Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

lubna almasri
by lubna almasri , administrative assistant manager , Virtual World for export and import

الدكتاتور . يفرض خطته على العاملين ويلزمهم بالتنفيذ 

البيروقراطي .. لا يمثل من يقودهم فهو يسعى ان يحفظ مكانه بمكتب بعيد عن العاملين , يهرب من المسؤولية بتوزيعها على العاملين 

الديمقراطي .. يتفاعل مع العاملين ويصبح واحد منهم 

Omar Saad Ibrahem Alhamadani
by Omar Saad Ibrahem Alhamadani , Snr. HR & Finance Officer , Sarri Zawetta Company

شكرا لدعوتك

تقسم القيادة للانواع الاتية

  • القيادة التبادلية : جميلة جدا هذه الطريقة فهي تشكل اساس عمل القائد فهو يصنع القادة من خلال هذه الطريقة ويتبادل معهم الادوار ليدربهم ويهيأهم
  • القيادة التساهلية: ما على القائد هنا سوى تحديد الهدف ويقوم الموظفين بتحقيقه وهو يراقب من بعيد ولايحدد اي نوع من طرق العمل يجب عليهم من خلاله تحقيق هذا الهدف
  • القيادة الديموقراطية
  • القيادة الموقفية :( انا شخصيا ) مع هذا النوع ومن مناصريه ومستخدميه فالموقف هو الذي يحدد نوع القيادة ولايوجد نمط محدد للقيادة
  • القيادة الاستبدادية

كما يقسم القادة حسب التصنيف الاداري الى

  1. القائد القاضي
  2. القائد المستشار
  3. القائد الملعم وهو (اي القائد) يعمل بجوهر عملية القيادة لان القائد معلم اولا وقبل كل شئ
  4. القائد المتحدث بأسم موظفيه

مع التقدير

 

سمر الغباشي
by سمر الغباشي , مشرف إدالاي - مدبر إدارة , الجمعية النسائية لتحسين الصحة

لكي نتحدث عن أنواع القادة لابد لنا ان نعرف ما دورهم اولا :

 وعلى ذلك فهناك دورين أساسين للقادة يجب عليهم الاهتمام بهما وهما:

أولا : انجاز المهمة.

تانيا : تحقيق التواصل مع معاونيه.

أما انواع القادة :

فهناك (السلبـــــي، الدكتاتور، البيروقراطي، الديمقراطي)

  1. السلبي: والذي يعمل ما يراه مناسبا، غير محددة المسئوليات ، والهدف غير واضح، وبذلك تعم الفوضى ويشيع الفساد والإهمال.
  2. الدكتاتور : يفرض خطته على العاملين معه ويلزمهم بالتنفيذ، يتصرف بمفرده، ولا يخضع لأحد ويفرض على الجميع أن يخضعوا له .

    • يكون صالحا في تصرفات، وخاطئا في تصرفات أخرى لكنه في سلطته الدكتاتورية قد يخطو خطوات واسعة نحو الإصلاح إن أراد ذلك لكنه فيما يقوم به يكون وحده، ولا يستطيع أن يحصل على تجاوب صادق من العاملين معه، كما يصعب عليه أن يكتشف من هو المخلص ومن هو المنافق له.  

    • يكبت الدكتاتور العاملين معه فيحرمهم حرية التحدث عن الأخطاء أولفت النظر إليه، فتكون النتيجة أن الفساد يستشري في كافة أنحاء العمل، وبذلك يتعطل العمل الفعال والايجابي.

  3. البيروقراطي : لا يمثل من يقودهم، فهو يسعى أن يحفظ مكانه ومكانته عن طريق جهاز مكتبي يباعد ما بينه وبين العاملين معه، اللوائح المكتبية بالنسبة له أهم من العمل ذاته، فهو يهتم أكثر بالإجراءات والروتين أكثر من اهتمامه بالعمل .

