إذا حرمت الموظف من الخطأ تكون قد حرمته من التعلم؟ كيف؟

تحية واحترام وبعد ...

الخطأ يعتبر ميزان ومقياس فمن ينتج لا بد أن يحدث الخطأ ,, لكن الأخطاء درجات فهناك مهن لا تقبل الخطأ , وأشكر الاساتذة على ما أفادوا به 

وتقبلوا احترامي وتقديري

شكرًا للدعوة 

سوف يتحول الموظف لآلة تنفذ الاوامر فقط ويفعل ما يحدد له من مديره فهو موجه وليس مخير وبالتالي لا يتعلم لانه اداه لفعل الشئ ولا يؤثر به 

عندما يخطئ الفرد عند محاولته مرة اخري يتلاشي ما وقع به في السابق وبذلك يحدث التعلم ،

احييك استاذي علي هذا السؤال الرائع وأتفق مع الاستاذ الخلوق ماهر وأستاذنا عمر سعد 

شكرا لدعوتك 

نعم هذا كلام صحيح، اذا لم يخطئ الموظف فكيف اذا سيتعلم، يخطأ ويتعلم تحت اشراف الادارة حتى تتكون له خبرة بالعمل 

من لا يعمل ... لا يخطأ ..

هذا هو السر ... يا استاذ نجيب ...

اذا دعه يعمل ... سيخطئ ... سيصلح من خطئه ... او تصلح له خطئه

اذا تعلم ... عمليا (معمليا)

و زادت خبرته ...

الطفل الصغير ... يمسك القلم ... يقلد الاكبرمنه ... ابا ... اما ... اخا

يحاول الكتابة او التلوين او الرسم ... ما اجمل تلك اللوحات

ثم ماذا ... اما ان تقتل الابداع عنده فتمنعه من اعادة المحاولة 

او تشجعه و توجهه ... ليخرج الاحسن و الاحسن ... باستمرار

شكرا للدعوة

قديما قالوا من يعمل اكثر يخطأ اكثر 

لذا اذا لم اقوم باعطاء الفرصة لجميع الموظفين وعمل دوران فى حركة العمل اى اقوم بتقسيم الوظيفة بين الفريق واقوم بتغيير الادوار كل فترة حتى يحدث الخطأ بالتجربة والعلاج بالتجربة ويصير فى النهاية رفع كفاءة ومهارات الفريق ككل وهكذا 

شكرا على الدعوه

اتفق مع اراء الزملاء الاعزاء 

لابد لمعرفة الصواب من وجود الخطأ ولكن هناك اخطاء تخلف كوارث هذه غير مقبوله بتاتا

كلما أخطأ الانسان تعلم أكثر فمن أخطائنا تعامنا كما يقول المثل من الخطأ نتعلم

طبيعي من لا يخطئ لا يتعلم  لكن الافضل ان نتعلم من اخطائتا لكي لا تتكرر

شكرا على الدعوة 

مقوله صحيحة ... وفى الحديث الصحيح خَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ .. مما يدل على معرفة الخطاء لعدم الوقع به مره اخرى

يقال بأن حلاوة النجاح لا تذاق إلا بعد تجربة مرارة الفشل و يقال أن الفشل أول خطوة للنجاح

فأتركه يخطأ و لا تحرمه من مرارة الفشل فهو في طريق النجاح

السلام عليكم .. شكرا على الدعوة الكريمة ..

هناك أسلوب للتعلم يسمى التعلم عن طريق الخطأ فالعلماء الكبار بدأوا صغارا يخطئون ويتعلمون من أخطائهم وحتى يكتشف المخترعين اختراعاتهم العظيمة مروا بتجارب كثير جدا فاشلة فما بالك بموظفين وليسوا عباقرة ؟!

أذكرك بقول المولى عز وجل بسم الله الرحمن الرحيم : " كل بنى ادم خطاء وخير الخطائين التوابون " صدق الله العظيم

فعزيمة الفرد على أن يتوب عن الوقوع فى نفس الخطأ هى التى تعلمه وهذا هو أسلوب التعلم عن طريق الخطأ..

فكيف لمدير أن يحرم على موظفيه الخطأ ؟ أرى أن العلم كالدواء طعمه مر ولا بد أن يتجرعه الانسان حتى  يتحسن ويتعلم ..