من يوثر فى الاخر . ادارة المخازن توثر على ادارة المشتريات ام العكس؟

التأثير متبادل، ادارة المخازن مسؤولة عن تحديد حجم الطلب، ونقطة اعادة الطلب، والتنبأ بحجم الطلب على المدى القصير، والتنسيق مع الإقسام الأخرى بخصوص جودة المواد المطلوبة وحجم الطلبات المستقبلية، وادارة المشتريات مشسوولة عن توفير المواد في الوقت المحدد بالجودة المطلوبة والسعر المناسب، ويتكامل الدورين لتحقيق اقسى استفادة لكلا الإدارتين

من المفترض ان كل منهما ادارة مستقلة ولكن 

المخازن تعتبر جهة رقابية على عمل المشتريات لانها المكلفة بااستلام ما تم طلبة من الموقع او القسم المختص لذا لديها صلاحية رقابية برفض البضاعه من المورد فى حالة عدم مطابقتها للوصف او النوعية . التكامل والترابط ياتى بين القسمين فى استلام ما تم طلبة وما تم الانفاق علية مع المورد وعدم توريد شئ مخالف فلا يصح ان تكون احدهما تحت الاخر من جه الادارة فلا يمكن ان يكون مدير المشتريات هو مدير المخازن والعكس ولكن يصلح ان يكون هناك منسق بينهما لمصلحة العمل والعمل على حل المشاكل فى الاستلام والارتجاع . مع الشكر

كلا منهم يؤثر في الاخر ويكمله، فمثلا ادارة المخازن هي من يحدد حجم الطلب المطلوب توفيره من مواد لازمة للمؤسسة، اما ادارة المشتريات فهي الجهة المختصة بالتعامل مع السوق الخارجي من موردين.

ادارة المخازن وادارة المشتريات لكل منهما تاثيرة علي الاخر فادارة المخازن من اول من يشعر بحركة الاصناف المخزنة والنقص المحتمل وقياس الطلب المتزايد علي الاصناف ورفع التقارير الي ادارة المشتريات لسد النقص المحتمل مع الاخذ في الاعتبار الجوانب المالية واللوجيستية من حيث الكميات الاقتصادية للشحن وترتيب طريقة الشحن وميعاد الاستلام والعمل علي التقارير عند الاستلام من ادارة المخازن بسلامة المواد وعند وجود توالف في المواد المستلمة من قبل المخزن لابد لادارة المشتريات للقيام بدورها بالتواصل مع الموردين لعلاج مثل هذة المشكلات مما يجعلهم طوال الوقت يعملون سويا علي قدم وثاق لعمل توافر المخزون طول الوقت دون حدوث تكدس في المخزون مما يؤدي الي اهدار للاموال المستثمرة.

المشتريات المسؤول الاول عن نوعية وكمية وجودة البضائع وكلفتها ومدى حاجة توفرها للزبون . وهو المسؤول عن الربح والخسارة من حيث طبيعة عمله . المستودع مكمل لقسم المشتريات من حيث متابعة الاصناف وإبلاغ المشتريات وتزويده بالمعلومات وتذكيره بالكميات والتواريخ وحركة البضائع . فالمستودع مسؤول عن وظيفة تدعم المشتريات بقضية مهمة جدا وهو نموذج طلب بضائع من المشتريات (نواقص) . فهو مكمل وسند للمشتريات .

ادارة  المخازن و ادارة المشتريات يؤثر كل منهما فى الاخر حيث يقوم أمين المخزن بدورة بجرد و حصر الأصناف عند حد الطلب و يقوم بإعطائها لإدارة المشتريات لطلبها من الموردين ادارة  المخازن و ادارة المشتريات يؤثر كل منهما فى الاخر حيث يقوم أمين المخزن بدورة بجرد و حصر الأصناف عند حد الطلب و يقوم بإعطائها لإدارة المشتريات لطلبها من الموردين

كل منهم مكمل للاخر حيث انه لا يتم تعامل المشتريات مع العميل دون معرفة المخزون الاستراتيجى فهى علاقه عكسيه او علاقه تصورها صوره الهرم كل ضلع مكون للاخر 

 

ادارة المخازن تؤثر على ادارة المشتريات وذلك من خلال تحديد المخزون و الكميات

وظيفة الشراء ووظيفة التخزين وظيفتان متممتان ومكملتان لبعضهما البعض ونشاطان بارزان فى الشركة ... فإدارة المشتريات هي نواة إدارة المواد والمخزون والمخازن ( المستودعات ) بكافة الأنشطة المرتبطة بها والتي تشمل : النشاط المتعلق بإنشاء أو إيجاد أو توفير مستودعات ملائمة وتنظيمها بشكل يلبي المتطلبات والطموحات الحالية والمستقبلية ، النشاط المتعلق بالإستلام والفحص ، النشاط المتعلق بالتخزين والصرف ،  النشاط المتعلق بمراقبة المخزون ، النشاط المتعلق بالمتابعة ،النشاط المتعلق بالنقل والمناولة .

لكل منهما لة الية عمل محددة ولكن المؤثر فى الاخر بصورة اكبر هى ادارة المخازن لانها من ترفع التقارير الى ادارة المشتريات بالمخزون والاصناف الاسترتيجية وهى تعتبر ( العين البصيرة للادارة ) لانها هى من تطلب من المشتريات توفير البضائع والاصناف التى يتم التداول عليها وهى من تقدم التقارير ايضا بمدى مطابقة هذه البضائع للمواصفات المطلوبة من عدمه فلولا المخازن لماعرفت المشتريات وادارة المؤسسة حجم المطلوب توفيرة من سلع وايضا قد يستفاد بتقريرها عن البضائع والسلع المسحوبة وارصدتها فى دراسات  السوق ومدى توافر السلع من عدمة ومدى جودتها ومدى تطابقا مع سياسة المؤسسة

التأثر متبادل  ولكن تاثيرالمشتريات يعتبر اكثر لان حجم العمل في المخزن مرتبط بحجم الطلب من المشتريات وفي نفس الوقت المخازن تعتبر كاجهة رقابية الي حد ما لان المخزن هو من يقوم باستلام البضاعة الواردة من الخارج وهو همزة الوصل بين ادارة الحسابات و المشتريات و المورد من البضاعة المستلمة و امر الشراء