    • يهرب من المسئولية بتوزيعها على عدد من الأفراد، وأهم دور للبيروقراطي هو متابعة بالإجراءات أولا، وسرعان ما تتحول بالإجراءات البيروقراطية الى وسيلة لتغطية الأخط. 

  4. الديمقراطي : يتفاعل مع العاملين معه ويصبح واحد منهم، تنبع القرارات من الجماعة نفسها ، فكل فرد يدرك مكانته ومسئوليته.

bilal al-slhaf
by bilal al-slhaf , استاذ , معهد هاي الامريكي

 

أنماط القيادة:

 

1- باعتبار مصدرها :

 

•قيادة رسمية .

 

•قيادة غير رسمية .

 

2- باعتبار السلوك القيادي :

 

 1- حسب نظرية الاهتمام بالعمل والعاملين : : 5 أنماط .

 

مرتكزات السلوك : 1- الاهتمام بالعمل .             2- الاهتمام بالعاملين .

 

أ_ القائد السلبي ( المنسحب ) :

 

•لا يقوم بمهام القيادة ؛ ويعطي المرؤوسين حرية منفلتة في العمل .

 

•ضعيف الاهتمام بالعمل والعامين على حد سواء .

 

•لا يحقق أي أهداف ؛ ويغيب الرضا الوظيفي عن العاملين معه .

 

•تكثر الصراعات والخلافات في العمل .

 

ب ـ القائد الرسمي (العلمي):

 

•شديد الاهتمام بالعمل والنتائج.

 

•ضعيف الاهتمام بالمشاعر والعلاقات مع العاملين, ويستخدم معهم السلطة والرقابة.

 

ج ـ القائد الاجتماعي (المتعاطف):

 

•اهتمام كبير بالعنصر الإنساني من حيث الرعاية والتنمية.

 

•يسعى حثيثاً للقضاء على ظواهر الخلاف بين العاملين.

 

•اهتمام ضعيف بالعمل والإنتاج وتحقيق الأهداف.

 

د ـ القائد المتأرجح:

 

•يتقلب في الأساليب؛ فأحياناً يهتم بالناس والعلاقات وأحياناً يهتم بالعمل والإنتاج.

 

•يمارس أسلوب منتصف الطريق.

 

•يفشل هذا الأسلوب في تحقيق التوازن وفي بلوغ الأهداف.

 

هـ ـ القائد الجماعي (المتكامل):

 

•يهتم بالبعدين الإنساني والعملي, فاهتمامه كبير بالناس والعلاقات وكذلك بالعمل والإنتاج.

 

•روح الفريق ومناخ العمل الجماعي يسودان المجموعة ويشكلان محوراً مهماً في ثقافتها.

 

•يحرص على إشباع الحاجات الإنسانية.

 

•يحقق المشاركة الفعالة للعاملين.

 

•يستمد سلطته من الأهداف والآمال ، ويربط الأفراد بالمنظمة ،  ويهتم بالتغيير والتجديد .

 

2 ـ حسب نظرية النظم الإدارية: 4 أنماط:

 

 مرتكزات السلوك: 1- الثقة بالعاملين.    2- قدرة العاملين.

 

أ ـ القيادة المستغلة (المتسلطة):

 

•درجة الثقة في المروؤسين منخفضة جداً.

 

•التركيز على أساليب الترهيب والترغيب.

 

•ضعف التداخل والاتصال بين الرؤساء المروؤسين.

 

•استخدام الأساليب الرقابية الصارمة.

 

ويستخدم هذا النمط في الأزمات والقرارات الحساسة .

 

ب ـ القيادة الجماعية (المشاركة):

 

•درجة عالية من الثقة بالمرؤوسين وقدراتهم.

 

•استخدام نظام الحوافز المبني على فعالية المشاركة.

 

•درجة عالية من التداخل بين الرؤساء والأفراد وكذلك الاتصال بجميع أنواعه.

 

•مشاركة الجميع في تحسين أساليب العمل وتقييم نتائجه.

