهات الحكومية النظر أكثر للمناطق الإقتصادية والإستثمارية الخاصة والمناطق الحرة على أساس أنها شريك لرفد الناتج الوطني وتشرك أصحاب الإختصاص في إتخاذ القرار , وتذليل العقبات لجلب المستثمرين , والدعم للقدرات والطاقات المحلية
أكثر ما يعجبني في عملي انه يعينني و في نفس الوقت يلزمني أن أفعل ما أنصح به الآخرين
عندما أقوم بتريب غيري على التطور و التغيير للأفضل فأجد نفسي ملزما بفعل ذلك
عندما أقوم بتدريب غيري على تطوير مهاراتهم فأجد نفسي تلقائيا اقوم بتطوير مهاراتي
عندما أقوم بتدريب غيري على البحث عن الحل و عدم الغرق في المشكلة أجد نفسي تلقائيا افعل ذلك
و هذا هو الممتع في الأمر
أن يكون التطور و البحث عن حلول اسلوب حياة
فالأفعال أعلى صوتا من الأقوال
أجمل ما في العمل أن الإنسان يحاول بذل جهده لرؤية نتائجه فكلما كان هناك نتائج جيدة في العمل كلما زاد إعجابي به، بالنسبة للتغييرات فهي تعتمد أكثر على التطورات الحاصلة على المستوى العلمي فكلما كان هناك تطور في مجال العمل وجب علينا مواكبته ومحاولة البقاء في المستوى
أنا اعمل مدرّس خاص لدى عائلة كويتيّة وقد درست أولاد العائلة معظم المواد الاجنبيّة خلال مرحلة تعليمهم الاكاديميّة خلال 10 سنوات + بعض المواد التابعة لتخصصاتهم الجامعيّة وما زلت في الخدمة
ملاحظة: درس أولاد العائلة في مدرسة التكامل العالمية حيث يتبعون منهج أمريكي وتابعوا أو يتابعون في جامعة الشرق الأوسط (منهج أمريكي) والاستراليّة
ما أحبّه في عملي، أنّه يجبرني هلى أن أتحدى نفسي
أما ما أحب تغييره ، هو أن يكون لي عملي الخاص أو العمل الاداري أو الأكاديمي داخل مؤسسة تعليميّة
انا اسعى لتغيير عملى بالاساس
شكرا علي الدعوه.... انا احب مجال عملي كله.. لان مختص بالمبيعات... بحب اعمل ارقام ومبيعات كويسه تليق باسم المكان اللي انا فيه.. بحب روح المنافسه بين فريق العمل... وتحفيز فريق المبيعات لكي اصل الي المستهدف المطلوب مني من قبل الشركه... احب اقارن مبيعات شهر مارس مثلا 2017 عن شهر مارس 2016.. واشوف 2016 كنت عامل كام وبحط عليه نسبة 20% علي 2017 وابلغ فريق المبيعات مثلا المستهدف المطلوب مني من الشركه وليكن 200 الف ابلغ فريق المبيعات مطلوب منها الشهر دا 250 الف ج.. ابدا اقسم التارجيت او المستهدف علي فريق المبيعات.. واقسم 200 الف ج علي الشهر كله طبعا في ايام المبيعات بتبقي مريحه مثلا ذي يوم الاحد والثلاثاء في مصر.... احط فيهم ارقام قليله واضغط باقي الارقام في ايام السبت والاثنين والاربعاء والخميس والجمعه واعوض اللي عجزته في يومي الاحد والثلاثاء... وابدا اشتغل علي فريق المبيعات عندي واخلق جو من روح المنافسه بطريقه لاتسبب مشاكل بينهم... اعمل مسابقات... واعلمهم متوسط فاتوره قطع وسعر.. وازاي نتكلم مع العميل.... لو اقعدت اتكلم عن مجال المبيعات الكلام مش هيخلص لاني احب هذا المجال جدا واحب روح المنافسه بيني وبين مدراء الفروع الاخري.... وشكرا
السلام عليكم
اكثر ما يعجبني مسايرة الحداثة وصنع الحلول للوقائع المستحدثة وفريق عمل متنوع المهارات مبدع واحب ان اغير السلوكيات المنحطة من باب النصيحة حتى لا تعم العدوى وكذا تغيير مناصب المهام لاثراء الفكر الجماعي وايجاد الحلول عند شغور المناصب.
العلاقات العامة التي تم تكوينها لسنوات طويلة
الرصيد الحقيقي بعد تراكم الخبرات هي العلاقات المستمرة لسنوات طويلة
شكرا على للإحابة على السؤال :
أكثر ما يعحبني في عملي طموحاتي وأهداف أريد تحقيقها في حياتي .
أحب في عملي التطور الدائم ومتابعة التطور التكنولوجي والعمل على الربط بين التقنيات المختلفة بما يسهم في تطوير النشاط الذي أتولى إدارته وتطويره، ويضاف إلى ذلك المتعة في تحليل الأعمال وتطوير الفريق على التفكير وكيفية التحليل والوصول إلى الأسباب الرئيسية في المشاكل و / أو القصور والبحث عن الطرق الملائمة لحلها بالطريقة الصحيحة وبأقل تكلفة ممكنة.
بالنسبة للشق الثاني فأتمنى من القطاعيين الحكومي والتعليمي ما يلي:
القطاع التعليمي أن يقوموا بتطوير التعليم ليعتمد على تنمية قدرة الطلاب على التحليل والإستنتاج وإيجاد الحلول وليس التلقين الأصم فقط
أتمنى من القطاع الحكومي أن يكون منفتحاً على القطاع الخاص وتكوين علاقة شراكه حقيقية بحيث تتوثق الثقة بين الطرفين للتعاون على النهوض بالإقتصاد بشكل صحي وشفاف ليصب في النهاية في مصلحة الوطن العربي والمواطن في نهاية المطاف وليس الإبداع فقط في كسيفية إيجاد السبل للجباية وإنهاك المواطن سواء الغني أو الفقير