لماذا أمة " إقرأ " لا تقرأ ؟ و هل لوسائل التواصل الإجتماعي سبب في ذلك ؟

ليس بالضرورة أن يكون لوسائل الإعلام سبب مباشر لعدم رغبة الكثيرين في القراءة، السبب الرئيسي هنا يكمن في سؤال واحد هل نشأ الطقل في عائله تقرأ وتشجع على القراءة أم نشأ في عائلة لا تٌرأ ولا تشجع على القراءة أو تهتم بهم ؟ فالوسط والبيئة الأجتماعية لهما دور كبير في تشجيع الطفل على القراءة والعكس صحيح، وهناك أيضا عده أسباب ثانويه لكون أمه "إقرأ" لا تقرأ منها : التثبيط وعدم التحفيز حيث أن الطفل يريد أن يمسك بالكتاب ويقرأ ولكن من حوله لا يشجعونه على ذلك ولا يدعمونها، سبب أخر هو أن بعض الناس يمل من القراءة عند الإنتهاء أحيانا من قاءة أول صفحة والسبب يكمن في أمرين إما أن الكتاب مادتة معقده أو أن القارئ لم يجد شيئا يشده فيما يقرأ، ووسائل التواصل  في عالما المعاصر تعتبرا سببا غير مباشر لعدم القراءة حيث أن هناك ملهيات أخرى تضغف رغبة القراءة لدى الشخص، أيضا قد تكون القراءة ليست من ضمن هوايات الشخص ولا يميل لها حينها لا نستطيع إرغام هاذا الشخص على القراءة لكن نستطيع جذبه لها عن إعطاءه كتب ممتعه سهله وبسيطه ذات محتوى جذب ومتميز.

إذا هناك عده طرق ووسائل لجعل أمه "إقرأ" تقرأ .