 

ويستخدم هذا النمط مع أصحاب المهارات والخبرات وفي حالات التدريب .

 

ج ـ القيادة المتسلطة العادلة:

 

•درجة الثقة في المرؤوسين منخفضة.

 

•تضع اعتبارات إنسانية متعلقة بتحقيق العدالة بين جميع الأفراد مع أولوية الصالح العام للمؤسسة.

 

•يشبه القائد الأب الذي يؤمن باستخدام سلطته الأبوية.

 

د ـ القيادة الاستشارية:

 

•درجة مرتفعة من الثقة بالمرؤوسين.

 

•درجة المشاركة من قبل المرؤوسين أقل نسبياً.

 

•يسمح للأفراد بإبداء آرائهم في بعض الأمور؛ لكن القرار النهائي من اختصاص القائد.

 

3 ـ حسب نظرية الفاعلية والكفاءة: 8 أنماط :

 

 مرتكزات السلوك:   1- الاهتمام بالعمل.    2- الاهتمام بالعاملين.  3- درجة الفاعلية.

 

أ ـ القائد الانسحابي:

 

•غير مهتم بالعمل والعلاقات الإنسانية.

 

•غير فعال وتأثيره سلبي على روح المنظمة.

 

•يعد من أكبر المعوقات دون تقدم العمل والعاملين.

 

ب ـ القائد المجامل:

 

•يضع العلاقات الإنسانية فوق كل اعتبار.

 

•تغيب عنه الفاعلية نتيجة لرغبته في كسب ود الآخرين.

 

ج ـ القائد الإنتاجي (أوتوقراطي):

 

•يضع اهتمامه بالعمل فوق كل اعتبار.

 

•ضعيف الفاعلية بسبب إهماله الواضح للعلاقات الإنسانية.

 

•يعمل الأفراد معه تحت الضغط فقط.

 

د ـ القائد الوسطي (الموفق):

 

•يعرف مزايا الاهتمام بالجانبين لكنه غير قادر على اتخاذ قرار سليم.

 

•الحلول الوسط هي أسلوبه الدائم في العمل؛ فقد يطب زكاماً لكنه يحدث جذاماً!.

 

•تركيزه موجه على الضغوط الآنية التي يواجهها, أي سياسة إطفاء الحريق أو سيارة الإسعاف, ولا يضع أي اعتبار للمستقبل.

 

هـ ـ القائد الروتيني (البيروقراطي):

 

•لا يهتم بالعمل ولا بالعلاقات مع الأفراد.

 

•يتبع حرفياً التعليمات والقواعد واللوائح.

 

•تأثيره محدود جداً على الروح المعنوية للعاملين.

•يظهر درجة عالية من الفاعلية نتيجة إتباعه التعليمات.

mujtaba zain alabdeen
by mujtaba zain alabdeen , Human Resources Assistant , Dajin for poultry

ديمقراطي

دكتاتوري

بيروقراطي

سلبي

Ibrahim Adawi
by Ibrahim Adawi , Administrative Assistant , هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان Mountain Development Authority in Jazan

شكرا لدعوتك الكريمة

اتفق مع اجابات الزملاء الافاضل تقبل تحياتي.

Ashraf E. Mahmoud (PhD)
by Ashraf E. Mahmoud (PhD) , University Lecturer, Freelancer Consultant and Trainer for Int'l Business & Banking TF. , FreeLancer

شكرا على الدعوه الكريمه

بإختصار شديد ، فأن أنواع القاده كما يلى 

  1. السلبى
  2. البيروقراطى
  3. الدكتاتور
  4. الديمقراطى

TARIG BABIKER AL AMIN
by TARIG BABIKER AL AMIN , Head of Planning and Studies Unit , Sudanese Free Zones and Markets Co.

