Register now or log in to join your professional community.
هل تعتقد ان العمل المختلط (ذكور واناث) يساعد على تطوير العمل وخلق بيئة تنافسية بين العاملين ام ان يتم تخصيص وظائف للذكور واخرى للاناث هو الافضل
إذا كان ديننا الحنيف يأمرنا أن نفصل بين أبنائنا "الذكور و الإناث " في سن مبكر و الذين هم في الاساس إخوة, فكيف لنا أن نخلط بين الرجل و المرأة الذين هم في الغالب أجانب عن بعضهم البعض
لا يجوز الخلط بين الذكور و الإناث في العمل أو في أي مجال أخر لأن هذا سيؤدي إلى عدم التركيز, تشتت الأفكار,القيل و القال, ضياع الوقت, الأفكار السلبية, الفتنة, الفحشاء و المنكر, الزنا, و بناء علاقات غير شرعية بين الرجل و المرأة
لا يجوز للمسلم أن يدعو إلى الفحشاء و المنكر
يحب الفصل بين الذكور و الإناث في العمل
شكرا جزيلا على هذا السؤال وعلى هذه الدعوة الكريمة
والله من واقع الخبرة الطويلىة ان هذا الامر اثبت فشله على المدى القصير والطويل معا
التوظيف والطبيعه العمل يجب ان تكون مبنيه على القدره وليس الجنس
شكرا لدعوتك
نعم يساعد على خلق بيئة تنافسية بشرط ان يكون هؤلاء الاشخاص( الذكور والاناث) ذوي خبرة وخلفيات ثقافية متقاربة
أعتقد أن الأفضل الفصل بين الذكور والإناث وخصوصا فى الأماكن التى يكون بها عدد قليل من الموظفين لدرء المفاسد المترتبة على ذلك من البداية وهى كثيرة بالفعل وخصوصا عنما يصعب التحكم فى خلفيات وثقافة وسلوك الموظفين
وأضيف أيضا ضرورة وضع ضوابط وحدود لزى النساء تتناسب مع بيئة العمل
من خلال التجارب الطويلة والنتائج الملموسة أرى أن الفصل بين الرجال والنساء أفضل في الإنتاج
بعيدا عن الآراء الشخصية و الانحيازات الفردية
فالأبحاث أثبتت أن الاختلاط يقلل الانتاجية و و يشجع على التنافسية السلبية
و يزيد من نسب التحرش و الانشغال بغير أمور العمل و الانخراط في علاقات بعيدة عن متطلبات العمل
الواقع يقول ذلك
اؤيد ما جاء في تعليق الاستاذ نجيب رباحي حول الموضوع
شكراً علي الدعوة
هذا يعتمد علي طبيعة و مجال العمل فالبيئة التنافسية في ظل التمييز الجنسي بالطبع تفشل و لكن تنجح التجربة في عكس ذلك و هذا بشرط وجود لوائح و قوانين منظمة لذلك داخل المؤسسة بما يتوافق مع الاعراف و الدين بالاضافة إلي اسناد الامور الي كلاً في مجاله و خبرته