Register now or log in to join your professional community.
لكل من القطاعين إيجابيات وسلبيات وأنا أفضل القطاع الحكومي لأنه الأضمن للحقوق بحكم أنه الأكثر تطبيقا للقوانين
عندنا في لبنان ، يتعلّق الموضوع بطبيعة العقد ومدى ارتباطه بسلسلة الرتب والرواتب
غي المدارس الخاصة كذلك، بوجد عقد تفرّغ أي أن المدرسة تستأجر خدماتك بالكامل لمصلحتها وعقد تعاقد أي أنك ستعلّم عدد الساعات التي تتفق فيها مع المدرسة ويمكنك التعاقد مع أكثر من مدرسة
بالنسبة للتعاقد مع القطاع الخاص، فالقطاع الخاص يدفع رواتل أعلى ولكن عقد التثبيت يضمن لك حياة مستقرة وللأسف التثبيت غير مفتوح حالبا بسبب عدم قدرة الدولة على تأمين السيولة اللازمة لدفعها للمعلمين
أما بالنسبة لمستوى التهليم فالأمر يقتصر على الادارة والمعلمين المتواجدين بالمؤسسة، رسميّة كانت أو خاصة
شكرا لدعوتك
لكل منهما محاسن ومساوئ، وبالمختصر من يبحث عن الاستقرار. الوظيفي وضمان المرتب والمعاش ( التقاعد) وربما امتيازات اخرى فنستطيع القول القطاع الحكومي
اما من يبحث عن التطور الدائم والزيادة في الخبرة والتنوع بالاختصاصات. فنستطيع القول. بانه القطاع الخاص
المعتقد السائد هو العمل الحكومى ولكن بعد فترة من التنقل فى الشركات الخاصة اتضح الامر انه افضل من الحكومى ولكن يجب إدارة اسلوب العمل بالقطاع الخاص
أنا أفضل القطاع الخاص: هذا لاني استطيع تطوير نفسي والعمل على تحسين طرق العمل والتعامل مع مختلف الإختصاصات داخل المنظمة الخاصة
اما القطاع الحكومي جامد لا تطوير ولا تقدير ايضا، ولكنه ضمان معيشي ممتاز من حيث المرتب والتقاعد
القطاعين العام والخاص لكل منها ايجابيات وسلبيات ،ولكن العمل فى القطاع الحكومى يعطى حرية اكبر فى تنزيل الافكار التى تساعد على اداء العمل بالصورة المثلى ولكنه يمتاز بالبط فى توفير التمويل للمشاريع ،ويساعد على استقرار العاملين به بما يتوفر فيه من مزاياوتوفير الامان الوظيفى بنظام المعاشات ،وفى القطاع الخاص الذى يمتاز بالمرونة والعمل بايقاع سريع ،ولكن بغض الشركات لاتلتزم بقوانين العمل والتامينات ،كما يحدث فى بعضها فصل تعسفى للعاملين .
بالنسبة لنا القطاع الحكومي افضل . لان الكثير من اصحاب المؤسسات والشركات للقطاع الخاص لا يلتزم بقوانين العمل من حيث التامينات والدوام وغيرها من حقوق مثل الاستغناء والفصل التعسفي وغيرة