 

الاستبدادي : الديكتاتوري - المتسلط - الاتوقراطي :

والقيادة هنا مركزة في القائـد (المهمة) ، هو الذي يفرض خطته على المرؤوسين ويلزمهم بالتنفيـذ - يتصـرف بمفـرده ، ولا يخضع لأحـد ، ويفرض على الجميع أن يخضعوا له في كل شيء.

الفوضـوي : الايدوقراطي :

والقيادة هنا مركزة في الجماعة (المجموعة) ومن مظاهر قيادة القائد الفوضوي كل فرد يعمل ما يراه مناسباً (حرية كاملة للفرد).

المقنـع : الديمقراطي :

والقيادة هنا مركزة في العضو (الفرد).

MOHAMMED ELATTAR
by MOHAMMED ELATTAR , مدير مالي , TAZWEED FOR AGRICULTURE CROPS

أنـواع القــادة1. الاستبدادي : ((الديكتاتوري - المتسلط - الاتوقراطي )) : والقيادة هنا مركزة في القائـد (( المهمة )) ، هو الذي يفرض خطته على الكشافين ويلزمهم بالتنفيـذ - يتصـرف بمفـرده ، ولا يخضع لأحـد ، ويفرض على الجميع أن يخضعوا له في كل شيء. ومن مظاهره : - ترتكز السلطة بيده وحده ، فهو الذي يتخذ القرارات بنفسه . - يحدد سياسة الفرقة وأدوار الأفراد ويملي على الكشافين أنشطتهم ونوع العلاقات بينهم . - وحده الحكم ومصدر الثواب والعقاب . - يهتم بضمان طاعة الكشافين الذين لا يملكون حق اختيار العمل أو المساهمة في اتخاذ القرار أو حتى المنافسة وابداء الرأي . - يشجع على تقليل الاتصال بين الكشافين ، وكلما أمكن يكون الاتصال عن طريقه وتحت إشرافه . - يتدخل في معظم الأمور وشتى الأعمال وتفاصيل الأشياء ودقائق التفاصيل ، وفي ظل هذا المناخ الاستبدادي تؤدى الطاعة العمياء دون مناقشة وعدم ابداء الرأي إلى تعطيل قدرة الكشافين على الابداع والابتكار حيث يعتمدون عليه كلية . - لا يتيح هذا المناخ مجالا كافياً لتنمية العلاقات الانسانية بين أفراد الفرقة ، وكذلك انخفاض الروح المعنوية . - احتمال انتشار المنافسة الغير شريفة والصراع وضعف التعاون والإخاء بين الكشافين . - يزرع السلوك الاستبدادي و الخوف في نفوس الكشافين . - شعور الكشافين بالقلق وعدم الاستقرار وعدم الرضا ، كما يؤدي إلى انتشار الروح السلبية لدى الكشافين واكتفائهم بالعمل بالقدر الذي يحميهم من عقاب القائد . هـذا وقد تبين أن الكشافين الذين يقودهم قائد استبدادي يتوقفون عن العطاء والنشاط أو يقللون منهما بمجرد غياب القائد عنهم ، وعدم خضوعهم لرقابته المباشرة ، فهو رغم الكشافين على طاعته بسلطته .2 . الفوضـوي (( الايدوقراطي )) : والقيادة هنا مركزة في الجماعة (( المجموعة )) ومن مظاهر قيادة القائد الفوضوي : - كل فرد يعمل ما يراه مناسباً (( حرية كاملة للفرد )) . - لا يوجد نظام ولا مسئوليات ولا أهـداف . - تترك حرية التصرف للمرؤوسين - الكشافين بحرية تامة وعلى هواهم . - تترك لهم حرية اتخاذ القرارات مع أقل قدر من مشاركة القائد لهم في مجالات (( المشاركة - التنفيذ - التشجيع - النقد )) . - لا يقوم بأي عمل آخر في المناقشة ولا يشترك معهم في أي عمل من الأعمال . - لا تبدر منه إلا تعليقات تلقائية على عمل الطلائع حين يحاول تنظيم مجرى العمل . وهـذا الأسلوب يؤدي لنتائج سلبية تنعكس على الحركة الكشفية وعلى الكشافين بالدرجة الأولى وعلى القائد ذاته .3. المقنـع (( الديمقراطي )) : والقيادة هنا مركزة في العضو (( الفرد )) : ومن مظاهر قيادة القائد المقنع : - يتفاعل مع الكشافين ويصبح واحد منهم . - يصعب أن تميز بين القائد والكشافين . - تنبع القرارات من الجماعة - الكشافين . - يعمل على توزيع المسئولية واشراك الكشافين في اتخاذ القرارات . - يشجع الكشافين على تكوين علاقات شخصية وتحقيق التفاهم المتبادل بين الكشافين والقائد . - يحاول كسب ودهم وتعاونهم وحبهم ، يلتفوا حوله ويدعمونه ، ويحبونه ويتبلون أوامره بروح راضية ويسعون لتنفيذها وهو ما يؤدي لانتشار مشاعر الرضا والارتياح والإخلاص والإقبال على العمل والتعاون والاستقرار ورفع الروح المعنوية لدى الكشافين . - كذلك تسود العلاقات الودية بين أعضاء الفرقة بشكل كبير . - القائد الديمقراطي يسعى جاهداً إلى أن يشعر كل فرد في الفرقة بأهمية مساهمته الايجابية في الفرقة وخاصة العرفاء ولا يقوم بتركيزها في مجموعة واحدة . - يشجع على التواصل الفكري بين أفراد الفرقة مما يزيدها قـوة . - يصغي القائد الديمقراطي للآخرين أكثر مما يجعلهم ينصتون إليه ، فهو يقترح ولا يأمر . وهـذا يعم الرضا والشعور بالارتياح بين أفراد الفرقة ، كما تسود روح التعاون والصداقة ويقل الإحساس بالإحباط والفردية .مـن نحتـاج مــن هـؤلاء القادة ؟ نحتـاج إلـي : - قائد يقود الكشافين بكفاءة وفاعلية . - قائـد جماعي لكل الكشافين . - يتناقش مع الكشافين ويصنعون معه القرار بالأغلبية . يدرك الجميع أن كل فرد منهم أسهم في الوصول إلى القرار ، أي أن القرار قراره هو وأنه أحد صانعي هذا القرار الجماعي ، وإذا أخطأ فإن الجميع يعترفون بالخطأ ويجدّون في تصويبـه . و القرار الجماعي يربط أفراد الفرقة معـًا " قائداً وكشافين " وتكون منهم أسرة واحدة .ويمكن تلخيص القول بأن القيادة الناجحـة هي : رغم أن القيادة الإقناعية تعد أكثر مناسبة من القيادة الارغامية ، إلا أن القائد الناجح هو الذي يعتمد في سياسته على خليط من الإقناع والإرغام والديمقراطية ويجمع بينهما ، فهو يُشعر مرؤوسيه - كشافيه بأن مقترحاتهم يمكن أن يؤخذ بها ، ويجعلهم يشاركون في اقتراح الحلول المناسبة للمشاكل ويساهموا في تقويمهـا ، كما أن بعض سلطاته يمكن أن يفوضها إليهم ، وهو يستطيع أن يقنع المرؤوسين - الكشافين - بقبول قراراته ، والأهداف التي يختارها ، ولكنه يحتفظ لنفسه بسلطة إصدار القرار النهائي ، وهو بقدرته يستطيع أن يقنع المرؤوسين - الكشافين - على قبول قراراته التي يتخذها - من شأنها تكون صائبة - وأهدافه التي يحددها . كما أنه بذكائه وكفاءته يقنعهم بها ويجعلهم يتقبلونها ، بأن يتجنب استخدام القرارات التي تثير عـداءً عامـًا . والحقيقة أنه لا يوجد أنموذج قيادي محدد يُعـد الأكفأ ، ولكن الموقف القائم هو الذي يحدد أسس القيادة الناجحة لمواجهة موقف بذاته . - وبوجه عام القائد الناجح هو ذلك القادر على تحديد نوع الأنموذج القيادي الأنسب لمواجهة موقف معين وذلك في ضوء تقديره وتصوره ، وهو بوجه عام يتخذ أسلوب القيادة الاقناعية أساساً لسياسته ، وهو يملك أيضاً القوة التي تمكنه من إرغام الكشافين على قبول قراراته عند اللزوم ، فيتبعه الكشافون اقتناعاً وثقة وحباً وتقديراً .وكل موقف قيادي تتفاعل فيه ثلاث مؤشرات أساسية هي التي تحدد نمط القيادة وأنموذجهـا الواجب التطبيق ، وهـي : 1- القائد من حيث أبعاد شخصيته وسلوكه واتجاهاته . 1- الظروف التي تحيط بالموقف من ناحية طبيعة المشكلة وظروفها وأبعادها والوقت المتاح لاتخاذ القرار اللازم حيالها . 2- التابعون - الكشافون - في ضوء احتياجاتهم ودوافعهم واتجاهاتهم ومشاعرهم وخصائصهم

عادل حسن محسن ارناؤوط
by عادل حسن محسن ارناؤوط , عضو مجلس إدارة , الشركة الوطنية للإستثمارات سيناء

قيادى .. تحليلى .عاطفى..مبدع

Mohammed Yassin
by Mohammed Yassin , Executive Vice President , Saudi Marble & Granite Factory Company - SMG

تحية طيبة

اتفق مع اجابات من سبقوني واضيف بعض الأدوار المطلوبة من القائد ونوعية القيادة كالتالي:

القائد معلماً

 يلعب القائد أو المدير الذي يمارس دور القيادة في منظمة ما دور المعلم، حيث يكون مصدر التعلّم الأول لدى مرؤوسيه، فيعتمدون عليه بتعلم المهارات الوظيفية ويكتسبونها منه. كما يجب أن يكون قدوة لهم ليكتسبوا منه السلوكيات المقبولة والقيم الهامة في العمل، فيقتدي الموظفون بالمدير من خلال مراقبة سلوكه التعليمي وخلال أدائه العمل اليومي الخاص به، حيث يعتبر القائد نموذجاً يُقتدى به.

القائد مستشاراً

 يجب على القائد حتى يكون ناجحاً أن يتقمّص دورين، أولهما أن يكون معلماً وثانيهما أن يكون مستشاراً، والدور الثاني يحتم عليه أن يصغي لمرؤوسيه، والحد من وقوع المشكلات بينهم، وتقديم النصح والإرشاد لهم، وأن يكون وسيطاً لحل مشكلة في حال وقوعها بين المرؤوسين، ولكن ذلك لا يتطلب منه أن يحّل كل المشاكل بل يتطلب منه أن يشارك في حلها قدر الإمكان ومحاولة البحث عن الحلول الممكنة.

القائد قاضياً

 يتطلب دور القيادة من الشخص أن يلعب دور القاضي أيضاً، فيعمل على إقامة العدل، والعمل على إدخال القوانين والأنظمة الخاصة بالمنظمة حيز التنفيذ دائماً، والعمل على تسوية النزاعات وحلها جذرياً، كما يُطلب منه أن يكون على علم بالمعايير التي تقيس المخرجات، وأن يتسم بالعدل فيعطي المرؤوس مكافآته وامتيازاته دون ظلم أو واسطة ومحسوبية، وفي نفس الوقت يجب أن يكون صارماً فينزل العقوبات بمن يأتي بأعمال تخالف القوانين والأنظمة.

 القائد متحدثاً 

يؤدي القائد دور حلقة الوصل بين الطبقة الدنيا (المرؤوسين) في المنظمة والإدارة العليا فيها، فينقل اقتراحاتهم، ويكون متحدثاً باسمهم فيوصل للإدارة العليا اهتمامات الطبقة العاملة ووجهات نظرهم.

 

القيادة الأوتوقراطية

 يطلق على هذا النوع عدة مسميات، ومنها الدكتاتورية، ويستمّد القائد في هذا النوع صلاحياته المخولة له من السلطة الرسمية بموجب القانون والنظام، وفي هذا النوع تنحصر السلطة في القادة فقط وتكون لهم حرية اتخاذ القرار، ورسم الخطط وسياسات المنظمة دون إيلاء المرؤوسين أية أهمية أو مشاركتهم في ذلك. يعمل القائد على إصدار التوجيهات والأوامر، ويفتقر هذا النوع إلى ثقة القائد بالمرؤوسين وقدرتهم على اتخاذ القرار الصائب، لذلك توصف هذه القيادة بأنها متسلطة، ويكون كل تركيز هذا النوع فقط على تحقيق الأهداف المنشودة مع إهمال مشاكل العاملين، ومن عيوب هذه القيادة أن كمية الإنتاج تكون أقل في حال غياب القائد، ويمكن تصنيف القادة في هذا النوع إلى ثلاثة أنواع: القائد الأوتوقراطي العنيد المتشدد، القائد الأوتوقراطي المتمسك بتطبيق القوانين، والقائد الخَيّر.

 القيادة الديمقراطية

 هو على العكس تماماً من أسلوب القيادة الأوتوقراطية، ويكون هذا النوع معتمداً على مدى قبول المرؤوسين لسلطة القائد الديمقراطي، ويأخذ القائد خلال سلطته تطوير العلاقات الإنسانية القائمة على الاحترام المتبادل بينه وبين مرؤوسيه بعين الاعتبار، وكما يؤمن بأهمية دعم جماعات العمل، وتحفيزهم على العمل بروح الفريق. أهم الأساليب التي يتبعها القائد الديمقراطي هو إقناع المرؤوسين، والاستشهاد بالحقائق، كما يولي أحساسيهم أهمية، ويعطي كرامتهم أهمية بالغة ويحافظ عليها، ويحرص كل الحرص على تقديم الإرشادات اللازمة، فيكون له دوراً فعالاً بتنمية الابتكار وتحقيق التعاون، وتفجير طاقاتهم الكامنة وتحفيز روح الإنجاز.

 القيادة الحرة

 يعرف هذا النوع من القيادة بأسماء أخرى، كقيادة عدم التدخل، والقيادة التساهلية، والقيادة الترسلية، ويكون دور القائد فيها ثانوياً ولا يكون لدوره أي ذكر، ويكمن دوره القيادي فقط بإعلام المرؤوسين عن مخطط سير العمل والهدف المنشود تحقيقه، ويترك لهم حرية التصرف دون إبداء أي تدّخل في عملهم، بغض النظر عن نتاج عملهم سواء كان إيجابياً أو سلبياً. سلبياتها أكثر من حسناتها، ومن ضمنها عدم الاستقرار، وعمومية التعليمات، وإهمال النشاط العملي، وتضارب الأعمال، والتسيّب الوظيفي، الاتكالية في العمل، عدم التنسيق بين أقسام المنظمة.

 القيادة الموقفية

يعتمد هذا الأسلوب في القيادة على الظرف أو الموقف، ويمتاز القائد باختيار أحد الأساليب القيادية السابقة لاستخدامه وفقاً للظرف الذي يمر به، ليتناسب مع مستوى التنمية، وقد يتغير من فترة لأخرى. القيادة التبادلية يمتاز هذا النوع من القيادة بتبادل الأدوار بين الرئيس والمرؤوسين، فيمكن أن يكون الرئيس فيها ضمن أحد أعضاء فريق العمل، وكما يمكن للمرؤوس أن يتولى دور الرئاسة في بعض المواقف، ويكون هذا النوع من القيادات مبنياً على علاقة التبادل الاقتصادي

More Questions Like This